█ كَانت روحي مُتمسكه بحياة مُعتمه ابوابِها مُغلقه وجهي لا تُحب تفتح كُنت اقول اني فراشة تتفتح كل يوم لم اعدُ حِساب بَتر جِناحي كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ أخذت مَشاعرِي خُطاها نَحو بَابِ الفرار فَـ لَم تَجدهُ
أطلخم الأمر عَلى قَلبي مُوجعاً
لا دَرى كَيف يَسير وأين مَخرجهُ
أين موطِنهُ وأين سَائريه
ومَشاعري ذَات الصَوتِ الجلجال لا تَجد مَنفعةٍ مِن صُراخِها
أيبدُو الأمر أسهلِ مِن بَعيد أم أنهُ حَقًا مُستحيل ؟
وكأن الأمر مَمنوعاً
وأحب شيءٍ للإنسان مَا مُنعَا . ❝
❞ رُبما كَان سَجيناً ولكنهُ احب سِجنه ورائحة الجِدران ، احب التأقلم مَع المَكان الذي يُخنق ويُعيق أنفاسه لأجل أن يُكمل حِلمه ، أراد أن يبقى يَحلُم بِلا توقف . ❝
❞ مَر عَام أخر وانا بهِ فَراشه تَتفح كُل دَقيقه ، لَن امِل منكِ يا حَياة حَتى ولو كُنتِ كُل الوقت تُحضرين المَتاعب ، سأبقى أحبُ البَقاء بكِ ، ولكِ ، والعوده اليكِ . ❝