❞على ذو الفقار شاكر❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞على ذو الفقار شاكر❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ ذو الفقار شاكر ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 علي ذوالفقار محمد ولد القاهرة وتوفي بيروت عاش مصر ولبنان حصل ليسانس اللغة العربية وآدابها كلية الآداب جامعة (1963) ثم حصل فيها درجة الماجستير جمع وتحقيق ديوان «تأبط شرًا» عمل الدول (1965) بالإدارة الثقافية أولاً بمعهد المخطوطات حتى استقالته (1979) حيث عمل بعدها بالتدريس المقاصد الإسلامية والجامعة الأمريكية ببيروت شارك عدد المؤتمرات العلمية والمهرجانات الشعرية وبيروت وعدد العواصم أسهم نشاط الإذاعة البريطانية ( 3 ": : 13 " ) معدًا ومقدمًا لبرنامج «آية وحديث» الذي نشرت حلقاته كتاب ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها تابط شرا واخباره الناشرين دار الغرب الإسلامي ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف على ذو الفقار شاكر على ذو الفقار شاكر على ذو الفقار شاكر
على ذو الفقار شاكر
المؤلِّف
المؤلِّف على ذو الفقار شاكر على ذو الفقار شاكر على ذو الفقار شاكر
على ذو الفقار شاكر
المؤلِّف
المؤلِّف
علي ذوالفقار علي محمد شاكر.ولد في القاهرة، وتوفي في بيروت.عاش في مصر ولبنان.
حصل على ليسانس في اللغة العربية وآدابها من كلية الآداب جامعة القاهرة (1963) ثم حصل فيها على درجة الماجستير في جمع وتحقيق ديوان «تأبط شرًا».
عمل في جامعة الدول العربية (1965) بالإدارة الثقافية أولاً، ثم بمعهد المخطوطات حتى استقالته (1979)، حيث عمل بعدها بالتدريس في كلية المقاصد الإسلامية، والجامعة الأمريكية ببيروت.
شارك في عدد من المؤتمرات العلمية والمهرجانات الشعرية في القاهرة وبيروت وعدد من العواصم العربية.
أسهم في نشاط الإذاعة البريطانية ( -3 ":///://13/" ) معدًا ومقدمًا لبرنامج «آية وحديث» الذي نشرت حلقاته في كتاب.

له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ ديوان تابط شرا واخباره ❝ الناشرين : ❞ دار الغرب الإسلامي ❝

علي ذوالفقار علي محمد شاكر.
ولد في القاهرة، وتوفي في بيروت.
عاش في مصر ولبنان.
حصل على ليسانس في اللغة العربية وآدابها من كلية الآداب جامعة القاهرة (1963) ثم حصل فيها على درجة الماجستير في جمع وتحقيق ديوان «تأبط شرًا».
عمل في جامعة الدول العربية (1965) بالإدارة الثقافية أولاً، ثم بمعهد المخطوطات حتى استقالته (1979)، حيث عمل بعدها بالتدريس في كلية المقاصد الإسلامية، والجامعة الأمريكية ببيروت.
شارك في عدد من المؤتمرات العلمية والمهرجانات الشعرية في القاهرة وبيروت وعدد من العواصم العربية.
أسهم في نشاط الإذاعة البريطانية ( -3 ":///://13/" ) معدًا ومقدمًا لبرنامج «آية وحديث» الذي نشرت حلقاته في كتاب.

الإنتاج الشعري:
- له قصائد نشرت في مجلة «المجلة» القاهرية منها: «عمال الصلب» - (ع41) - سبتمبر 1968، «أبا أيوب» - (ع146) - فبراير 1969، «برج الصيف» - (ع150) - يونيه 1969، «إياب الغريب - حامي السويس - ياغريب» - (ع154) - أكتوبر 1969، «ليلة العراف» - (ع158) - فبراير 1970، «تميمة ثأر» - (ع163) - يوليو 1970، وله قصائد نشرت في عدد من الدوريات المصرية، منها: الرسالة - المساء، كما له قصيدة مغناة عن المسجد الأقصى .

الأعمال الأخرى:
- من أعماله: «ديوان تأبط شرًا» (جمع وتحقيق) - دار الغرب الإسلامي - بيروت 1984، و«آية وحديث» - المكتب الإسلامي - بيروت 1988، و«الخاطريات لابن جني» (تحقيق) - دار الغرب الإسلامي - بيروت 1988، و«السلطة التشريعية في الدساتير العربية»: دراسة مقارنة - بحث مقدم لمؤتمر الاتحاد البرلماني العربي - الجزائر 12 من مارس 1981.
شاعر تفعيلي، اعتمدت قصائده روح الشعر العربي، غلب على شعره نزعة التأمل ومقاربة الواقع والاهتمام بالبسطاء من البشر، يتجلى ذلك في قصيدتيه «عمال
الصلب»، «وإياب الغريب».

مصادر الدراسة:
1- مقابلة أجراها الباحث هشام عطية سلام مع أسرة المترجم له - القاهرة 2004.

عناوين القصائد:

 

أبا أيوب

أبا أيوبَ يا قبرًا أمامَ جدارْ

عشقتَ مدينةً سُجنتْ

فكنتَ مشيئةً نُقشتْ

على بابٍ لها موصدْ

وما زالت أكفُّكَ تنهشُ الأسوارْ

أبا أيوب يا صبرًا على الجمرِ

لمن إلا لعينيها

حملتَ الشوق ملتهبا

سنين صباكْ؟!

وطوَّفتَ الرؤى أرقا

صباح مساكْ

وتَسهاد اللظى يُضني

عيونًا بحَّها الأملُ

كنزتَ دقائقَ الأنغامْ

لتُشجيها إذا سمعتْ

وعتَّقت الهوى أعوامْ

لتسقيها إذا شربتْ

لمن إلا لكفَّيها أبا أيوبَ ما جمعتْ

حصادَ العمر منك يدانْ

وحين رحلتَ نحوهما

ويا أهوالَ ما رحلتْ

وأفنيتَ الطريق حداءْ

تناهَشَتِ الرؤى القُضْبانْ

وغُلَّتْ بالـمُحال يداكْ

أبا أيوبَ لا يئستْ شبيبةُ عمرك الدامي

ولا نضبتْ عروقٌ منك منزوفه

ولا انتزعتْ سهامَك خيبةُ الرامي

فأنتَ على قيود القدس فجرُ نهارِ حرّيه

عيونك من وراء الموت سوف تعانق الحُلُما

وقلبك في حفير القبر سوف يفارقُ الألما

فبابُ القدس لن ينسى

صليلَ خُطاك

وسور القدس لا يمحو

حروفَ دماكْ

ويومَ تمورُ بالفتحِ

ويجتاح اللظى القضبانْ

فأنت هناكْ

إذا سمعتْ فأنت هناكْ

وإن شربتْ فأنت هناكْ

أبا أيوبَ لن ننسى

ولن تنسى

أبا أيوبَ يا قَدَرًا على الأسوارْ

من قصيدة: تميمة ثأر

أكاد أراكَ

عبْر غلالة الموتى

ضئيلاً ناحل الأكتاف مهزولا

مُكبّاً فوق لوح الدرسِ

تحفر أحرفًا طفله

وبين السنِّ والإبهامْ

برعمُ زهرةِ الكلمه

يفتِّحه عناءُ الخطْ

و«راء» الزرعْ

- فعلُ أبيك بل قدره -

تُنازع نفسها نزعًا لفرع العينْ

وحُلْمُ الأم عند البابِ

وهْي تخيط تعويذه

على اسم الله

نصفُ حصاد سنبلةٍ من الغَلَّه

وخمسُ أصابعٍ زرقاءَ

أن يحميكَ من كل الأذى ربُّكْ

وأن تكبرْ

لتقرأ آيةَ «الرحمنْ»

وحجة حوضِك المنهوبِ شرق البحرْ

وتكتب ليلةَ العقد على الأشهادْ

باسم أبيك والميلادْ

مفزّعةٌ طيورُ الأمن ذاك اليومْ

فلا عشٌّ ولا تَصْداحْ

وبومُ الشؤمِ

صَوّاتٌ بمنقارٍ من النيرانْ

وأجنحةٌ قوادمها سواد الموتْ

من قصيدة: حامي السويس.. يا غريب

سويسَ المدافع آبَ الغريبْ

وألقى الرحالَ على شاطئيكِ

وحنَّت به ذكرياتُ الرباطْ

إلى ثغرك الجهم وادي الندوبْ

فجاء يدندن حول المماتْ

ويسمع صوتَ الضحى للمغيبْ

سويسَ المدافع عاد الغريبْ

بأجود خيلْ

على مهرةٍ ضُمِّرتْ في الصعيدْ

ثمانين حولا

سقاها العطشْ

وأطعمها كلَّ جوعِ العبيدْ

وألقى بها في هجير الجبلْ

لكيما تكون أشدَّ الخيولِ

وأصبرَ شيءٍ

إذا ما تعالى صراخ الحديدْ

أتاك بدرعٍ

- وأيّ الدروعِ -

من السابغات ككفّ القدرْ

#5K

2 مشاهدة هذا اليوم

#13K

19 مشاهدة هذا الشهر

#15K

5K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
ديوان تأبط شراً وأخباره من الأدب عنوان الكتاب: ديوان تأبط شراً وأخباره المؤلف: ثابت بن جابر بن سفيان بن عميثل المحقق: علي ذو الفقار شاكر حالة الفهرسة: غير مفهرس الناشر: دار الغرب الإسلامي قال تأبط شراً: 1: يا عِيدُ مالَكَ من شَوْقٍ وإِيراقِ = ومَرَّ طَيْفٍ علَى الأَهوالِ طَرَّاقِ 2: يَسْرِي علَى الأَيْنِ والحيَّاتِ مُحْتَفِياً = نفسي فِداؤُكَ مِن سارٍ علَى ساقِ 3: إني إِذا خُلَّةُ ضَنَّتْ بِنَائِلِها = وأَمْسكَتْ بضعيفِ الوصلِ أَحذَاقِ 4: نَجوْتُ منها نَجائي مِن بَجِيلةَ إِذْ = أَلْقَيْتُ ليلةَ خَبْتِ الرَّهِط أَرواقى 5: ليلةَ صاحُوا وأَغْرَوْا بِي سِرَاعَهُمُ = بِالعَيْكَتَيْنِ لَدَى مَعْدَى ابنِ بَرَّاقِ 6: كأَنَّما حَثْحَثُوا حُصًّا قَوادِمُهُ = أَو أُمَّ خِشْفٍ بِذى شَثٍّ وطُبَّاقِ 7: لا شيءَ أَسْرَعُ مِنَّي ليس ذا عُذَرٍ = وذا جَناحٍ ِبجنْبِ الرَّيْدِ خَفَّاقِ 8: حتى نَجَوتُ ولمَّا ينْزِعُوا سَلَبي = بِوَالِهِ مِن قَبِيض الشَّدِّ غّيْدَاقِ 9: ولا أَقولُ إِذا ما خُلَّةٌ صَرَمَتْ = يا وَيحَ نفسيَ مِن شوقٍ وإِشْفاقِ 10: لكنَّما عَوَلِي إِنْ كنْتُ ذا عَوَلٍ = علَى بَصيرٍ بِكَسبِ الحمدِ سَبَّاقِ 11: سَبَّاقِ غاياتِ مَجدٍ في عَشِيرَته = مُرَجِّعِ الصَّوتِ هَدَّا بينَ أَرْفَاقِ 12: عارِى الظَّنَابِيبِ، مُمْتدٍّ نَوَاشِرُهُ = مِدْلاجِ أَدْهَمَ وَاهِي الماءِ غَسَّاقِ 13: حَمَّالِ أَلويةٍ، شَهَّاِد أَندِيةٍ = قَوَّالِ مُحْكَمَةٍ، جَوَّابِ آفاقِ 14: فَذَاكَ هَمِّي وغَزْوي أَسْتَغِيثُ به = إذا استَغَثْتَ بِضَافِي الرَّأْسِ نَغَّاقِ 15: كالحِقْفِ حَدَّأَهُ النَّامُونَ قلتُ له: = ذُو ثَلَّتَيْنِ وذُو بَهْمٍ وأَرباقِ 16: وقُلَّةٍ كَسِنَانِ الرُّمْحِ بارزَةٍ = ضَحْيَانَةٍ في شُهورِ الصَّيفِ مِحرَاقِ 17: بادَرتُ قُنَّتَها صَحبي وما كَسِلُوا = حتَّى نَميْتُ إِليها بَعدَ إِشْراقِ 18: لا شيءَ في رَيْدِها إِلاَّ نَعَامَتُهَا = منهَا هَزيمٌ ومنها قائمٌ باقِ 19: بِشَرْثَةٍ خَلَقٍ يُوقَى البَنَانُ بها = شددتُ فيها سَرِيحاً بعدَ إِطْرَاقِ 20: بَلْ من لِعَذَّالةٍ خَذَّالةٍ أَشِبٍ = حَرَّقَ باللَّوم جِلدي أَيَّ تَحْرَاقِ 21: يقولُ أَهلكْتَ مالاً لَّو قَنِعْتَ به = مِن ثَوبِ صِدْقٍ ومن بَزٍّ وأَعلاقِ 22: عاذِلَتي إِنَّ بعضَ اللَّومِ مَعْنَفَةٌ = وهَلْ متاعٌ وإِنْ أَبقيْتُهُ باقِ 23: إِني زَعِيمٌ لئن لم تتركُوا عَذَلي = أَنْ يَسْئَلَ الحيُّ عنِّي أَهلَ آفاقِ 24: أَن يَسْئَلَ القومُ عني أَهلَ مَعْرِفَةٍ = فلا يُخبِّرُهُمْ عن ثابتٍ لاَقِ 25: سَدِّدْ خِلاَلَكَ من مالٍ تُجَمِّعُهُ = حتَّى تُلاَقِي الذي كلُّ امرئٍ لاقِ 26: لَتَقْرَعَنَّ عليَّ السِّنَّ من نَدَمٍ = إِذا تذكرتَ يوماً بعضَ أَخلاقي ترجمته: هو ثابت بن جابر بن سفيان بن عدي بن كعب بن حرب بن تيم بن سعد بن فهم بن عمرو بن قيس بن عيلان بن مضر بن نزار. وسمي (تأبط شرا) لأنه تأبط سيفا وخرج، فقيل لأمه: أين هو؟ فقالت: تأبط شرا وخرج، وهذا أشهر ما قيل في سبب تلقيبه به. وكان أحد لصوص العرب المغيرين، قرينا للشنفرى الأزدي وعمرو بن براق، وكانوا ثلاثتهم من العدائين، الذين يعدون على أرجلهم فلا يدركهم الطلب، بل كانوا أعدى العدائين في العرب، لم تلحقهم الخيل. وسيأتي وصف جيد له في قصيدة ابن أخته الشنفرى رقم 20 في الأبيات 19-27. وتجد كلاما على تأبط شرا في (الفصول والغايات) لأبي العلاء المعري 1: 388، وفي لسان العرب 7: 176 و14: 267. وفيه أيضا 2: 138 ما يفهم منه أنه إسلامي العصر. وفيه 2: 239 أن له أخا يقال له (ريش لغب).
عدد المشاهدات
6735
عدد الصفحات
425
نماذج من أعمال على ذو الفقار شاكر:
📚 أعمال المؤلِّف ❞على ذو الفقار شاكر❝:

منشورات من أعمال ❞على ذو الفقار شاكر❝: