❞د. محمد إبراهيم الفيومى❝ المؤلِّف المصري - المكتبة

- ❞د. محمد إبراهيم الفيومى❝ المؤلِّف المصري - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ د محمد إبراهيم الفيومى ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها الشيخ الأكبر ابن عربي صاحب الفتوحات المكية الخوارج والمرجئة الاستشراق رسالة استعمار الناشرين : الدار المصرية اللبنانية دار الفكر العربي بمصر ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف د. محمد إبراهيم الفيومى د. محمد إبراهيم الفيومى د. محمد إبراهيم الفيومى
د. محمد إبراهيم الفيومى
المؤلِّف
المؤلِّف د. محمد إبراهيم الفيومى د. محمد إبراهيم الفيومى د. محمد إبراهيم الفيومى
د. محمد إبراهيم الفيومى
المؤلِّف
1938م - 2006م مؤلفون مصريون المؤلِّف مصري المصري
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الشيخ الأكبر ابن عربي صاحب الفتوحات المكية ❝ ❞ الخوارج والمرجئة ❝ ❞ الاستشراق رسالة استعمار ❝ الناشرين : ❞ الدار المصرية اللبنانية ❝ ❞ دار الفكر العربي بمصر ❝
محمد إبراهيم الفيومي
تاريخ الوفاة 1427
ترجمة المصنف محمد إبراهيم الفيومي (1938 - 2006م)

ولد الدكتور محمد إبراهيم الفيومي سنة 1938م، في قرية أوليلة مركز ميت غمر بمحافظة الدقهلية. التحق بالتعليم الأولي وكتَّاب القرية حتى حفظ القرآن الكريم وفي سنة 1951م التحق بمعهد الزقازيق الديني إلى أن حصل على الشهادة الثانوية في 1959 - 1960م. والتحق بكلية أصول الدين - جامعة الأزهر إلى أن حصل على الشهادة العالية ليسانس 1965م. وفي 1968م حصل على ماجستير الفلسفة الإسلامية من كلية أصول الدين - جامعة الأزهر، وفي 1971م - 1973م سافر إلى فرنسا عضوًا في بعثة الأزهر لدراسة الفلسفة الإسلامية "بالسوربون" - جامعة باريس وحصل على دبلوم عال في الفلسفة الإسلامية. وفي سنة 1974م حصل على دكتوراه في الفلسفة الإسلامية - كلية أصول الدين - جامعة الأزهر.
وفي عام 1966م عين مدرسًا بوزارة التربية والتعليم ببورسعيد ثم استقال في 1967م. وفي سنة 1970م عين باحثًا في مجمع البحوث الإسلامية. وفي سنة 1974م عين مدرسًا للفلسفة بكلية أصول الدين بالقاهرة. وفي سنة 1978م عمل أستاذ الفلسفة الإسلامية المساعد معارًا لكلية التربية، ثم تطورت كلية التربية إلى جامعة قطر، وأسهم في إنشاء كلية الشريعة والدراسات الإسلامية. وفي سنة 1982م انتدب قائمًا بعمل عميد لكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بالقاهرة. وفي سنة 1984م عين أستاذ الفلسفة الإسلامية وعميدًا لكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين - جامعة الأزهر.
وفي سنة 1985م سافر معارًا للمشاركة في مشروع إنشاء جامعة السلطان قابوس كلية التربية والعلوم الإسلامية. وفي سنة 1991م انتهت إعارته وعين رئيس قسم أصول الدين كلية الدراسات الإسلامية والعربية - جامعة الأزهر وفي سنة 1993م انتدب أمينًا عامًّا للمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية ثم استقال سنة 1994م. وفي سنة 1995م انتدب مرة ثانية أمينًا عامًّا للمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية ثم استقال سنة 1996م. وفي سنة 1996م انتدب للتدريس في معهد الدراسات الإسلامية للدراسات العليا لإلقاء محاضرات في الدين المقارن.

عضوية اللجان والمؤتمرات والمشاركات العلمية:
* عضو مؤتمر السيرة والسنة - قطر 1980م.
* عضو اللجنة العليا لمؤتمر السيرة والسنة ممثلاً لجامعة الأزهر 1984م.
* المشاركة في ندوة مركز الدراسات السياسية والإستراتيجية الأهرام، موضوعها: الشباب والتطرف الديني وتطبيق الشريعة الإسلامية، نشر الأهرام ملخص الندوة على حلقات 1985م.
* أمين عام المؤتمر العام السادس الذي عقده المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية 1994م.
* عضو المؤتمر الخامس لوزراء الأوقاف والشؤون الإسلامية 1994م.
* عضو لجنة وضع بروتوكول بين جامعة الأزهر وجامعة هوارد - واشنطن 1995م برياسة شيخ الأزهر الراحل الشيخ جاد الحق علي جاد الحق.
* عضو لجنة وضع مشروع: مركز إسلامي بألمانيا رياسة شيخ الأزهر الراحل الشيخ جاد الحق 1995م.
* عضو ندوة الأديان والتسامح نظمتها اليونسكو مع الجمعية الوطنية إسطامبول - تركيا 1995م.
* عضو اللجنة التحضيرية لمؤتمر حقوق الإنسان - دعت إليه الكنيسة الإنجيلية الإسكندرية سنة 1998م.
* وفي سنة 1998م اختير عضوًا بالمجالس القومية المتخصصة - المجلس القومي للتعليم ومقرر شعبة التعليم الأزهري.
* عضو مشارك ببحث في مؤتمر الجمعية الفلسفية الأفروأسيوية 20/12/1998م - الجامعة العربية.
* اختير عضوًا بمجمع البحوث الإسلامية سنة 2000م.
* اختير عضوًا بمجلس إدارة جمعية الدراسات الإسلامية - معهد الدراسات الإسلامية سنة 2000م.
* اختير عضوًا بمجمع اللغة العربية سنة 2003م في المكان الذي خلا بوفاة الدكتور أحمد عز الدين عبد الله.
* شارك في مؤتمر القدس مدينة الأديان الثلاثة وألقى بحثًا بعنوان "مأساة وطن عربي إسلامي"، الذي عقد بلندن في الفترة من 1- 2/3/2003م برعاية المركز الشيعي الإسلامي بلندن.
* شارك في مؤتمر مجمع البحوث الإسلامية ببحث "الإسلام والحضارة" الذي عقد بالقاهرة في الفترة من 16 - 18/4/2002م.
* شارك في مؤتمر مجمع اللغة العربية ببحث اللغة العربية في أدوار تحديثها الذي عقد في القاهرة مارس 2003م.

#10K

0 مشاهدة هذا اليوم

#23K

3 مشاهدة هذا الشهر

#6K

12K إجمالي المشاهدات
محمد بن علي بن محمد بن عربي الحاتمي الطائي الأندلسي الشهير بـ محيي الدين بن عربي، أحد أشهر المتصوفين لقبه أتباعه وغيرهم من الصوفيين "بالشيخ الأكبر"، ولذا تُنسب إليه الطريقة الأكبرية الصوفية. ولد في مرسية في الأندلس في شهر رمضان عام 558 هـ الموافق 1164م قبل عامين من وفاة الشيخ عبد القادر الجيلاني. وتوفي في دمشق عام 638هـ الموافق 1240م. ودفن في سفح جبل قاسيون. وهو عالم روحاني من علماء المسلمين الأندلسيين، وشاعر وفيلسوف، أصبحت أعماله ذات شأن كبيرٍ حتى خارج العالم العربي. تزيد مؤلفاته عن 800، لكن لم يبق منها سوى 100. كما غدت تعاليمه في مجال علم الكون ذات أهمية كبيرة في عدة أجزاء من العالم الإسلامي. لقبه أتباعه ومريدوه من الصوفية بألقاب عديدة، منها: الشيخ الأكبر، ورئيس المكاشفين، البحر الزاخر، بحر الحقائق، إمام المحققين، محيي الدين، سلطان العارفين. أهم كتبه: كتاب تفسير ابن عربي ويضم تفسيره للقرآن. كتاب الفتوحات المكية، المكوُن من 37 سفر و560 باب..الذي وُصف بأنه من النصوص الصوفية الموغلة في التعمق وان لغته رمزية وبها إشارات الهية، له نشرة علمية محققة متقنة، بتحقيق الدكتور عثمان يحيى. كتاب فصوص الحكم، الذي أثار جدلا ً كبيراً في وقته ولازال مصدرا ً للجدل. ديوان ترجمان الأشواق، الذي خصصه لمدح نظام بنت الشيخ أبي شجاع بن رستم الأصفهاني التي عرفها في مكة سنة 598 عندما قدم إليها لأول مرة قادما من المغرب. كتاب شجرة الكون، يتحدث فيه عن الكون مشبها ً اياه بشجرة اصلا كلمة "كٌن" كتاب الإعلام بإشارات أهل الإلهام، كتاب اليقين، الذي تناول موضوع اليقين الذي حير عديد من فلاسفة ذلك العصر الكتاب يغوص ويطفؤ في بحر محيي الدين بن عربي الذي كانت نشاءته في مدينة مرسية من أب مارسي و أم أمازيغية و يعرف عند الصوفية بالشيخ الأكبر والكبريت الأحمر. واحد من كبار المتصوفة والفلاسفة المسلمين على مر العصور. كان أبوه علي بن محمد من أئمة الفقه والحديث، ومن أعلام الزهد والتقوى والتصوف. وكان جده أحد قضاة الأندلس وعلمائها، فنشأ نشأة تقية ورعة نقية من جميع الشوائب الشائبة. وهكذا درج في جو عامر بنور التقوى، فيه سباق حر مشرق نحو الشرفات العليا للإيمان. و انتقل والده إلى إشبيلية وحاكمها أن ذاك السلطان محمد بن سعد، وهي عاصمة من عواصم الحضارة والعلم في الأندلس. وما كاد لسانه يبين حتى دفع به والده إلى أبي بكر بن خلف عميد الفقهاء، فقرأ عليه القرآن الكريم بالسبع في كتاب الكافي، فما أتم العاشرة من عمره حتى كان مبرزاً في القراءات ملهما في المعاني والإشارات. ثم أسلمه والده إلى طائفة من رجال الحديث والفقه تنقل بين البلاد واستقر أخيرا في دمشق طوال حياته وكان واحدا من اعلامها..
عدد المشاهدات
9185
عدد الصفحات
92
نماذج من أعمال د. محمد إبراهيم الفيومى:
📚 أعمال المؤلِّف ❞د. محمد إبراهيم الفيومى❝:

منشورات من أعمال ❞د. محمد إبراهيم الفيومى❝: