اقتباس 8 من كتاب دوافع سرية 💬 أقوال عماد اليماني 📖 كتاب دوافع سرية

- 📖 من ❞ كتاب دوافع سرية ❝ عماد اليماني 📖

█ كتاب دوافع سرية مجاناً PDF اونلاين 2024 "دوافع سرِّية" يمارس عماد اليماني وفي إطار سردي نوعاً من متعة الحكي فيضمنه أفكاره وآراءه وتصوراته وفلسفته الحياة وهكذا تتناسل الحكايا تتقاطع وتتداخل وربما تتشابه ولكنها النهاية تشكل حكاية الإنسان كل عصر بأحلامه وآماله وبحثه عن ذاته أما الكاتب فهو جامع الحكايات ومنسقها ومخرجها ولأنها النوع المضحك المبكي؛ فإن قراءتها بالتأكيد ستخفف قساوة الحاضر وستبعث الأمل فينا وإذا سألت لماذا؟ ستجد أني قد جعل الله هو بين سطورها وهو الموجه لفعل الكتابة عنده وكما يقول: "الإخلاص لله سبحانه وتعالى بالعبادة كن مع يكن معك حلك وترحالك دائم الاستغفار فمعه الرزق والأمور الميسرة والذرية والخير الكثير" الجدير بالذكر الكتاب مقدمته بقلم الأستاذ مانع المعيني التي اكد يماني اعتزازه بهذه المقدمة والتي ضمنها تحكي حقيقة بقوله "مقالات هذا واقعية ولا تخلو الواقعية أبداً أخذها حياته اليومية أو تجارب غيره فقام بخطّها وكتابتها بأسلوبه الجميل أكاد أتوه طيات حروفه الجميلة تأخذني إلى بعيداً الزيف والمثالية قريبةً القلب تتحدث أشياء كثيرة نحتاج إليها حياتنا ولكن للأسف الشديد لا نلتفت وقد نضيع بسببها لنعيش بالطريقة تناسبنا تناسب غيرنا فلكل شخص حياة مختلفة ولن يكون الاختلاف إلاَّ إذا طبقنا شيئاً مختلفاً تطرّق لموضوعاتٍ ولأنني أعشق فقد تعلّق قلبي بمقال "قاتل الإبداع" أما فيعبر عمله بالقول: "هذا عبارة مقالات اجتماعية كتبتها بأسلوب بسيط ورشيق التعقيد حتى يصل للجميع نثرت بعضاً المواقف والاقتباسات ستجد خلالها عزيزي القارئ عدة تكمن بدواخلنا وعلينا الاستفادة منها نحقق أحلامنا وطموحاتنا ونصل بها أعلى درجات السعادة" وعن سبب تسميته بهذا العنوان اشار لأن أكثر موضوعات ونحن نعلم بوجودها وهي بداخل فردٍ منا علينا تقودنا السعادة المرجوة الكتابة هي متتفس احيانا للكاتب واحيانا قيد له فهل يرى انه متنفس اجاب: الكتابة راحة واللجوء تنفيس بحيث تكون ملجأ آمن لي أعبر عمَّ يجول خاطري وما يستفزني الظواهر المجتمعية حرية الرأي والتعبير مدى يراها كاتبنا المبدع انها مناسبة نوعًا ما توجد قيود كما كانت السابق حيث توجه للصحف الالكترونية واليوتوب لعرض يتم كتابته وتصوير أفلام وبرامج تعبر الواقع وكل ذلك بحرية مطلقة أن البعض دور نشر خارجية أعمالهم بعد تم رفضها قبل وزارة الثقافة والإعلام فالحرية مطلوبة دون التعدي الدين وقانون البلد الذي نعيش فيه