█ لكل امرىءٍ مِنْ دَهْرِهِ ما تَعَوّدًا عَادَةُ سَيفِ الدَولَةِ الطَعنُ العِدا سيف الدولة أتصف بالشجاعة والإقدام وكثيرا من الصفات الجميلة التي أتزرعت فيه يا لك مقداما لا يهاب أحدًا إذا كرم الكريم ملكه وإذا اللئيم تمردا كل هذه لم يبالغ بها « المتنبي» قط وأنما كان يحارب ضد الروم حليما دون ضعف فبالتالي يستحق حامل السيف الشجاع أيضا لأنه حاكم عادل قدم حياته كلها فدا مملكته وشعبه خوف أو وانتصر علي البيزنطيين بسيفه الحاد فولوا هاربين خوفاً منه حتي أن الدمستق بعد هزيمته ترك ابنه ساحة المعركة وفزعاً وأصبح يمشي متكئا عكاز الذلة والخوف؛ لأن قضى معاني الشجاعة والبأس # وفاء أشرف جميلة مارس 🕊️ كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ «ما كان بإمكاني التحدث !؟»
الشيء الذي بداخلي يصعب عليّ قوله ويصعب علي غيري سماعه، هناك شخص واحد فقط بإمكانه سماعي! وهو نفس الشخص الذي يفهم عليّ بدون أن اتحدث ويعرف ما في ذهني، هو نفس الشخص الذي أهملته من سنين و هذا الشخص هو أنا؛ أنا الوحيد من يفهمني، أنا من أفهم ما في ذهني، ولا أحد غيري وهناك كثيراً يعتقدون أنهم يفهمونني ولكنهم غير محقون لا أحد يفهم عليّ، هناك ما أريد قوله؟ أنا بحاجة إلي من يفهمني، أنا لا أكتفي بأن أفهم نفسي، أود التحدث؟ أنا لا أدري هل هناك من يريد سماعي؟
وهل هناك من سيفهم عليّ؟
أنا أتمني ولكن ما كان بإمكاني التحدث، ما بداخلي يصعب علي القلم كتابته ويصعب علي الورق تحمله لانه ثقيل، ويصعب علي أحد قراءته.
و أنا أطرح علي نفسي السؤال؟
لماذا بداخلي كل هذا الألم؟
ومن هو السبب لهذا الألم؟
هل أنا أستحق أن أتألم؟
هل أحد لديه الجواب؟
فل يجاوبني أحدكم لماذا بداخلنا كل هذا الألم؟
ڪ/ فاطمة أشرف
جميلة مارس 🦅 . ❝
❞ أتمني لو أرتدي فستاناً مطرزاً من هذا اللون كي أجعل الناس فخورة بي وبفلسطين، أتمني أن أقف أمام إسرائيل واسلب منهم قواهم، أتمني أن استرجع لكل مظلوم حقه، أتمني أن احمي كل طفل داخل قلبي إلي أن ينتهي هذا الصراع الذي لا ينتهي بعد، أتمني لو أصرخ بصوت مرتفع إلي أن صوتي يصل إلي القمة واحي فلسطين، أتمني أن صراخ كل طفل يصل إلي مسامع إسرائيل وقلبهم المصنوع من الحجر يحن لو لمرة واحدة، أتمني النصر لفلسطين ولشعب فلسطين 🇵🇸
ڪ / وفاء أشرف
جميلة مارس 🕊️ . ❝
❞ في الأيّام التي لا أحد يفكر بي ولا أحد يهتمُّ لغليان روحي
أنتَ الوحيد الذي تدمع عينيّ لأجله بل تبكي ايضا تبكي كثيرا، لاجلك وحدك
أشعر أن عينك من بعيد تراقبني و تنظر إليّ بقلقٍ وخوف.
اشتقت لك كثيرا، و أود رؤيتك باقرب وقت ممكن، عندما اتحدث معكَ لا استطيع التركيز في حديثك فقط بل واكتفي بسماع نبرة صوتك الجميلة التي عشقتها من عرفتك.
لا أعلم لماذا أحب أن اغضبك ؟؟ ايمكن لأنك تزيد جمالا عندما تغضب؟ فأنا أحب هذا بل واعشق هذا، فأنا اتعمد أن اغضبك لاسمع نبرات صوتك وأنت غاضب مني فلا تحزن حينها فأنا أفعل هذا من أجل حبك ! وأنت تعلم أني سوف اقوم بتهدئتك بعد ذلك. حين انظر لعيناك، عيناي تدمع من الاشتياق وكأني اول مرة أراك بها، ودقات قلبي تتذايد مع كل كلمة حب، وعند ذهَابك لم تعد الحياة لها معني والصمت يُعم المكان واشعر بضيق بصدري.
لما لا نكن مثل الاطفال الصِغيار لا يعرفون ما الحب؟؟
# وفاء أشرف
جميلة مارس 🕊️ . ❝