█ * "مـاذا لـو تلاقينا؟ "* وعادت نبضات قلبي بلقائك ذهبت وذهبت روحي وأمان راهنت عليك ولكنني هنت لم يعد بقدرتي استيعاب فرقك فماذا لو ماذا عدنا كما كنا دائمـًا جسدين بروح واحده بقلب واحد فلماذا افترقنا كيف هان حبنـا بهذا الشكل المريب اصبحت انت بعيد عني واصبحت أنا جسد بلا روح اريد تعود لي اشتقت لك لحياتنا ولقائنا وايامنا سويا لكل لحظة بيننا كثيرا فمـاذا هل سنعود كنا؟ سيعود كل مابيننا؟ اي سيكون لقاؤنا عتاب يكن تخيل ماسيتم هذا اللقاء لكنني نلتقي بكل مابداخلي حتى وإن كان مجادلة لكن اوقفت تفكيري للحظة سأراك بدون ارتجف يمكنني لقاء من سبب انهياري ليلة غرفتي ولم يسمع بي احد هو يأتي ليعانقني وقت بكائي الذي تسبب فيه ادركت الصعب علي لقاؤك مرة اخرى سهل اراك وأنت السبب افقد كنت افتقاد اتحمل رؤية عليه انا تفكر فكيف مع تلك الاسباب أقولها الأن وانا بكامل وعيي انني لا ولا لأي كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ ياليت ملامحي تتزين بملامِحك، فظلي ظلكَ، وظِلكَ ظلي؛ وربيع المبسم في لُقياكَ، لايهمني مقدار المشقة والطرق الطويلة بيننا، انا يكفيني إنك هنا في ذاكرتي وفي كل مايحاوطني.
ڪ: مــنــة شـعبان «طــيــف» . ❝
❞ أشعر بِبكاء طفلٍ مُحتبس بداخلي، أود البُكاء وأعجز عن فعله، أختنق ولا أجد من يُنقِذني، أتحدّث لا مِن مُستمع، فمَا أنا إلاّ شخصٌ وحيد، أشعر أن الألم يتحجر في قلبي وما زال هذا الألم رابطًا مهيمنًا داخلي، يكبتُ صوتي ويهتك أنفاسي ويحبس دموعي، يتمزق قلبي من شدة الألم، روحي مقيدة بأثر الماضي والذكريات، لوعة بداخلي تجعلني أسقط أرضًا كلما حاولت النهوض، يسكنني ظلام دامس، ترتعد ذاكرتي من تلك الذكريات التي تؤرقني كل ليلة، لم أعرف ما اريده وإلى أين أود الذهاب ليختفي كل هذا الألآم، أرتجف ويأكل الخوف ما تبقى مني، وتلك الرعشة التي رافقتني في كل طريق سلكته وحدي، كانت أوفى وأحزن شيء حدث لي، سأنم هذه الليلة و أنا خائفة، وفي صدرّي الكثير من الأسئلة التي لا جواب لها لو أنني أعرف كلمة أعمق من كلمة انطفأت لقُلتها، أشعر أن كلماتي مُنهكة لا تريد الحراك، عالقة بداخلي مُستلقيةٌ بِصمت، كل الأشياء ترتعش، لا أستطيع أن أثبت أي شيء، أنا ممتلئة بهشاشتي.
ک: مــنــة شـعبان <طــيــف> . ❝