█ مقابر تحولت لمدرسة مرعبة الحياة المدرسة الثانوية مجنونة لكن بطل القصة ربما كان أكثر جنونًا بسبب مدرسته بيكول مما لا يثير الدهشة أن إحدى الأساطير المرعبةى الأكثر شعبية هي كانت مقبرة بالماضي بدا هذا وكأنه إشاعة غريبة ومضحكة حتى تم مشاهدة فعلية المكتبة والملعب مرة أثناء استراحة المراجعة ذهب طالب للعب بانج ساك مع الأصدقاء بجوار مباني المكان مقتصرا معظم الطلاب لذلك عدد قليل من الناس يمرون ثم أكتشف عن وجود غرفة مرعبة بداخله فذهبوا للاختباء به داخل وقد هناك لوحة ضخمة لسيدة حين نظروا إلى المرآة رأوا انعكاس للصورة التي حركت عيناها بالفعل فقط عندما اعتقدوا أنهم آخر ما حدث واجه الطالب وأصدقاؤه لقاءًا التخييم الساعة 10 مساءً جميع مجتمعين المحكمة ظلال أطفال يركضون الطابق الثاني ومن هنا أصبحت هذه مكاناً مرعباً جداً [2] كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ -البحر مكان جميل جدا يقضي فيه ناس اوقاتا جميلة وبعظهم يأتي لرابي المنظر المريح للاعصاب.ولكن هل تعلمون مذا يوجد في القاع؟تابعون لتعرفوا أحداث قصتنا . ❝
❞ و تشعر أن فرحك خيانة .. و راحتك خيانة .. و سقف بيتك خيانة .. و تخجل أن تفرح حتى لا تخون حزنهم .. فتكاد من فرط عجزك تعتذر لهم على بقائك على قيد الحياة . ❝
❞ إذا أحسست بالألم فأنت حي وإذا أحسست بألم الآخرين فأنت إنسان.
جميل أن تكون مثل البحر ظاهرك هادئ وأنيق وداخلك عالم عميق جداً.
ليس من الصعب أن تضحي من أجل صديق ولكن من الصعب أن تجد الصديق الذي يستحق التضحية.
الندم لا يقتصر على التصرفات الخاطئة فكثيراً ما نشعر بالندم على تصرفات صحيحة فعلناها لمن لا يستحقها.
يوم جديد من الانتظار يوم جديد أموت فيه من الرعب أن يمر دون وجودك معي، يوم آخر أكتب لك متمنياً أن تعود.
ما أجمل الحياة عندما تعيش لأجل حلم حتى لو كان صعباً، وما أصعب الحياة عندما نعيشها بلا حلم.
الصمت هو الصديق الوحيد الذي لن يخذلك أبداً. لا شيء يهدم بيوت المحبة إلّا ثلاثة أشياء: كثرة الخطأ، وكثرة العناد، وقلة الاهتمام.
أكبر كوارث البشر أنّهم قد يمحون كل تاريخك فقط إذا فعلت موقفاً واحداً لم يعجبهم وينسون كل ماضيك.
وأخيراً أصبحت قادراً على أن أخلق سعادتي بنفسي، أتوقع الأفضل دائماً وأستعد للأسوأ ثمّ أتقبل ما يأتي مهما يكن.
حينما ترى أنّك لم تعد تهتم بأي أحد اعلم أنّه قد خاب ظنك بالكثيرين.
أكثر الأشياء وجعاً هو أن تنام كل ليلة وما زال في صدرك أحاديث النهار لم تجد من تخبره بها أبداً . ❝