˝ الله يجازيك دوما يا صديقي على صدقك.. وسلامة قلبك..... 💬 أقوال Ahmed Ramdan Abd El-Tawwab 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ Ahmed Ramdan Abd El-Tawwab 📖
█ " الله يجازيك دوما يا صديقي صدقك وسلامة قلبك وصفاء نيّتك وتمنّيك الخير لغيرك فتجدهُ يُسخِّر لك الأحداث والمواقف والأشخاص من حيث لا تحتسب وتجد يسعى إليك لم تطلبه ذلك أن صدَق وعدهُ إذ قال: "إن يعلم قلوبكم خيرا يؤتكم 💙📖💻 كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ ˝ الله يجازيك دوما يا صديقي على صدقك.. وسلامة قلبك.. وصفاء نيّتك.. وتمنّيك الخير لغيرك.. فتجدهُ يُسخِّر لك الأحداث.. والمواقف.. والأشخاص من حيث لا تحتسب.. وتجد الخير يسعى إليك من حيث لم تطلبه.. ذلك أن الله صدَق وعدهُ إذ قال: ˝إن يعلم الله في قلوبكم خيرا˝ يؤتكم خيرا˝..💙📖💻. ❝
في زحمة الألوان وتنوعها، تأسرني العيون البنية بسحرها الهادئ والعميق. هي ليست مجرد لون، بل هي نافذة إلى عوالم من المشاعر والأسرار. تلك العيون تحمل في طياتها دفء الأرض وعمق البحار.
العيون البنية تتحدث بلغة خاصة، تهمس بكلمات لا تُسمع ولكن تُشعر. حين تنظر إليها، تجد فيها دفء الأمسيات الشتوية وصدى الحكايات القديمة. هي عيون تحمل حنينًا للماضي وأملًا للمستقبل، وتظل رابطًا بين الحاضر والماضي.
تلك العيون تروي قصصًا لا تنتهي، تحكي عن الحب والصبر والألم والفرح. في نظرتها، تجد الإصرار والعزيمة، تجد الحنان والقوة. هي عيون تعرف كيف تخبئ الأسرار وتشاركها في الوقت ذاته.
العيون البنية تملك قدرة فريدة على تهدئة القلوب وتلطيف الأرواح. هي ملاذ آمن، ومرسى للمشاعر. تحمل في عمقها صدقًا لا يمكن إخفاؤه، وإخلاصًا ينعكس في بريقها. في هذه العيون، نكتشف جمالًا فريدًا يتجاوز حدود الألوان، وجاذبية تستمر في أسر القلوب بلا نهاية.
بقلم/فاطمه سامي|طوما|. ❝ ⏤"فاطمة سامي" |طوما|
❞ *سحر العيون البنية*
في زحمة الألوان وتنوعها، تأسرني العيون البنية بسحرها الهادئ والعميق. هي ليست مجرد لون، بل هي نافذة إلى عوالم من المشاعر والأسرار. تلك العيون تحمل في طياتها دفء الأرض وعمق البحار.
العيون البنية تتحدث بلغة خاصة، تهمس بكلمات لا تُسمع ولكن تُشعر. حين تنظر إليها، تجد فيها دفء الأمسيات الشتوية وصدى الحكايات القديمة. هي عيون تحمل حنينًا للماضي وأملًا للمستقبل، وتظل رابطًا بين الحاضر والماضي.
تلك العيون تروي قصصًا لا تنتهي، تحكي عن الحب والصبر والألم والفرح. في نظرتها، تجد الإصرار والعزيمة، تجد الحنان والقوة. هي عيون تعرف كيف تخبئ الأسرار وتشاركها في الوقت ذاته.
العيون البنية تملك قدرة فريدة على تهدئة القلوب وتلطيف الأرواح. هي ملاذ آمن، ومرسى للمشاعر. تحمل في عمقها صدقًا لا يمكن إخفاؤه، وإخلاصًا ينعكس في بريقها. في هذه العيون، نكتشف جمالًا فريدًا يتجاوز حدود الألوان، وجاذبية تستمر في أسر القلوب بلا نهاية.
في عالم يموج بالماديات، ننخدع بفكرة التملك، نظن أن السعادة مرهونة بما نملك من أشياء وأشخاص. نسعى بلا هوادة، نكد ونكدح لنحوز الممتلكات، لكن هل يحقق ذلك فعلاً ما نطمح إليه؟
حين نمتلك الأشياء، نفكر في كيفية الحفاظ عليها، فتتحول من مصدر للفرح إلى عبء يثقل كواهلنا. نعاني في صيانة البيوت والسيارات، ونخشى على مصير الاستثمارات والأموال. تصبح قلوبنا مثقلة بمخاوف الفقد والضياع.
وفي العلاقات الإنسانية، عندما نحاول أن نمتلك قلوب الآخرين، ننسى أن الحب لا يقاس بالسيطرة. الأشخاص ليسوا أشياء يمكن امتلاكها أو تقييدها. الحب الحقيقي ينبع من الحرية، من قبول الآخر كما هو، ومن التشارك في الحياة دون قيود أو شروط.
الحقيقة أن التملك خدعة نتقوقع فيها، نغفل عن جوهر السعادة الذي يكمن في القناعة والحرية. السعادة ليست فيما نملك، بل في قدرتنا على العيش ببساطة، وفي الاستمتاع باللحظة دون التفكير في المستقبل. حين ندرك أن لا شيء يدوم، نصبح أحرارًا من قيود التملك، ونعيش الحياة بروح مطمئنة وقلب مفتوح.
بقلم/فاطمه سامي|طوما|. ❝ ⏤"فاطمة سامي" |طوما|
❞ العنوان: خداع التملك
في عالم يموج بالماديات، ننخدع بفكرة التملك، نظن أن السعادة مرهونة بما نملك من أشياء وأشخاص. نسعى بلا هوادة، نكد ونكدح لنحوز الممتلكات، لكن هل يحقق ذلك فعلاً ما نطمح إليه؟
حين نمتلك الأشياء، نفكر في كيفية الحفاظ عليها، فتتحول من مصدر للفرح إلى عبء يثقل كواهلنا. نعاني في صيانة البيوت والسيارات، ونخشى على مصير الاستثمارات والأموال. تصبح قلوبنا مثقلة بمخاوف الفقد والضياع.
وفي العلاقات الإنسانية، عندما نحاول أن نمتلك قلوب الآخرين، ننسى أن الحب لا يقاس بالسيطرة. الأشخاص ليسوا أشياء يمكن امتلاكها أو تقييدها. الحب الحقيقي ينبع من الحرية، من قبول الآخر كما هو، ومن التشارك في الحياة دون قيود أو شروط.
الحقيقة أن التملك خدعة نتقوقع فيها، نغفل عن جوهر السعادة الذي يكمن في القناعة والحرية. السعادة ليست فيما نملك، بل في قدرتنا على العيش ببساطة، وفي الاستمتاع باللحظة دون التفكير في المستقبل. حين ندرك أن لا شيء يدوم، نصبح أحرارًا من قيود التملك، ونعيش الحياة بروح مطمئنة وقلب مفتوح.
❞ في فصل الشتاء، تكتسي الأرض بردائها الأبيض الناصع، ويعم الهدوء أرجاء الطبيعة، كأنها في سبات عميق. أذكر تلك الأيام التي كنا نجتمع فيها حول المدفأة، نتبادل الأحاديث والذكريات، ونستمتع بالدفء الذي ينبعث منها. كان صوت الرياح العاتية وهي تصفق على نوافذ المنزل يعطينا إحساسًا بالأمان داخل جدراننا الدافئة.
في صباحات الشتاء الباردة، كنت أحب أن أستيقظ باكرًا لأشاهد منظر الثلج الذي يكسو كل شيء. كانت الأشجار تبدو وكأنها تحولت إلى منحوتات بلورية، والأسطح كلها مغطاة بطبقة ناعمة من الثلج. كانت تلك اللحظات تحمل في طياتها سحرًا خاصًا، حيث كنا نخرج لنصنع رجل الثلج ونلهو بكرات الثلج، نضحك ونمرح كالأطفال.
الشتاء هو الوقت الذي نلتف فيه بالأغطية الثقيلة، ونقرأ الكتب تحت ضوء المصباح الدافئ، ونحتسي الشاي الساخن. إنه الفصل الذي يعيد إلى الأذهان ذكريات الطفولة وأيام البساطة، حيث كانت كل لحظة تحمل في طياتها مغامرة صغيرة. في ليالي الشتاء الطويلة، كنا نتأمل السماء الصافية المليئة بالنجوم، ونتحدث عن أحلامنا وطموحاتنا.
كان الشتاء دائمًا يذكرني بأن الجمال يكمن في التفاصيل البسيطة، وأن كل فصل من فصول السنة يحمل في طياته سحرًا خاصًا. فبينما كنا ننتظر قدوم الربيع، كنا نستمتع بكل لحظة في الشتاء، ونستمد من برودته دفء الذكريات والأمل بغدٍ أجمل.
بقلم/فاطمه سامي|طوما|. ❝ ⏤"فاطمة سامي" |طوما|
❞ في فصل الشتاء، تكتسي الأرض بردائها الأبيض الناصع، ويعم الهدوء أرجاء الطبيعة، كأنها في سبات عميق. أذكر تلك الأيام التي كنا نجتمع فيها حول المدفأة، نتبادل الأحاديث والذكريات، ونستمتع بالدفء الذي ينبعث منها. كان صوت الرياح العاتية وهي تصفق على نوافذ المنزل يعطينا إحساسًا بالأمان داخل جدراننا الدافئة.
في صباحات الشتاء الباردة، كنت أحب أن أستيقظ باكرًا لأشاهد منظر الثلج الذي يكسو كل شيء. كانت الأشجار تبدو وكأنها تحولت إلى منحوتات بلورية، والأسطح كلها مغطاة بطبقة ناعمة من الثلج. كانت تلك اللحظات تحمل في طياتها سحرًا خاصًا، حيث كنا نخرج لنصنع رجل الثلج ونلهو بكرات الثلج، نضحك ونمرح كالأطفال.
الشتاء هو الوقت الذي نلتف فيه بالأغطية الثقيلة، ونقرأ الكتب تحت ضوء المصباح الدافئ، ونحتسي الشاي الساخن. إنه الفصل الذي يعيد إلى الأذهان ذكريات الطفولة وأيام البساطة، حيث كانت كل لحظة تحمل في طياتها مغامرة صغيرة. في ليالي الشتاء الطويلة، كنا نتأمل السماء الصافية المليئة بالنجوم، ونتحدث عن أحلامنا وطموحاتنا.
كان الشتاء دائمًا يذكرني بأن الجمال يكمن في التفاصيل البسيطة، وأن كل فصل من فصول السنة يحمل في طياته سحرًا خاصًا. فبينما كنا ننتظر قدوم الربيع، كنا نستمتع بكل لحظة في الشتاء، ونستمد من برودته دفء الذكريات والأمل بغدٍ أجمل.