❞أماني بنت محمد عاشور❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞أماني بنت محمد عاشور❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ أماني بنت محمد عاشور ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 الأستاذة مدربة معتمدة ومجازة بالقراءات العشر الصغرى بالإفراد والجمع طريق الشاطبية والدرة والعشر الكبرى طيبة النشر إضافة إلى أنها تقرئ وتجيز والكبرى إفرادًا وجمعًا ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها الأصول النيرات القراءات الناشرين : مدار الوطن للنشر ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف أماني بنت محمد عاشور أماني بنت محمد عاشور أماني بنت محمد عاشور
أماني بنت محمد عاشور
المؤلِّف
المؤلِّف أماني بنت محمد عاشور أماني بنت محمد عاشور أماني بنت محمد عاشور
أماني بنت محمد عاشور
المؤلِّف
المؤلِّف
الأستاذة أماني بنت محمد عاشور مدربة معتمدة ومجازة بالقراءات العشر الصغرى بالإفراد والجمع من طريق الشاطبية والدرة، والعشر الكبرى من طريق طيبة النشر، إضافة إلى أنها تقرئ وتجيز بالقراءات العشر الصغرى والكبرى إفرادًا وجمعًا.

له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الأصول النيرات في القراءات ❝ الناشرين : ❞ مدار الوطن للنشر ❝

الأستاذة أماني بنت محمد عاشور مدربة معتمدة ومجازة بالقراءات العشر الصغرى بالإفراد والجمع من طريق الشاطبية والدرة، والعشر الكبرى من طريق طيبة النشر، إضافة إلى أنها تقرئ وتجيز بالقراءات العشر الصغرى والكبرى إفرادًا وجمعًا.

مؤلفاتها:

1- كتاب”البيان المفيد” في علم التجويد (طبع منه 5 طبعات إلى الآن)
2-كتاب “الأصول النيرات في القراءات” في أصول القراءات العشر من طريق الشاطبية والدرة. (طبع منه 3 طبعات إلى الآن)
الإجازات الحاصلة عليها:

• إجازات بالقراءات العشر الصغرى من طريقي الشاطبية والدرة بالإفراد والجمع
• إجازة بالقراءات العشر الكبرى من الطيبة
• إجازات في متون الجزرية والتحفة والشاطبية والدرة وطيبة النشر
الشهادات الأكاديمية الحاصلة عليها:

• شهادة تدريب مدرب معتمدة من كندا – المدرب: يوسف الفليجي 1429 هـ
• شهادة تدريب مدرب معتمدة من كندا – المدرب: مصعب فتحي 1433 هـ
• دبلوم إشراف تربوي من معهد الشرق بالرياض – المملكة العربية السعودية 14321433 هـ
مشايخها:

المشايخ الذين أجازوا الأستاذة: 

• الشيخة أم السعد نجم رحمها الله
• الشيخ محمد عبد الحميد
• الشيخ مصباح ودن 

المشايخ الذين قرأت عليهم الأستاذة من طريق طيبة النشر (تعليمًا): 

• الشيخ أمين نجم 
• الشيخ عبد الحكيم الفولي 
• الشيخ نادر العنبتاوي

#4K

2 مشاهدة هذا اليوم

#8K

33 مشاهدة هذا الشهر

#5K

16K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
القراءة هي عند القراء أن يقرأ القرآن سواء كانت القراءة تلاوة بأن يقرأ متتابعا أو أداء بأن يأخذ من المشايخ ويقرأ. وقسّم القراء أحوال الإسناد إلى قراءة ورواية وطريق ووجه. فالخلاف إن كان لأحد الأئمة السبعة أو العشرة أو نحوهم واتفقت عليه الروايات والطرق عنه فهو قراءة، وإن كان للراوي عنه فهو رواية، وإن كان لمن بعده فنازلا فطريق أو لا على هذه الصفة مما هو راجع إلى تخيير القارئ فوجه. وقراءات القرآن أو علم القراءات في الاصطلاح هو مذهب يذهب إليه إمام من أئمة القراء، مخالفا به غيره في النطق بالقرآن الكريم مع اتفاق الروايات والطرق عنه، سواء أكانت هذه المخالفة في نطق الحروف أم في نطق هيئاتها. هذا التعريف يعرف القراءة من حيث نسبتها للأمام المقرئ كما ذكرنا من قبل؛ أما الأصل في القراءات فهو النقل بالإسناد المتواتر إلى النبي ﷺ والمقرئ هو العالم بالقراءات، التي رواها مشافهة بالتلقي عن أهلها إلى أن يبلغ النبي ﷺ. والقراءات العشر هي عشر قراءات لقراءة القرآن أقرها العلماء في بحثهم لتحديد القراءات المتواترة، فاستقر الاعتماد العلمي، بعد زيادة ثلاث قراءات أخرى، أضيفت إلى القراءات السبع، على يد الإمام ابن الجزري، فأصبح مجموع المتواتر من القراءات عشر قراءات، وهذه القراءات الثلاث هي قراءات هؤلاء الأئمة أبو جعفر المدني ويعقوب الحضرمي البصري وخلف بن هشام البغدادي تاريخها: نزل القرآن على سبعة أحرف، والأحرف ليست في الكتابة فقط بل في النطق والمعنى والتشكيل وعلامات الوقف والإيجاز، ونظرا لاختلاف لكنات ولهجات العرب الذين أنزل عليهم القرآن، وقد جمع الصحابي وأمير المؤمنين عثمان بن عفان القرآن على تشكيل واحد، وهناك سبع قراءات ثابتة وثلاث قراءات مكملة للسبع فيكتمل عقد العشر قراءات، وكل هذه القراءات ونطقها وردت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وتناقلها الصحابة ثم التابعون فالتابعين وهكذا. يذكر القرآن أنه نزل بلسان العرب: {نَزَلَ بهِ الْرُّوحُ الْأمِيْنُ * عَلَى قَلْبكَ لِتَكُونَ مِنَ المُنْذِرينْ * بلِسَانٍ عَرَبيٍّ مَبيْنٌ} وبين العرب اتفاق كبير في كثير من الكلمات واختلاف ضئيل في بعض الظواهر اللفظية التي تتميز بها كل قبيلة عن الأخرى، وحول ذلك قال الرسول محمد صلى الله عليه وسلم "إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف كلها شافٍ كافٍ فاقرؤوا كما عُلّمتم." فكان كل صحابي يعلّم كما تعلّم وفي عصر تابع التابعين ظهر رجال تفرّغوا للقراءة ولنقلها وضبطها وجلسوا بعد ذلك للتعليم، فاشتُهرت القراءة التي كانوا يَقرؤون ويُقرئون بها الناس، فصارت تلك الكيفية تُنسب إلى هؤلاء القراء، لأنهم لزموها وليس لأنهم اخترعوها، فهم نقلوها نقلاً محضاً وليس لهم فيها أدنى تغيير أو زيادة. وكما حصل مع الفقهاء في العصور الأولى حيث كان عددهم كبير جدًا في البداية برز منهم أئمة أربعة فقط، بعد أن تَهَيّأ لهم تلاميذ لزموهم ونقلوا مذاهبهم الفقهية، فبقيت مذاهبهم وانتشرت واندثرت باقي المذاهب، وكذلك حصل مع القرّاء حيث ظهر وبرز منهم عشرة من أئمة القراءة. انتشارها: أغلب هذه القراءات يعرفها أهل القراءات وعلماؤها الذين تلقوها وعددهم كافٍ للتواتر في العالم الإسلامي. لكن العامّة من المسلمين المنتشرين في أغلب دول العالم الإسلامي وعددهم يقدر بالملايين يقرؤون برواية الكوفية برواية الكوفي حفص عن عاصم وفي بلاد المغرب العربي يقرؤون بقراءة الإمام نافع وهو إمام أهل المدينة سواء رواية قالون أو رواية ورش". وفي السودان وفي حضرموت يقرؤون بالرواية التي رواها الدوري عن أبي عمرو. سبب الاقتصار على القراءات السبع: وقال مكي بن أبي طالب: كان الناس على رأس المئتين (200هـ) بالبصرة على قراءة أبي عمرو ويعقوب، بالكوفة على قراءة حمزة وعاصم، بالشام على قراءة ابن عامر، بمكة على قراءة ابن كثير، بالمدينة على قراءة نافع. واستمروا على ذلك. فلما كان على رأس الثلاثمئة (300هـ)، أثبت ابن مجاهد اسم الكسائي وحذف يعقوب. قال: والسبب في الاقتصار على السبعة –مع أن في أئمة القراء من هو أجل منهم قدراً، ومثلهم أكثر من عددهم– أن الرواة عن الأئمة كانوا كثيراً جداً. فلما تقاصرت الهمم، اقتصروا مما يوافق خط المصحف على ما يسهل حفظه وتنضبط القراءة به. فنظروا إلى من اشتهر بالثقة والأمانة، وطول العمر في ملازمة القراءة، والاتفاق على الأخذ عنه، فأفردوا من كل مصر إماما واحداً. ولم يتركوا مع ذلك ما نقل مما كان عليه الأئمة غير هؤلاء من القراءات ولا القراءة به، كقراءة يعقوب وعاصم الجحدري وأبي جعفر وشيبة وغيرهم... انظر فتح الباري (9|31). أي القراءات أصح وأصوب؟ وهنا قد يتساءل المرء، أي القراءات أصح وأصوب؟ وهذا السؤال خطأ. ولعل الأصح قولاً: أيهن الأقوى تواتراً؟ فأقواهن تواتراً هي قراءة نافع المدني، ثم تليها قراءة ابن عامر الشامي وقراءة ابن كثير المكي. وهناك قراءات فيها خلاف، أعني أن بعض الناس ذمها وبخاصة قراءة حمزة وما تفرع عنها. وأما ما زعمه البعض من أن انتشار رواية حفص عن عاصم هذه الأيام دليل على أنها أصح، فليس في هذا القول إثارة من علم. ولو كان صادقاً، لكانت انتشرت قبل العثمانيين بعصور طويلة. لكن الحقيقة معروفة. فرواية حفص عن عاصم كانت رواية نادرة لم تنتشر ولا حتى بالكوفة، وإنما أخذ أهلها رواية عاصم عن أبي بكر. ثم لما ضنّ بها أبو بكر، اضطروا للأخذ بقراءة حمزة والكسائي رغم كراهيتهم لها، وما التفتوا لرواية حفص. ثم لو نظرنا في العالم الإسلامي لوجدنا أنه خلال مدة من الزمن سادت قراءتا أبي عمرو ونافع على العالم الإسلامي. ولم يكن لرواية حفص عن عاصم ذكر. ثم مع قدوم الدولة العثمانية اعتُمِدت رواية حفص. منهج الكتاب : 1 جمعت أصول القراء العشر من طريقي الشاطبية والدرة ولم أقيد في الكتاب إلا ماخالف القراء فيه أصول حفص عن عاصم رحمه الله 2 سلكت مسلكا يناسب الهدف الذي قصدته من جمعه وهو أن يكون دليلا سهلا لمن أراد 3 الحصول علي زبدة أصول القراءات من أقرب الطرق وأفردت أصول كل قارئ علي حدة مع توضيحها 4 استعنت ببعض الرسومات والجداول التوضيحية 5 أشرت إلي بعض الكلمات الفرشية 6 أستوفيت أوجه القراءة عند القراء 7 لم ألتزم بذكر أبيات الشاطبية 8 أعرضت عن بعض الأوجه التي ذكرت في بعض الكتب
عدد المشاهدات
36885
عدد الصفحات
484
نماذج من أعمال أماني بنت محمد عاشور:
📚 أعمال المؤلِّف ❞أماني بنت محمد عاشور❝:

منشورات من أعمال ❞أماني بنت محمد عاشور❝: