دكتور في الانسانيات من جامعة مانشستر البريطانية (1980)

حاصل على درجتي ماجستير أولاهما في الإعلام من جامعة عين شمس بمصر المحروسة(1971) وثانيتهما في الدراسات الاسلامية والعربية من جامعة ماكجيل الكندية(1976)

منذ حصولي على درجة الدكتوراه، تراوح تدريسي الجامعي بين قارات ثلاث هي أفريقيا وآسيا وأوروبا

في أوروبا كان لي شرف التدريس في جامعة وستمنستر العريقة في بريطانيا(1980-1991)، وفي جامعة روهمبتن ذات التاريخ التليد(1912-13)

في آسيا، شرُفت بالتدريس في ثلاث جامعات هي عجمان وقطر وبريستون(2001-3)

وفي أفريقيا قمت بأمانة التدريس في مصر في أربع جامعات وأكاديميات هي

الجامعة الأمريكية،وجامعة العلوم الحديثة والآداب ، وجامعة الأهرام الكندية،

والأكاديمية الدولية للهندسة والعلوم والإعلام(2003-5)

ذلكم عن الشق التدريسي الجامعي في مشوار العلم والتعليم..

أما الجانب الاعلامي فقد بدأ بتعييني مذيعا ومقدما للبرامج بالبرنامج ىالعام بالإذاعة المصرية فور تخرجي الجامعي في عام 1965

وإذ كنت حاذقا للغة الانكليزية فقد استعانت بي وزارة الاعلام آنذاك، إلى جانب عملي، لترجمة أهم اخبار البي بي سي الانكليزية وتقاريرها في نشرة يومية صباحية وهذا أعانني أن اكون أكثر حذقا لهذه اللغة وحوارها.

وفي الاذاعة شرُفت بتقديم برامج إيمانية لكل من إذاعة القرآن الكريم التي كنت فيها واحدا من أول ثلاثة من مذيعيها عند بداية إرسالها، وللبرنامج العام الذي خصصته ببرنامج اسبوعي يذاع كل يوم جمعة بعنوان: لقاء الجمعة.

وبحصولي على إجازة بدون مرتب للدراسة بالخارج وتحديدا في مونتريال بكندا فانني قدمت هناك للجالية المسلمة برنامجا أسبوعيا هو Islamic Radio

وقد حرصت وزملاء في المهنة من مصر والجزائر والمغرب على تقديمه بانتظام قبل إحالته الى المركز الاسلامي في كويبيك عندما شددت الرحال الى لندن في عام 1977… ولاانسى هنا الشعور بالامتنان لهؤلاء الزملاء الذين قدموا ماقدموه دون مقابل وكذلك بالامتنان للسلطات الكندية التي سهلت إرسال البرنامج بثا للجمهور على نفس موجة الاذاعة المحلية في كويبيك مجانا!

وبوصولي الى لندن بغية الاعداد لرسالة الدكتوراه فانني انضممت الى القسم العربي باذاعة بي بي سي حيث عملت ثمانيَ سنوات به متدرجا من مساعد للبرامج الى رئيس تحرير بالنيابة لمجلة هنا لندن الشهرية المشهورة وخلال سنوات العمل تدربت على اخراج النشرات الانكليزية في استوديوهات Elstree

وإذ توجت جهودي الدراسية بالدكتوراه فان قناة الجزيرة، التي كان مديرها العام آنذاك يزور لندن في حاجة الى كوادر للعمل ، اختارتني للعمل بها

مؤلفاته

الدراما التلفزيونية في مصر، المكتبة الثقافية، رقم 327 ، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة، مصر، 1975م.

له ديوان شعر لم يطبع بعد، وكتب تحت الطبع

أعماله عن باكثير

رسالة دكتوراه بعنوان:

Ali Ahmad Bakathir: a study of Islamic Commitment in Modern Arabic Literature

علي أحمد باكثير: دراسة للالتزام الإسلامي في الأدب العربي المعاصر

نشرت في كتاب بعنوان: الإسلام والالتزام– صدر بلندن ١٤٠٨هـ

مقال في مجلة العربي(الكويت) بعنوان: باكثير والقصة التاريخية، العدد (٢٣١) فبراير ١٩٨٧

مقال في مجلة (هنا لندن) بعنوان: باكثير كاتبا مسرحيا، مجلة هنا لندن،  العدد 364، 1979.