❞د. عبد الله بن حمد السكاكر❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞د. عبد الله بن حمد السكاكر❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ د عبد الله بن حمد السكاكر ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها الإفاضة عرفات قبل غروب الشمس لمن وقف نهارا فقه نوازل الصيام ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف د. عبد الله بن حمد السكاكر د. عبد الله بن حمد السكاكر د. عبد الله بن حمد السكاكر
د. عبد الله بن حمد السكاكر
المؤلِّف
المؤلِّف د. عبد الله بن حمد السكاكر د. عبد الله بن حمد السكاكر د. عبد الله بن حمد السكاكر
د. عبد الله بن حمد السكاكر
المؤلِّف
المؤلِّف
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الإفاضة من عرفات قبل غروب الشمس لمن وقف نهارا ❝ ❞ فقه نوازل الصيام ❝

#11K

0 مشاهدة هذا اليوم

#24K

0 مشاهدة هذا الشهر

#11K

7K إجمالي المشاهدات
نبذه عن الكتاب: الذي وقف قبل الغروب في عرفات ثم خرج قبل الغروب إن كان عاد بعد الغروب فلا شيء عليه، وإن استمر ولم يعد فعليه دم؛ لأن الوجوب إكماله الوقوف، وأن يجمع بين الليل والنهار، فإذا خرج قبل الغروب فقد غلط وعليه دم في مقابل ترك الواجب، لكن لو عاد في الليل ولو قليلاً سقط عنه ذلك وفي أواخر القرن الثالث عشر، بدأت أعداد الحجاج تتزايد بشكل متسارع حتى بلغت ثلاثة ملايين حاج أو تزيد، تبعا لسهولة المواصلات واستتباب الأمن ولله الحمد والمنة، وقد استجابت الحكومة السعودية سددها الله لهذا النمو، بمشاريع عملاقة في المسجد الحرام والمشاعر المقدسة، وفي منافذ الوصول والمواقيت المكانية.. ورغم كل ذلك فإن المشاعر المقدسة لها طاقة استيعابية محدودة، غير أن هذه الطاقة قد تتغير زيادة أو نقصا تبعا لبعض الفتاوى أو المذاهب الفقهية، فطول وقت الرمي، والترخيص للحاج أو للضعفة بالدفع من مزدلفة قبل الناس، وجواز المبيت خارج منى لمن عجز عن المبيت فيها، والرمي والطواف والسعي في الأدوار العليا، ونحوها تزيد طاقة المشاعر المقدسة عند من يفتي ومن يقلد من يفتي بها، وذلك كله يزيد من فرص ملايين المسلمين لأداء فريضة الحج، ممن تاقت نفوسهم، وتعلقت أفئدتهم بهذا البيت العتيق الذي جعله الله مثابة للناس وأمنا، إن على من يبحث في مسائل الحج أن يتذكر وهو يبحثها أموراً أهمها: 1- أن الله سبحانه وتعالى قد علق قلوب عباده ببيته، فما من مسلم إلا ونفسه تهفو لهذا البيت، وتتعلق بتلك المشاعر والبطاح، إن بالمسلم حاجة لا يسدها إلا الوفود على الله، والطواف ببيته، وتعظيم تلك المشاعر العظام، وعرض الحوائج على الله سبحانه وتعالى في تلك المواقف التي هي أعظم مواقف الدنيا، لقد جعل الله سبحانه وتعالى بيته قياما للناس تقوم به مصالحهم، وتصلح به أمور دينهم ودنياهم قال سبحانه: {جَعَلَ اللَّهُ الْكَعْبَةَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ قِيَامًا لِلنَّاسِ وَالشَّهْرَ الْحَرَامَ وَالْهَدْيَ وَالْقَلَائِدَ ذَلِكَ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَأَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ } [المائدة: 97]. على الباحث أن لا ينظر إلى مسائل الحج من خلال شرط الاستطاعة فحسب، بل عليه أن ينظر إليها من خلال ما بالمسلمين من حاجة للتأله والعبودية والارتباط بقبلتهم ومتنزل كتابهم ومبعث نبيهم ومصدر ثقافتهم وإلهامهم، على الباحث أن يدرك وهو يبحث تلك المسائل أن كل مسلم لم ير ا?بيت الحرام إلا في التلفاز أو الصور قد تاقت نفسه أن يطأ برجله تلك البقاع، ويعاين ببصره تلك المشاهد ويتحسس بيده تلك الأركان، لا يسأل عن سقوط الواجب بقدر ما يسأل متى يدفع تلك الغصة ويشبع ذلك الجوع ويطفئ ظمأ روحه إلى وصل الكريم في بيته؟
عدد المشاهدات
5132
نماذج من أعمال د. عبد الله بن حمد السكاكر:
📚 أعمال المؤلِّف ❞د. عبد الله بن حمد السكاكر❝:

منشورات من أعمال ❞د. عبد الله بن حمد السكاكر❝: