█ من أنا؟ أنظر إليّ الآن ولا أعرفني أنا لم أعد الذي عهدتها قبل لماذا أجبرني الناس نزع هويتي البريئة النقية حتى أصبحت لا أعرف أكون ؟ كلما حاولت أن أبقى نقيًّا يصرُّون تلطيخ نقائي بالوحل وكلما تنظيفه منعوني عنه أكرهني أمطر عليّ المراجِم إنسانًا آخر ولكن أكون؟ گ تقى رضا (ڤييرا) كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ مرحباً يا نورَ قلبي
يا عذاب فؤادي
يا ربيع عمري
يا من ظننتك رفقتي بحالي
فكويتي فؤادي
أنتِ من حررتني من عنادي
رفرف القلب عندما همسَتْ
ورقص عندما ضحكَتْ
وعاد صغيرا عندما لعبَتْ
ولكنها في تملك قلبي فشِلَتْ
هيَ من ابشرتني
واضحكتني
لكنهة في آخر طريقنا سويّا أبكتني
ومما فعلته أنشزتني
تركتني وعذبتني
لكنها من قيدها حررتني
ثم بعدها عادت وقيدتني
وإلى عذابي ساقتني
ولما امهلتني
دمرتني
لانني أحببتها اهملتني
ولكنني الآن كرهتها
وبعد كرهها نزعتها
من قلبي
من كانت ربيع فؤادي
ولكنها كانت عزائي . ❝
❞ توقف عن اخفاء حزنك فعيناك تبوح بشيء تاه لسانك عن قوله
كم مرة أردت أن تصرخ بأعلى صوتك، كم مرة أردت أن تقول أنك مجروح، متعب، مدمر، كم مرة جئت لتبوح فتجد ابتسامة عريضة على شفتيك تخبر من حولكَ أنكَ بخير.
يعيش الحزن داخلك، ولا تستطيع إخراجه، استسلمت له حتى أضحى جزئًا منك لا تستطيع تركه، أو الهرب منه.
تجلس مع نفسك وحيدًا، بين ظلام غرفتك، وبرودةِ قلبك، وتبلّدِ مشاعرك، يوجد داخلكَ إنسان حزين، مكسور القلب، مسكين، تضحك حتى تخفيه لكنه، يظهر في عينيك نظرته لعلكَ تلين، تلين لحاله المسكين، لعلكَ تعطيه فرصة ليستريح، يعبر عن نفسهِ، وحزنه، وألمه لعل من حولك يستمع إليه، يحتاج بعض الحنان، بعض المواساة، بعض الإهتمام.
يصرخ بك دومًا أن تتوقف عن إخفائه فعينيك توحي بأنه بداخلك، وها أنت تغلق عينيك حتى لا يشعر بوجوده أحد
گ/ تقى رضا(( ڤييرا ))
تيم١
كيان الجودي . ❝
❞ توقف عن اخفاء حزنك فعيناك تبوح بشيء تاه لسانك عن قوله
كم مرة أردت أن تصرخ بأعلى صوتك، كم مرة أردت أن تقول أنك مجروح، متعب، مدمر، كم مرة جئت لتبوح فتجد ابتسامة عريضة على شفتيك تخبر من حولكَ أنكَ بخير.
يعيش الحزن داخلك، ولا تستطيع إخراجه، استسلمت له حتى أضحى جزئًا منك لا تستطيع تركه، أو الهرب منه.
تجلس مع نفسك وحيدًا، بين ظلام غرفتك، وبرودةِ قلبك، وتبلّدِ مشاعرك، يوجد داخلكَ إنسان حزين، مكسور القلب، مسكين، تضحك حتى تخفيه لكنه، يظهر في عينيك نظرته لعلكَ تلين، تلين لحاله المسكين، لعلكَ تعطيه فرصة ليستريح، يعبر عن نفسهِ، وحزنه، وألمه لعل من حولك يستمع إليه، يحتاج بعض الحنان، بعض المواساة، بعض الإهتمام.
يصرخ بك دومًا أن تتوقف عن إخفائه فعينيك توحي بأنه بداخلك، وها أنت تغلق عينيك حتى لا يشعر بوجوده أحد
گ/ تقى رضا(( ڤييرا ))
تيم١
كيان الجودي . ❝