█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ الحاكم النيسابوري أبو عبد الله ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها فضائل فاطمة الزهراء المدخل إلي معرفة الإكليل وفي كيفية الصحيح والسقيم وأقسامه وأنواع الجرح ت: آل بحبح إلى وفيه الجروح الناشرين : دار الفرقان للنشر والتوزيع ❱
أبو عبد الله محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري من كبار المحدّثين. اشتهر بكتابه «المستدرك على الصحيحين» ولد سنة إحدى وعشرين وثلاثمائة من الهجرة في نيسابور. رحل إلى العراق سنة 341 هـ وحج، وجال في بلاد خراسان وما وراء النهر، وفي سنة 359 هـ ولي قضاء نيسابور، ولُقّبَ بالحاكم لتوليه القضاء مرة بعد مرة، ثم اعتزل منصبه ليتفرغ للعلم والتصنيف، تولى السفارة بين ملوك بني بويه وبين السامانيين فأحسن السفارة.
هو محمد بن عبد الله بن حمدون أو (حمدويه) ابن نعيم بن الحكم الضبي النيسابوري. أبو عبد الله، الشهير بالحاكم النيسابوري والمعروف بابن البيع.
قال أبو عبد الرحمن السلمي دخلت على «الحاكم» وهو مختف من الكرامية لا يستطيع أن يخرج منهم فقلت له لو خرجت حديثا في فضائل معاوية لا سترحت مما أنت منه فقال لا يجيء من قلبي لا يجيء من قلبي.[1]
أول سماعه من سنة ثلاثين وثلاثمائة، سمع الكثير وطاف الآفاق وصنف الكتب الكبار والصغار، وأخذ عن نحو ألفي شخص، ومن مشايخه الدارقطني وابن أبي الفوارس وغيرهما
صنف كتبًا كثيرةً منها:
وغير ذلك...
وأفضل من صنف الصحابة هو الحاكم النيسابوري، فهو يرى أن الصحابة ينقسمون إلى اثنتي عشرة درجة:
توفي في نيسابور في 3 صفر 405 هـ الموافق 2 أغسطس 1014م، عن أربعة وثمانين سنة.