█ ملخص قصة رواية السيدة التي حسبت نفسها سوسة كتاب التى مجاناً PDF اونلاين 2024 أخيرا تخرج رئيفة علاء الدين من الدُّرج إلى الرف الأرفُف إذا تحرّينا الدقة! شعور غامر بالتحرر بالخلاص صوتها رأسي ومن قلقي بشأنها بالقدرة أخيرًا تجاوز شخصية مُربكة
❞ “أنتِ أعقلُ طفلةٍ في السادسةِ والعشرين من عمرِها، وأبدعُ أنثى لا تُدركُ مدى فتنتِها، وأكملُ أُمٍّ لا يجفُّ في لمستِها المطرُ اللازمُ لإنباتِ السكينة. ماذا زرعَ الذي خسرَكِ ليجنيَ كلَّ ذلك الخرابِ يا رئيفة؟” . ❝
❞ “من دواعي الأسفِ حقًا أن نكون مُحاطين بالأصدقاء الذين يُمكنهم أن يجزموا لنا أننا ما زلنا على ما كنا عليه ولم نتغير بينما ليس فيهم صديقٌ واحدٌ فقط ينتبه إلى أننا لم نسقطْ بفعلِ الريح ولكننا تخلخَلْنا!” . ❝
❞ ثم ومع كلِّ شيءٍ وقبلَ كلِّ شيءٍ وبعدَه هناك أنا وأنت؛ رجلٌ وامرأةٌ وقعا في الحبِّ وخبَّأتْ لهما الحياةُ فخًّا في أولِ النفق، عصفوران على شجرةِ الحظِّ ضربتْهما المأساةُ بحجرٍ واحد. كم سيكونُ مؤسفًا إذا لم تكن حكايتُنا حقيقية، وكم سيكونُ مُرعبًا إذا كانت!” . ❝