❞عبد الودود قاسم حسن مقشر❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞عبد الودود قاسم حسن مقشر❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ عبد الودود قاسم حسن مقشر ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 الاستاذ الدكتور عبدالودود هو أبو علي فريد الدين بن أمحمد عمر مواليد مدينة بيت الفقيه بقرية المحازرة 13 أغسطس 1975م درس طفولته يدّي عبده طمزه واتم القران قراءة وتجويداً مسجد القاضي أدحل مدرسة الفلاح الأنموذجية كما كانت تسمى وعمره خمس سنوات ثم عصراً عند أحمد شاوش مبادئ العلوم وحفظ المتون وكان ممن درسه المرحلة الابتدائية : 1 الفاضل حبيلي الأول الابتدائي 2 العلامة عبدالباري باري مقبول الاهدل الثاني الابتدائي 3 امحمد ابراهيم حكمي الثالث الابتدائي 4 فضل جابر والاستاذ صغير غريب حكمي 5 محمد فرج بوطه ظهير واستاذ سوداني 6 مصري بالرياضيات السوداني ظهير وكان مدير المدرسة الاديب الأزرق حتى اصيب بالرعاش الزهايمر فتولى وكيله داود فتى وذلك الصف الخامس وخلال ذلك لم يترك شيخه صف رابع فإذا به يأخذ ويذهب فقيه ليسلمه اياه فدرس عنده بمنزلة السيد رزق العلوي بعد العشاء العاشرة مساء وفي سادس ذهب الشهير مفتي ومسندها إسماعيل مخايا فاتفق معه يدرس بالعصر وما بين المغرب والعشاء حلقة طمز بمسجد بعض الايام والبعض الاخر جامع صاحب الحال طاهر وبعد انتقل للدراسة مرحلة الاعدادية بمدرسة السلام الاعداداية والثانوية لا يهدأ القراءة كل الكتب والمجلات والصحف جريئاً وتملك قلب الفتى حب علمائه جميعهم والذين احبوه وقربوه طلب اسماعيل المخايا أن يأتي مع الكبار فكان مثار سخريتهم وتذمرهم لكنه استطاع مقابلة التحدي بالتحدي فقلّ النوم كثيراً ودرس الفقه وعلوم العربية والحديث والتصوف والمواريث وغير ومع تفوقه الدراسي خلوته بيتهم هي مكتبته وكل دنياه القبة او الهنود وهي مستقره الدائم صلواته الخمس ونهل علوم شيخ مشائخ الطرق الصوفية عباس دبا تمنع وامتحن تلميذه مرات احدى المرات وكانت عادته المجئ لمسجد الساعة الخامسة ويركع ويجلس يذكر الله فطلبه واذن عليه بالقراءة فقرأ التصوف ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها الزرانيق ودورهم تاريخ اليمن الحديث ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف عبد الودود قاسم حسن مقشر عبد الودود قاسم حسن مقشر عبد الودود قاسم حسن مقشر
عبد الودود قاسم حسن مقشر
المؤلِّف
المؤلِّف عبد الودود قاسم حسن مقشر عبد الودود قاسم حسن مقشر عبد الودود قاسم حسن مقشر
عبد الودود قاسم حسن مقشر
المؤلِّف
50 عاماً المؤلِّف
الاستاذ الدكتور عبدالودود مقشر هو أبو علي فريد الدين عبدالودود بن قاسم بن حسن بن أمحمد بن حسن بن عمر مقشر، من مواليد مدينة بيت الفقيه بقرية المحازرة 13 أغسطس 1975م، درس في طفولته على يدّي الفقيه عبده طمزه واتم القران قراءة وتجويداً في مسجد القاضي، أدحل مدرسة الفلاح الأنموذجية كما كانت تسمى وعمره خمس سنوات، ثم درس عصراً عند الفقيه أحمد قاسم شاوش مبادئ العلوم وحفظ المتون، وكان ممن درسه في المرحلة الابتدائية :-

1- الاستاذ الفاضل أحمد حبيلي الأول الابتدائي

2- العلامة عبدالباري باري مقبول الاهدل الثاني الابتدائي

3- الاستاذ امحمد ابراهيم حكمي الثالث الابتدائي

4- الاستاذ فضل جابر والاستاذ صغير غريب والاستاذ امحمد ابراهيم حكمي

5- الاستاذ محمد فرج بوطه والاستاذ أحمد حسن ظهير والاستاذ امحمد ابراهيم حكمي واستاذ سوداني

6- الاستاذ مصري بالرياضيات والاستاذ السوداني الاستاذ محمد فرج بوطه والاستاذ أحمد حسن ظهير

وكان مدير المدرسة الاستاذ الاديب علي محمد الأزرق حتى اصيب بالرعاش ثم الزهايمر فتولى وكيله الاستاذ داود فرج فتى وذلك في الصف الخامس، وخلال ذلك لم يترك شيخه الفقيه أحمد قاسم شاوش حتى صف رابع فإذا به يأخذ ويذهب الى الفقيه العلامة أمحمد فقيه فرج ليسلمه اياه، فدرس عنده بمنزلة السيد العلامة رزق بن رزق العلوي في العلوم من بعد العشاء حتى العاشرة مساء، وفي صف سادس ذهب به شيخه الى العلامة الشهير مفتي بيت الفقيه ومسندها إسماعيل مخايا فاتفق معه ان يدرس بالعصر وما بين المغرب والعشاء في حلقة الفقيه عبده طمز بمسجد القاضي بعض الايام والبعض الاخر في جامع صاحب الحال عند الفقيه الاستاذ أحمد حسن طاهر وبعد العشاء عند الفقيه امحمد فقيه فرج، ثم انتقل للدراسة مرحلة الاعدادية بمدرسة السلام الاعداداية والثانوية، وكان لا يهدأ من القراءة في كل الكتب والمجلات والصحف، وكان جريئاً، وتملك قلب الفتى حب علمائه جميعهم والذين احبوه وقربوه، ثم طلب شيخه الفقيه اسماعيل المخايا أن يأتي بعد العشاء مع الكبار، فكان ذلك مثار سخريتهم وتذمرهم لكنه استطاع مقابلة التحدي بالتحدي فقلّ النوم معه كثيراً ، ودرس الفقه وعلوم العربية والحديث والتصوف والمواريث وغير ذلك من العلوم، ومع تفوقه الدراسي، كانت خلوته في بيتهم هي مكتبته وكل دنياه، ودرس عصراً في مسجد القبة او الهنود وهي مستقره الدائم في صلواته الخمس ونهل من علوم شيخ مشائخ الطرق الصوفية الفقيه محمد ابراهيم عباس دبا بعد تمنع وامتحن تلميذه مرات، وفي احدى المرات وكانت عادته المجئ لمسجد الهنود الساعة الخامسة عصراً ويركع ويجلس يذكر الله فطلبه واذن عليه بالقراءة فقرأ عليه في التصوف،

له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الزرانيق ودورهم في تاريخ اليمن الحديث ❝

#12K

0 مشاهدة هذا اليوم

#10K

4 مشاهدة هذا الشهر

#22K

3K إجمالي المشاهدات
نبذة عن الكتاب : يدخل كتاب الزرانيق ودورهم في تاريخ اليمن الحديث في بؤرة اهتمام الباحثين والأساتذة المنشغلين بالدراسات والبحوث التاريخية؛ حيث يقع كتاب الزرانيق ودورهم في تاريخ اليمن الحديث ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع قريبة الصلة من الجغرافيا والآثار والتاريخ الاجتماعي وغيرها من التخصصات الاجتماعية. محمية الزرانيق، هي أحد المحميات الطبيعية في مصر، وتقع في الجزء الشرقي من بحيرة البردويل علي مسافة نحو 30 كم غرب العريش. [1] وتمثل هذه المنطقة أحد المفاتيح الرئيسية لهجرة الطيور في العالم ، حيث أثبتت الدراسات أهمية المنطقة وموقعها الفريد الذي يربط بين قارات آسيا وأفريقيا وأوروبا، وتمثله المنطقة كجسر عبور للطيور المهاجرة بين هذه القارات خاصة في فصلي الخريف والربيع من كل عام، فتهاجر الطيور من شرق أوربا وشمال غرب آسيا وروسيا وتركيا في طريقها إلي وسط وجنوب شرق أفريقيا هرباً من صقيع الشتاء وسعياً وراء مصادر الغذاء الوفيرة مارة بهذه المحمية ، وقد تستقر بعض أنواع من الطيور في البحيرات المصرية ، وقد تم تسجيل 244 نوعاً من الطيور في المحمية تمثل 14 فصيلة أهمها البجع والبشاروش والبط والبلشون وأبو قردان واللقلق ومرزة الدجاج والصقر والسمان والحجوالة والحدأة والكروان والطيطوي والنورس وخطاف البحر والقمري والوروار والغراب والهدهد وأبو فصادة والدقناش والحميراء والأبلق وغيرها أما جيولوجيا المنطقة فإنها تعد مثالاً لبيئة ساحل البحر المتوسط ومناطق السنجات والأراضي الرطبة . تهدف المحمية إلى صيانة وحماية الموارد الطبيعية من خلال تطبيق أحكام القانون 102 لسنة 1983 الذى ينظم إدارة واستغلال المحميات الطبيعية في مصر. فتعمل المحمية على الحفاظ على عناصر التنوع البيولوجى وخاصة الأنواع المهددة بخطر الانقراض والبيئات الطبيعية التى تعتمد عليها وكذلك مناطق التراث الثقافى من خلال الاستخدام الأمثل والحكيم للموارد المتاحة من أجل جيلنا والأجيال القادمة. إن أهداف إنشاء المحميات الطبيعية تتعدى مجرد الصيانة والحماية فهى تسعى لأن تكون إحدى ركائز التنمية المستدامة وذلك عن طريق تطوير سبل مستحدثة وغير تقليدية لاستغلال تلك الموارد دون الإضرار بها. مثال ذلك تنمية السياحة البيئية التى تعتمد على طبيعة المكان ومنها سياحة مراقبة الطيور والتى تعمل المحمية على تطويرها حتى تصبح مركز جذب للسياحة المحلية والعالمية تجنى ثماره شمال سيناء وتعود بالنفع والفائدة على المجتمع. وتعد المحمية أيضاً من المناطق الهامة للدراسات العلمية والحفاظ على مناطق التراث التاريخى الموجودة بها. وتقوم المحمية بالعديد من الأبحاث التى يتم إجرائها لدراسة التأثيرات البيئية للأنشطة المختلفة بالمنطقة. كما تقوم المحمية بتصميم و إدارة العديد من البرامج التعليمية حيث يقوم مركز الزوار بالمحمية بتوضيح دور المحميات الطبيعية في حماية البيئة ولا يقتصر دور المركز على ذلك بل يقوم بتنظيم الدورات التدريبية للعاملين في هذا المجال والجمعيات غير الحكومية وطلبة الجامعات وغيرهم من المهتمين بالبيئة.
عدد المشاهدات
1492
عدد الصفحات
216
نماذج من أعمال عبد الودود قاسم حسن مقشر:
📚 أعمال المؤلِّف ❞عبد الودود قاسم حسن مقشر❝:

منشورات من أعمال ❞عبد الودود قاسم حسن مقشر❝: