يواجه الأطفال المتمردون المشكلات في المدرسة على حد... 💬 أقوال فيليب س.هال 📖 كتاب تربية طفل متمرد

- 📖 من ❞ كتاب تربية طفل متمرد ❝ فيليب س.هال 📖

█ يواجه الأطفال المتمردون المشكلات المدرسة حد سواء يتشاجرون مع التلاميذ الآخرين أثناء الفسحة ويحرمون الكثير من الأحيان امتيازاتهم أثناءها يعصون معلميهم ولا يؤدون عملهم الفصلي فضلاً عن إثارة الفوضى الفصل بما هو أكثر سوءاً مما يعيق زملاءهم التعلم يظن العديد آباء المتمردين لسوء الحظ أنهم يعانون وحدهم تلك المشكلة المجتمع ( إن لم نقل العالم بأسره) بينما يطيع بقية والديهم ويظهرون الاحترام يجانب ذلك الصواب بكل تأكيد يتسم ما يتراوح بين خمسة وعشرة بالمئة لا يفتقر إلى الوضوح بالتمرد والعدوانية فضلا عدم الإذعان لوالديهم لست وحدك يعاني بذلك الصدد تدع الإحراج يحول دون مساعدة طفلك ولكن أين نبدأ ؟ يتجسد أول يطرح أسئلة قبل والدي ذوي السلوكية الآتي: «ما الذي يمكنني فعله لمنع ولدي التصرف بصورة سيئة؟» السؤال بالمنطقية بد الإجابة عنه نهاية المطاف ولكن يجدر البدء به الأحوال بل التساؤل عما يمكن «لأجل» كي يتصرف بشكل أفضل» تندرج ثلاث خطوات أولية مهمة السياق كتاب تربية طفل متمرد مجاناً PDF اونلاين 2024 يتساءل جميع الآباء وقت لآخر: بهم القلق بشأن أمتثال أطفالهم وتمردهم؟ يمثل يصعب اتخاذه القرارات وتتسم بعض المستويات المتعلقة بعدم الامتثال والتمرد بالاعتيادية سيما "العامين الرهيبين" أن اكتساب القدرة معارضة إرادة يعد أمراً صحيحاً ضمن ضروف معينة تحدث الحقيقة حين يمتد العامان الرهيبان ويرتفع المستوى المتعلق والتمر كان حال فيوجد الأسباب مايدفعك للقلق

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

📘 من كتاب
❞تربية طفل متمرد❝:

[14] اقتباس

❞ يواجه الأطفال المتمردون المشكلات في المدرسة على حد سواء. يتشاجرون مع التلاميذ الآخرين أثناء الفسحة , ويحرمون , في الكثير من الأحيان , من امتيازاتهم أثناءها. يعصون معلميهم , ولا يؤدون عملهم الفصلي , فضلاً عن إثارة الفوضى في الفصل , بما هو أكثر

سوءاً , مما يعيق زملاءهم عن التعلم.

يظن العديد من آباء الأطفال المتمردين لسوء الحظ , أنهم من يعانون وحدهم تلك المشكلة في المجتمع ( إن لم نقل العالم بأسره) , بينما يطيع بقية الأطفال والديهم , ويظهرون الكثير من الاحترام. يجانب ذلك الصواب بكل تأكيد. يتسم ما يتراوح بين خمسة وعشرة بالمئة من الأطفال , بما لا يفتقر إلى الوضوح , بالتمرد , والعدوانية , فضلا عن عدم الإذعان لوالديهم. لست وحدك من يعاني بذلك الصدد. لا تدع الإحراج يحول دون مساعدة طفلك.

ولكن من أين نبدأ ؟

يتجسد أول ما يطرح من أسئلة من قبل والدي الأطفال ذوي المشكلات السلوكية , في الآتي: «ما الذي يمكنني فعله لمنع ولدي من التصرف بصورة سيئة؟» يتسم ذلك السؤال بالمنطقية , ولا بد من الإجابة عنه في نهاية المطاف , ولكن لا يجدر البدء به , بكل الأحوال بل التساؤل عما يمكن فعله «لأجل» ولدي كي يتصرف بشكل أفضل». تندرج ثلاث خطوات أولية مهمة في ذلك السياق.. ❝