❞عبدالله عزام❝ المؤلِّف الفلسطيني - المكتبة

- ❞عبدالله عزام❝ المؤلِّف الفلسطيني - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ عبدالله عزام ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 عبد الله يوسف (1360 هـ 24 ربيع الآخر 1410هـ) هو شخصية سلفية إخوانية قادة المقاتلين أفغانستان ضد الاتحاد السوفييتي يوصف بأنه رائد الجهاد الأفغاني ومن أعلام جماعة الإخوان المسلمين ولد جنين بفلسطين [2][3][4] ولقد أنهى دراسته الابتدائية والثانوية قريته ثم واصل تعليمه بكلية "خضورية الزراعية" ونال منها الدبلوم بدرجة "امتياز" عمل سلك التعليم وواصل طلبه للعلم الشرعي حتى انتسب إلى كلية الشريعة جامعة دمشق شهادة الليسانس بتقدير "جيد جدا" عام 1386 ولد سنة 1941 قرية سيلة الحارثية لواء الواقعة شمال وسط فلسطين وكانت لا تزال تحت الانتداب البريطاني حي اسمه حارة الشواهنة واسم والده الحاج مصطفى تلقى العلوم والإعدادية مدرسة القرية وبدأ الثانوية ولم يمكث فيها طويلًا حيث قُبِل للدراسة المدرسة الزراعية (خضورية) مدينة طولكرم وحصل شهادتها امتياز 1959 جيد جداً 1966م وفي 1965م تزوج وأنجب خمسة ذكور هم: إبراهيم (قُتِل مع وعمره 20 سنة) وحذيفة ومحمد أيضاً 16 وحمزة ومصعب وثلاث إناث هن: فاطمة وهي دكتورة بجامعة القصيم بقسم شريعة تخصص أصول فقه ووفاء الدراسات بتخصص تفسير وسمية ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها A Message To Every Youth ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف عبدالله عزام عبدالله عزام عبدالله عزام
عبدالله عزام
المؤلِّف
المؤلِّف عبدالله عزام عبدالله عزام عبدالله عزام
عبدالله عزام
المؤلِّف
1914م - 1989م مؤلفون فلسطينيون المؤلِّف فلسطيني الفلسطيني
عبد الله يوسف عزام (1360 هـ - 24 ربيع الآخر 1410هـ) هو شخصية سلفية إخوانية من قادة المقاتلين في أفغانستان ضد الاتحاد السوفييتي، يوصف بأنه رائد الجهاد الأفغاني ومن أعلام جماعة الإخوان المسلمين ولد عبد الله عزام في جنين بفلسطين.[2][3][4] ولقد أنهى دراسته الابتدائية والثانوية في قريته ثم واصل تعليمه بكلية "خضورية الزراعية" ونال منها الدبلوم بدرجة "امتياز" ثم عمل في سلك التعليم، وواصل طلبه للعلم الشرعي حتى انتسب إلى كلية الشريعة في جامعة دمشق، ونال منها شهادة الليسانس في الشريعة بتقدير "جيد جدا" عام 1386 هـ. ولد عبد الله عزام سنة 1941 في قرية سيلة الحارثية في لواء جنين الواقعة شمال وسط فلسطين - وكانت لا تزال تحت الانتداب البريطاني - في حي اسمه حارة الشواهنة واسم والده الحاج يوسف مصطفى عزام. ولقد تلقى عبد الله عزام العلوم الابتدائية والإعدادية في مدرسة القرية، وبدأ دراسته الثانوية في مدرسة جنين الثانوية ولم يمكث فيها طويلًا حيث قُبِل للدراسة في المدرسة الزراعية الثانوية (خضورية) في مدينة طولكرم، وحصل على شهادتها بدرجة امتياز عام 1959. ثم انتسب إلى كلية الشريعة في جامعة دمشق ونال منها شهادة الليسانس في الشريعة بتقدير جيد جداً عام 1966م. وفي سنة 1965م تزوج عبد الله عزام وأنجب خمسة ذكور هم: إبراهيم (قُتِل مع والده وعمره 20 سنة) وحذيفة ومحمد (قُتِل أيضاً مع والده وعمره 16 سنة) وحمزة ومصعب. وثلاث إناث هن: فاطمة وهي دكتورة بجامعة القصيم بقسم شريعة تخصص أصول فقه ووفاء وهي دكتورة بجامعة القصيم بقسم الدراسات بتخصص تفسير وسمية. له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ A Message To Every Youth ❝

عبد الله يوسف عزام (1360 هـ - 24 ربيع الآخر 1410هـ) هو شخصية سلفية إخوانية من قادة المقاتلين في أفغانستان ضد الاتحاد السوفييتي، يوصف بأنه رائد الجهاد الأفغاني ومن أعلام جماعة الإخوان المسلمين ولد عبد الله عزام في جنين بفلسطين.[2][3][4] ولقد أنهى دراسته الابتدائية والثانوية في قريته ثم واصل تعليمه بكلية "خضورية الزراعية" ونال منها الدبلوم بدرجة "امتياز" ثم عمل في سلك التعليم، وواصل طلبه للعلم الشرعي حتى انتسب إلى كلية الشريعة في جامعة دمشق، ونال منها شهادة الليسانس في الشريعة بتقدير "جيد جدا" عام 1386 هـ.

وبعد احتلال الضفة الغربية عام 1967م عاد إلى فلسطين وانتسب إلى الأزهر فحصل على شهادة الماجستير في أصول الفقه عام 1389 هـ بتقدير "جيد جداً " وعاد سنة 1390 هـ إلى الأردن ليعمل مدرساً في كلية الشريعة بعمان، وبعث من قبل الكلية إلى الأزهر للحصول على شهادة الدكتوراه في أصول الفقه حيث حصل عليها سنة 1393 هـ.

وفي عام 1400 هـ صدر قرار الحاكم العسكري الأردني بفصلهِ من عملهِ في الكلية، فانتقل إلى السعودية للتدريس في جامعة الملك عبد العزيز بجدة. ولقد أعير سنة 1401 هـ إلى الجامعة الإسلامية الدولية بإسلام آباد للتدريس حسب طلبه ليكون قريباً من الجهاد الأفغاني، وبعد انتهاء مدة الإعارة رفضت جامعة الملك عبد العزيز تجديد العقد، فقدم عزام استقالته وتعاقد مع الرابطة عام 1406 هـ.

بدأ الشيخ في العمل الجهادي مع المجاهدين الأفغان عام 1402 هـ، وقد قام عام 1404 هـ بتأسيس "مكتب الخدمات". ثم قد قدم استقالته من الجامعة الإسلامية بإسلام آباد، وتفرغ للعمل الجهادي وحث الامة. وفي 24 ربيع الآخر 1410هـ وبينما كان الشيخ في طريقه إلى مسجد "سبع الليل" في بيشاور لإلقاء خطبة الجمعة مرت سيارته من فوق لغم فقتل

 

ولد عبد الله عزام سنة 1941 في قرية سيلة الحارثية في لواء جنين الواقعة شمال وسط فلسطين - وكانت لا تزال تحت الانتداب البريطاني - في حي اسمه حارة الشواهنة واسم والده الحاج يوسف مصطفى عزام. ولقد تلقى عبد الله عزام العلوم الابتدائية والإعدادية في مدرسة القرية، وبدأ دراسته الثانوية في مدرسة جنين الثانوية ولم يمكث فيها طويلًا حيث قُبِل للدراسة في المدرسة الزراعية الثانوية (خضورية) في مدينة طولكرم، وحصل على شهادتها بدرجة امتياز عام 1959. ثم انتسب إلى كلية الشريعة في جامعة دمشق ونال منها شهادة الليسانس في الشريعة بتقدير جيد جداً عام 1966م. وفي سنة 1965م تزوج عبد الله عزام وأنجب خمسة ذكور هم: إبراهيم (قُتِل مع والده وعمره 20 سنة) وحذيفة ومحمد (قُتِل أيضاً مع والده وعمره 16 سنة) وحمزة ومصعب. وثلاث إناث هن: فاطمة وهي دكتورة بجامعة القصيم بقسم شريعة تخصص أصول فقه ووفاء وهي دكتورة بجامعة القصيم بقسم الدراسات بتخصص تفسير وسمية.

 

دراسته

في عام 1390هـ الموافق عام 1970م قرر الانتساب إلى جامعة الأزهر في مصر حيث حصل على شهادة الماجستير في أصول الفقه، ثم عين محاضراً في كلية الشريعة بالجامعة الأردنية بعمان في عام 1391هـ الموافق عام1971م. ثم أوفد إلى القاهرة لنيل شهادة الدكتوراه فحصل عليها في أصول الفقه بمرتبة الشرف الأولى عام 1393هـ الموافق عام 1973م فعمل مدرساً بالجامعة الأردنية (كلية الشريعة) لغاية عام 1400هـ الموافق عام 1980م ثم انتقل للعمل في جامعة الملك عبد العزيز في جدة وبعدها عمل في الجامعة الإسلامية العالمية في إسلام أباد في باكستان ثم قدم استقالته منها وتفرغ للجهاد في أفغانستان.
العمل المسلح

بعد سقوط الضفة الغربية عام 1967م التحق بكتائب ما يعرف المجاهدين التي شكلها الإخوان وكانت قواعدها في الأردن حيث اشترك في بعض العمليات العسكرية ضد اليهود على أرض فلسطين ومنها معركة المشروع أو الحزام الأخضر وقد حصلت هذه المعركة في منطقة الغور الشمالي وكانت نتائجها شديدة على اليهود كما أشرف على عمليات عسكرية في معركة الخامس من حزيران عام 1967م. وبعد أيلول الأسود في عام 1970م توقفت عمليات الجهاد الفلسطيني وأرسل الشيخ في بعثة إلى جامع الأزهر للحصول على الدكتوراة وهناك التقى بآل قطب. [بحاجة لمصدر]

غادر في عام 1981م الشيخ إلى السعودية للعمل في جامعة الملك عبد العزيز. ومنها انتدب للعمل في الجامعة الإسلامية العالمية إسلام أباد بطلب منه، وفي عام 1984م أسس مكتب الخدمات في أفغانستان الذي استقطب معظم المجاهدين العرب القادمين إلى أفغانستان، ولا يزال المكتب قائماً إلى اليوم، ولقد كان له دور مهم في مسيرة الجهاد إذ كان حلقة اتصال بين المجاهدين الأفغان والمؤيدين لهم في البلدان العربية، كما أشرف على عمليات واسعة لتقديم الخدمات والمساعدات المختلفة من تعليمية وصحية وغيرها للأفغان وأهليهم، وأسس مجلة رسالة الجهاد لتكون منبراً إعلامياً شهرياً لنشر أخبار الجهاد وكذلك نشرة لهيب المعركة وهي أسبوعية تتناول آخر الأحداث المستجدة على الساحة الأفغانية. [بحاجة لمصدر]

خاض معارك كثيرة ضد الروس كان من أشدها وأشرسها معركة جاجي في شهر رمضان عام 1408هـ الموافق عام 1987م وكان في معيته عدد من المجاهدين العرب، وتولى فيما بعد منصب أمير مكتب خدمات المجاهدين في أفغانستان. أسهم في تدوين وقائع الجهاد الأفغاني من خلال مقالاته الافتتاحية في مجلة الجهاد ونشرة لهيب المعركة. عمل على توحيد صفوف قادة المجاهدين والتوفيق بينهم منعاً للفرقة والاختلاف. [5]
الخلاف مع أسامة بن لادن وأيمن الظواهري

لدى خروج السوفييت من أفغانستان قيل إنه دبت الخلافات والنزاعات بين الفصائل الجهادية الأفغانية. كان عزام - على عكس أسامة بن لادن - يصر على عدم التدخل في تلك الصدامات والانحياز إلى طرف دون آخر.[6] كما ظهرت خلافات شديدة بين أيمن الظواهري وعبد الله عزام الذي ارتأى أن سياسة كهذه ستؤدي إلى شق وحدة الصف الإسلامي.[7]

بحسب الإشاعات فقد اشتدت الخلافات بين قادة الجهاد في أفغانستان حول الخطوة التالية بعد الانتهاء من تحرير أفغانستان، ففيما كان أيمن الظواهري وأسامة بن لادن يعتقدان أن الحكومات العربية والولايات المتحدة الأمريكية يجب أن تكون الهدف التالي كان عبد الله عزام يعتقد أن فلسطين يجب أن تكون قبلة المجاهدين المسلمين، وقد بدأ عزام بالفعل بالإعداد لذلك من خلال البدء بتدريب عناصر في أفغانستان وباكستان استعدادًا لإرسالهم إلى فلسطين للمقاتلة مع حماس، إلا أن اغتياله حال دون وقوع ذلك، وهذا ما يجعل بعض المراقبين يعتقدون بأن الظواهري أو إسرائيل أو كليهما معاً قد يكونان ضالعين في اغتياله، إلا أن نجله حذيفة وزوجته يستبعدان أن يصل الأمر بالظواهري للمشاركة في قتله على الرغم من تأكيدهم على وجود عناصر باكستانية وعربية أفغانية مشاركة في ذلك. [بحاجة لمصدر] شهد الأردني همام خليل البلوي المعروف بأبو دجانة الخراساني الذي كان عميلاً مزدوجاً أن المسؤول عن عملية الاغتيال حسب اعتراف عضو المخابرات الأردنية المسؤول عنه هو علي بورجاق [8]

يعتقد أن هذه الخلافات مجرد شائعات أطلقها بعض من له مصالح معينة في إظهار خلاف المجاهدين في أفغانستان ويرى البعض أنه قد يكون هناك بعض الخلافات بين المجاهدين وتحديداً بين عزام من جهة والظواهري وبن لادن من جهة أخرى إلا أن هذه الخلافات لم ترقَ يوماً لما يشاع.
اغتياله

استمر عبد الله عزام في نشاطه حتى قُتِل مع ولديه محمد وإبراهيم في باكستان وهو متجه إلى مسجد سبع الليل الذي خصصته جمعية الهلال الأحمر الكويتي للمجاهدين العرب، إذ كانت الخطب في المساجد الأفغانية بلغة الأردو. فحضر لإلقاء خطبته يوم الجمعة بتاريخ 25 ربيع الآخر عام 1410هـ الموافق 24 نوفمبر عام 1989م وانفجرت به سيارته التي لغمها له أعداؤه - الذين لم تثبت هويتهم إلى اليوم - ودفن يوم وفاته في باكستان وفتح باب العزاء له في قرية قم بالأردن حتى أن شيخ عشيرة العزام في الأردن إبراهيم ناجي باشا العزام تقبل التعازي به من الملك الحسين بن طلال حيث كان يومها القتال في أفغانستان غير مستنكر في النظام السياسي العربي.
من مؤلفاته
جزء من السلفية عن
السلفية الجهادية
Flag of Jihad.svg
منظرون ورجال
˂
جماعات وتشكيلات
˂
أحداث ومعارك
˂
أصول وأدبيات
˂
تكتيكات وأجناد
˂
كتب وأطروحات
˂
مجلات ومراكز نشر
˂
مواقع ومنتديات
˂
تيارات أخرى
˂

    عنت

    الإسلام ومستقبل البشرية.
    إلحق بالقافلة.
    حكم العمل في جماعة.
    الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
    حماس: الجذور التأريخية والميثاق.
    السرطان الأحمر.
    العقيدة وأثرها في بناء الجيل.
    عبر وبصائر للجهاد في العصر الحاضر
    المنارة المفقودة.
    في الجهاد آداب وأحكام.
    جريمة قتل النفس المؤمنة.
    بشائر النصر.
    كلمات على خط النار الأول.
    دلالة الكتاب والسنة على الأحكام من حيث البيان. (رسالة دكتوراه نوقشت في الأزهر).
    آيات الرحمن في جهاد الأفغان.

 


❰ له مجموعة من المؤلفات أبرزها  ❞ A Message To Every Youth ❝  ❱

#31K

6 مشاهدة هذا اليوم

#20K

15 مشاهدة هذا الشهر

#24K

3K إجمالي المشاهدات
Verily,1 all praise is due to Allāh. We praise Him, seek refuge with Him, and seek His Forgiveness. We seek refuge with Allāh from the evils of our souls, and the mistakes in our actions. Whoever Allāh Guides, there is none who can misguide him, and whoever Allāh misguides, there is none who can guide him. And I testify that there is none worthy of being worshipped except Allāh, and I testify that Muhammad (سلم و عليه االله صلى (is his servant and Messenger. {“O you who believe! Have taqwā of Allāh as He deserves, and do not die except as Muslims.”}2 {“O people! Have taqwā of your Lord, Who Created you from a single soul, and Created from it its mate, and sprouted from it many men and women. And have taqwā of Allāh, from Whom you demand your mutual rights, and do not cut off the relations of the womb. Verily, Allāh is Ever‐Watching over you.”}3 {“O you who believe! Have taqwā of Allāh, and say that which is truthful. He will rectify your actions for you and Forgive you your sins, and whoever obeys Allāh and His Messenger has indeed achieved a great success.”}4 Verily, the most truthful of speech is the Speech of Allāh, and the best guidance is the guidance of Muhammad (سلم و عليه االله صلى .(The worst of affairs are those that are newly introduced, and every newly introduced affair is an innovation, and every innovation is a misguidance, and every misguidance leads to the Fire. As for what follows:5 The book ‘al‐Fawā’id’ is from the best of Ibn al‐Qayyim’s books. It was written as if he is a man who is eighty years of age, sitting and talking about his experiences in life. And they are, as he titled them, ‘al‐Fawā’id’ (points of benefit). Everything that Ibn al‐Qayyim has written is from the best of what was written for Islām. In truth, Ibn al‐Qayyim is a ripened fruit that sprouted from Ibn Taymiyyah. Ibn Taymiyyah is distinguished for his vast understanding and knowledge, and he spent a great part of his life as a Mujāhid between one battle and another. One time, he led a battle himself, when the rulers of Shām sat back from confronting the Tatars, and said: “We are unable to confront them.” So, Ibn Taymiyyah said: “We will confront them,” and Allāh gave them victory. I say: Ibn Taymiyyah sprouted an inhuman, ripened fruit, and that fruit was Ibn al‐Qayyim. Ibn al‐Qayyim is distinguished with his depth of soul, and constant worship. One time, he passed though Makkah, and the people of Makkah were amazed at the amount of worship he would engage in, and his constant preoccupation with the remembrance of Allāh.6 From the books that he wrote are ‘al‐Fawā’id,’ and he also wrote books dealing with tarbiyah, such as ‘Madārij as‐Sālikīn Sharh Manāzil as‐Sā’irīn ilā Rabb al‐ ‘Ālamīn,’ and the book ‘I’lām al‐Muwaqqi’īn ‘an Rabb al‐‘Ālamīn’ ‐ and it is a book combining the subjects of Fiqh and Usūl – as well as the book ‘Zād al‐Ma’ād fī Sīrat Khayr al‐‘Ibād,’ regarding his (سلم و عليه االله صلى (prayer, fasting, pilgrimage, battles, Book author :
عدد المشاهدات
3637
عدد الصفحات
28
نماذج من أعمال عبدالله عزام:
📚 أعمال المؤلِّف ❞عبدالله عزام❝:

منشورات من أعمال ❞عبدالله عزام❝: