❞أبو الفضل زين الدين عبد الرحيم بن الحسين بن عبد الرحمن بن أبي بكر بن إبراهيم العراقي❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞أبو الفضل زين الدين عبد الرحيم بن الحسين بن عبد الرحمن بن أبي بكر بن إبراهيم العراقي❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ أبو الفضل زين الدين عبد الرحيم بن الحسين الرحمن أبي بكر إبراهيم العراقي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 اسمه الأصل المِهراني المولد المصري الشافعي ولد الحادي والعشرين سنة خمس وعشرين وسبع مائة (1325م 725 هـ) بمنشيّة شاطئ النيل أبوين صالحين عابدين وتوفي والده وهو الثالثة عمره حفظ القرآن الكريم ابن ثمان وكتاب "التنبيه" وأكثر "الحاوي" و"الإلمام" وكان أول اشتغاله علم القراءات ونظر الفقه وأصوله وتقدم فيهما بحيث كان الإسنوي يثني فهمه ويستحسن كلامه ويصغي لمباحثه ثم أقبل الحديث بإشارة العز جماعة فأخذ عن علماء بلده ثم سافر لطلب بلاد الشام وغيرها كثير الحج والمجاورة بمكة المكرمة واجتهد ونسخ وقرأ وسمع حتى صار حافظ الوقت كما قال عنه أقرانه فكان عالماً بالنحو واللغة والغريب والقراءات والحديث والفقه غير أنه غلب عليه فن فاشتهر به وانفرد بالمعرفة فيه ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها التبصرة والتذكرة ألفية الناشرين : دار المنهاج للنشر والتوزيع ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
أبو الفضل زين الدين عبد الرحيم بن الحسين بن عبد الرحمن بن أبي بكر بن إبراهيم العراقي
أبو الفضل زين الدين عبد الرحيم بن الحسين بن عبد الرحمن بن أبي بكر بن إبراهيم العراقي
المؤلِّف
أبو الفضل زين الدين عبد الرحيم بن الحسين بن عبد الرحمن بن أبي بكر بن إبراهيم العراقي
أبو الفضل زين الدين عبد الرحيم بن الحسين بن عبد الرحمن بن أبي بكر بن إبراهيم العراقي
المؤلِّف
المؤلِّف
اسمه زين الدين أبو الفضل عبد الرحيم بن الحسين بن عبد الرحمن العراقي الأصل، المِهراني المولد، المصري الشافعي. ولد في الحادي والعشرين سنة خمس وعشرين وسبع مائة (1325م/725 هـ) بمنشيّة المِهراني على شاطئ النيل، من أبوين صالحين عابدين، وتوفي والده وهو في الثالثة من عمره. حفظ القرآن الكريم وهو ابن ثمان، وكتاب "التنبيه"، وأكثر "الحاوي" و"الإلمام"، وكان أول اشتغاله في علم القراءات، ونظر في الفقه وأصوله، وتقدم فيهما بحيث كان الإسنوي يثني على فهمه، ويستحسن كلامه ويصغي لمباحثه.

ثم أقبل على علم الحديث بإشارة من العز ابن جماعة، فأخذ عن علماء بلده، ثم سافر لطلب الحديث في بلاد الشام وغيرها. وكان كثير الحج والمجاورة بمكة المكرمة، واجتهد ونسخ وقرأ وسمع حتى صار حافظ الوقت كما قال عنه أقرانه. فكان عالماً بالنحو واللغة والغريب والقراءات والحديث والفقه وأصوله غير أنه غلب عليه فن الحديث فاشتهر به، وانفرد بالمعرفة فيه.

❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ التبصرة والتذكرة ❝ ❞ ألفية العراقي ❝ الناشرين : ❞ دار المنهاج للنشر والتوزيع ❝ ❱

 

شيوخه
وهم خلق كثير، منهم:

المقرئ محمد بن أبي الحسن بن عبد الملك بن سمعون.
الأصولي محمد بن اسحاق بن محمد البلبيسي.
الأصولي عبد الرحيم بن الحسن بن علي الإسنوي.
الأصولي محمد بن أحمد بن عبد المؤمن المصري، المعروف بابن اللَّبَّان.
المحدث عبد الرحيم بن عبد الله بن يوسف، المعروف بابن شاهد الجيش.
المحدث محمد بن محمد بن إبراهيم الميدومي.
المحدث محمد بن محمد بن محمد ابن سيّد الناس.
المحدث محمد بن إسماعيل بن عبد العزيز.
الأمير سنجر بن عبد الله الجاولي.
الفقيه علي بن أحمد بن عبد المحسن ابن الرفعة.
المحدث عبد الرحمن بن محمد بن عبد الهادي المقدسي.
المحدث علي بن عبد الكافي السبكي.
المحدث خليل بن كيكلدي العلائي.
المحدث عبد الله بن أحمد بن محمد الطبري.
المحدث يحيى بن عبد الله بن مروان الفارقي.
المحدث أحمد بن عبد الرحمن بن محمد المرداوي.
تلاميذه
وهم خلق كثير أيضاً، منهم:

ولده أبو زرعة أحمد بن عبد الرحيم العراقي.
الحافظ أحمد بن علي بن حجر العسقلاني.
الحافظ علي بن أبي بكر الهيثمي، صاحب مجمع الزوائد.
الفقيه محمد بن موسى الدَّميري.
المحدث إبراهيم بن حجاج الأبناسي.
العلامة علي بن أحمد بن إسماعيل القلقشندي.
العلامة أبو بكر بن حسين بن عمر المراغي.
العلامة محمد بن ظهيرة الشافعي.
المحدث إبراهيم بن محمد بن خليل المعروف بسبط ابن العجمي.
صفته
كان معتدل القامة للطول أقرب، مليح الوجه، منوَّر الشيبة، كث اللحية، كثير السكون، طارحا للتكلف، شديد الحياء، غزير العلم، سخي النفس، خفيف الروح، لطيف الطبع. وكان لا يترك قيام الليل، وإذا صلى الصبح استمر في مجلسه مستقبلاً القبلة تالياً ذاكراً إلى أن تطلع الشمس.

قال العلماء عنه
قال الحافظ ابن حجر العسقلاني: صار المنظور إليه في هذا الفن من زمن الشيخ جمال الدين الإسنوي وهلم جرا، ولم نر في هذا الفن أتقن منه، وعليه تخرّج غالب أهل عصره.
قال السخاوي: وصار المشار إليه بالديار المصرية وغيرها بالحفظ والإتقان والمعرفة مع الدين والصيانة والورع والعفاف والتواضع والمروءة والعبادة.
قال العز بن جماعة: كل مَن يدعي الحديث بالديار المصرية سواه فهو مدَّع.
قال المقريزي: إنه كان للدنيا به بهجة، ولمصر به مفخر، وللناس به أنس، ولهم منه فوائد جمة.
كتبه


توفي في ثامن شعبان سنة ست وثمان مئة (806 هـ) وله إحدى وثمانون سنة.

#5K

0 مشاهدة هذا اليوم

#16K

33 مشاهدة هذا الشهر

#24K

2K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
نماذج من أعمال أبو الفضل زين الدين عبد الرحيم بن الحسين بن عبد الرحمن بن أبي بكر بن إبراهيم العراقي:
📚 أعمال المؤلِّف ❞أبو الفضل زين الدين عبد الرحيم بن الحسين بن عبد الرحمن بن أبي بكر بن إبراهيم العراقي❝:

منشورات من أعمال ❞أبو الفضل زين الدين عبد الرحيم بن الحسين بن عبد الرحمن بن أبي بكر بن إبراهيم العراقي❝:

نتيجة البحث