من أنا؟ ومن أكون؟ تقف أمام مراتها وتسأل من هي ومن... 💬 أقوال Aya Mohamed 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ Aya Mohamed 📖
█ من أنا؟ ومن أكون؟ تقف أمام مراتها وتسأل هي ومن تكون؟ ثم تجد انعكساها يجيب انتي صوره لفتاة قد تمكن منها الألم والحزن والخوف وكل شي 👌 تقف متعجبه أكل ذلك أنا! نعم أهل تضحكين علي نفسك أم نعم انكي تعلمي انه يسكن بداخلك الكثير الأوجاع ولكنك تعاندي 👌 تصرخ وهي تعلم أن بداخلها كل هذا الوجع يكفي أنا اتألم وينزف قلبي بحور الدماء ولكن لا أحد يشعر بي لذلك أصمت واذهب عالمي الخاص الانعزال ولكنني أخاف الوحده أشعر دائما بخوف سوف أعلن نهايتي قريبا ورحيلي عن حتي روحي إذا كانت متواجده منذ البدايه حوار بين الإنسان ونفسه التي انهكتها الحياة شدة أوجاع منتصف الليل 💔🎻 الكاتبة اية محمد محسن عبد المنعم كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
ومن أكون؟
تقف أمام مراتها وتسأل من هي ومن تكون؟
ثم تجد انعكساها يجيب انتي صوره لفتاة قد تمكن منها الألم والحزن والخوف وكل شي 👌
تقف متعجبه أكل ذلك أنا!
نعم أهل تضحكين علي نفسك أم علي نعم انكي تعلمي انه يسكن بداخلك الكثير من الأوجاع والحزن ولكنك تعاندي نفسك 👌
تصرخ وهي تعلم أن بداخلها كل هذا الوجع يكفي نعم أنا اتألم وينزف قلبي بحور الدماء ولكن لا أحد يشعر بي لذلك أصمت واذهب في عالمي الخاص الانعزال ولكنني أخاف الوحده أشعر دائما بخوف لذلك سوف أعلن نهايتي قريبا ورحيلي عن كل شي حتي روحي إذا كانت متواجده منذ البدايه
حوار بين الإنسان ونفسه التي انهكتها الحياة من شدة الألم أوجاع منتصف الليل 💔🎻
الكاتبة اية محمد محسن عبد المنعم. ❝
Aya Mohamed
منذ 8 شهور-
-
❞ للحياة باب وأحد حينما تدخل منهم لا تسمح لأحد من الحمقاء أن يعكر صفو مزاجك وأن يؤثر عليك بكلمات أو أفعال تزعجك وتفكر فيما يقول لأنك إذا تدني تفكير سوف تصبح أحمق مثل هؤلاء الحمقة الذين يجلسوا في حياتك ولكن من المفترض أنه كان عليك أن تتخلص من القمامة اول باول حتي تكون حياتي نظيفة وخالية من الأحقاد والنفوس المريضة 👌. ❝ ⏤Aya Mohamed
❞ للحياة باب وأحد حينما تدخل منهم لا تسمح لأحد من الحمقاء أن يعكر صفو مزاجك وأن يؤثر عليك بكلمات أو أفعال تزعجك وتفكر فيما يقول لأنك إذا تدني تفكير سوف تصبح أحمق مثل هؤلاء الحمقة الذين يجلسوا في حياتك ولكن من المفترض أنه كان عليك أن تتخلص من القمامة اول باول حتي تكون حياتي نظيفة وخالية من الأحقاد والنفوس المريضة 👌 . ❝
⏤ Aya Mohamed -
-
