˝كان كل كتاب يُغريني بشرائه وأنا أطوف في أروقة المعرض،... 💬 أقوال أيمن العتوم 📖 رواية هذه سبيلى

- 📖 من ❞ رواية هذه سبيلى ❝ أيمن العتوم 📖

█ "كان كل كتاب يُغريني بشرائه وأنا أطوف أروقة المعرض ولا أبالغُ ذلك كنتُ أسمعُ صوتَ الكُتُب يهمسُ أُذني: خذنا معك إنك لن تجد صديقًا وحبيبًا مثلنا بعضُها كان يغضب لأنني حملتُ غيرَها وتركتُها أسمعها بوضوح تهتف بصوت غاضب: لم تكنْ أجمل منا نحن نعرف قيمتك أكثر منها " هذه سبيلي أيمن العتوم هذه سبيلى مجاناً PDF اونلاين 2024 يتحدث هذا الكتاب عن تجربة د أيمن كتابة الروايات أؤمن أنّني وُلِدتُ بنسخةٍ هي مختلفة تمامًا النُّسخة الّتي صِرتُها! ليسَ لأنّنا – بشرًا دائِمو التّحوّل ولكنْ لأنّني خبأتُ نسخة الطّفولة منّي واحتفظتُ بها إحدى زوايا عقلي وما زلتُ أرجعُ إليها كي أرى كيف انبثقتُ وصرتُ تدريجيًّا إلى ما صرتُ إليه سأصحبكم كتابٍ يُعرَض بطريقةٍ مُختلفة؛ أبسطُ فيه تجربتي الحياة بأسلوبِ المشهديّات المُنتقاة والسّرديّات المُكثّفة والمواقف المُنتَجبة وآمُلُ أنْ يكون مُلهِمًا لكم مُعينًا تحدّي الذّات والصّعوبات واختِطاط الدّرب الّذي نرسمه لأنفسنا لا يرسمه الآخرون لنا نِيابةً عنّا لم أتوقف اعتبار نفسي تلميذًا لحظةً واحدة لي أستاذٌ من النّاس أو الطّبيعة التّجرِبة هو أسلوبي التّوقُّف التّعلُّم موت وانتِظار آراء الآخرين فيما نفعل موتٌ آخَر قررّتُ أكون أريدُ سائرًا ليس يَعنيني الوصول الغاية بِقَدْر الاستمرار السّير؛ فنحن تُشكّلنا دروبُنا نَمشيها

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ ˝كان كل كتاب يُغريني بشرائه وأنا أطوف في أروقة المعرض , كل كتاب ولا أبالغُ في ذلك , كنتُ أسمعُ صوتَ الكُتُب يهمسُ في أُذني: خذنا معك , إنك لن تجد صديقًا وحبيبًا مثلنا. بعضُها كان يغضب لأنني حملتُ غيرَها وتركتُها , أسمعها بوضوح تهتف بصوت غاضب: لم تكنْ أجمل منا , نحن نعرف قيمتك أكثر منها˝.



هذه سبيلي

أيمن العتوم. ❝

أيمن العتوم

منذ 5 شهور ، مساهمة من: صفاء فوزي
7
0 تعليقاً 0 مشاركة