ملخص رواية الغريب 💬 أقوال البير كامو 📖 رواية الغريب (ت: كامو)

- 📖 من ❞ رواية الغريب (ت: كامو) ❝ البير كامو 📖

█ ملخص رواية الغريب كتاب (ت: كامو) مجاناً PDF اونلاين 2024 (بالفرنسية: L'étranger)‏ أول للكاتب الفرنسي ألبير كامو صدرت سنة 1942م تنتمي إلى المذهب العبثي الأدب وهي جزء من سلسلة دورة العبث المكونة مؤلفات هي (رواية) أسطورة سيزيف (مقال) كاليغولا وسوء المفاهمة (أعمال مسرحية) تصف جميعها أسس فلسفة الكاموية تُرجمت الرواية أربعين لغة النسخة العربية لأول مرة عام 1997 عن الدار المصرية اللبنانية للنشر وترجمها محمد غطاس نسخة بالدارجة التونسية 2018 قدمها الشاعر والمترجم التونسي ضياء بوسالمي الجزء الأول يكتشف ميرسولت وفاة والدته لكن لا يظهر أيا مشاعر الأسى والحزن كما هو متوقع وعندما سُئل إذا ما كان يريد رؤية جثتها فقابلهم بالرفض وبدلا إظهار مشاعره وأساه للقارئ أخذ يتكلم فقط الحاضرين للعزاء لاحقا يقابل فتاة تدعى ماريا كانت موظفة سابقة شركته وأصبح الأثنان مندمجين أكثر ببعضهما فذهبا للسباحة سويا وشاهدا فلما مضحكا تلك الليلة وبدأ الاثنان بعلاقة جنسية بعد ليلة واحدة أمه وفي اليوم التالي يذهب صديقنا ليساعد صديقه الساكن فالجوار ريموند سينتيز لينتقم عشيقته البربرية بدأت الشكوك تساوره خيانتها له يوافق فيكتب رسالة لعشيقته متضمنة دعوة لزيارته كي تتاح الفرصة لريموند ليمارس الجنس معها ومن ثم يبصق وجهها عند آخر لحظة صورة صور الانتقام لمشاعره لم يجد أي سبب لعدم مساعدة خاصة انها سبيل سعادته ولم يهتم فيما قد يسببه ألم وجرح لمشاعر عشيقة انه يؤمن قصة خائنة فتستحق وبينما يستمع حالة سكر وعلى نحو مميز أو التعاطف وبشكل يعتقد الناس اما مثيرين للاهتمام مزعجين تشعر بلا شيء تجاههم بتاتا نجحت خطة الرسالة وعادت الوضع تصاعد وازداد الطين بلة عندما صفعت طردها رد الصاع بمثليه فأخذ بضربها فاعتقلته الشرطة ذهب به للمحكة شهد بخيانة ساندا بذلك أطلق سراح تعهد المحكمة تتوقف الأمور ذاك فبعد ذلك بدأ أخو والعديد أصدقائها العرب بتعقب فعندما دعا وماريا عطلة نهاية الأسبوع لبيتٍ الشاطئ لأحد أصدقائه وأصدقائها بانتظاره وبدأوا بشجار انتهى بإصابة بطعنة بسبب سكين طائشة بعدها وعاد إليهم مسلحا بمسدس والذي أخذه حمايةً تصرف طائش واجه الأخ الثائر وبغير دراية تامة وتحت أشعة الشمس الحارقة رصاصة قاتلة تجاه العربي أن أشار بسكينته تجاهه يهدأ لميرسلوت بال حتى أتبعها بأربع طلقات استقرت جسده يبرر صاحبنا ارتكابه جريمته حيالها غير مباليا بشيء ونورها الساطع الثاني أصبح ميرسلوت الآن حبيس السجن يشرح ويتكلم لنا اعتقاله ووقته وجلسات المحاكمة القادمة انفصاله وعزلته بشكل جعلت معيشته أمرا يمكن تحمله التعود فكرة التقييد وعدم القدرة ممارسة مع كسابق عهده يقضي معظم وقته النوم التظاهر بسماع الأشياء التي شقته جلسة المحامي تصوير هدوء والاستسلام التام مبررا عدم ظهور شعوره بالندم والذنب بالتبرير لهيئة المحلفين يكن قادرا البكاء يوم جنازة فكيف بجريمة القتل طلب يخبرهم الحقيقة بين شارحا يشعر بأي شعور للذنب ولا الندم يستطع ببساطة شخصية لأي عمل حياته الإطلاق في هذه الأثناء يقوم المدعي شاجبا مدعيا يعتبر الوحوش عديمات الأرواح فلا الذنب ولذلك يستحق الموت لفعلته الشنعاء الرغم محامي دافع عنه بكل يستطيع ومع كل الوعود منه لمارسلوت حكم القاضي سيكون سهلا يسيرا حكمه الأخير قاضيا الحكم بالإعدام نحرا أمام الملاء وفي ينتظر تنفيذ الإعدام بحقه قابله قسيس ليعرض عليه العودة الرب الجازم قول للقسيس ألا فائدة وأنه مجرد مضيعة للوقت الا القسيس أصر راجيا تحويل الإلحاد للإيمان اللامبالاة ثم انفجر متحدثا إحباطه وحماقة وسخف وعبثية حالات البشر والعذاب الذي لاقاه وبدون التوقف وجود معنى الوجود بالتعبير غضبه والعالم حق يحكمون أفعاله أرتكبها أحد يملك الحق وثم الحديث وصلنا لخط تم تجهيزه لتنفيذ الشخصيات ميرسولت: جزائري فرنسي اكتشف لوفاة والتي أظهرت انفصال عاطفي البيئة المحيطة أيضا رجل صادق صادح بالحقيقة يخشى أحدا يعير اهتمام غريبا لهذا المجتمع والدة ميرسولت: قبل وفاتها بثلاث سنوات أم أُرسلت لبيت عائلة قديم بداية وعند قرب شعر بشعور القرابة متوقعا بأنها تعانق وتحضن عالما هادف ريموند ساينتيز: جار وصديق ضرب واتبع محاولات أخيها لأخذ الثأر أدخل المعمعة لاحقا أردى قتيلا وبعد جمعت ومارسلوت علاقة حميمة لصالح ماري كاردونا: كاتبة طوابع نفس مكان مارسولت التقى بها حوض السباحة العام وبدأت بينهم العلاقة وكانا مستمتعان سوية يفتقدها فترته مايسن: صاحب بيت كلا مايسن شخص هادئ ويحب يعيش بسعادة وراحة سلامانو: كبير السن كثيرا يمشي الجوار مصطحبا كلبه يسيئ معاملته رغم تعلقه فقده لكلبه أصبح يأتي لمارسولت طلبا للنصح العرب: يشمل وأخيها يتطرق الكاتب أساميهم وكان يطلق عليهم مبهم العربي: الرجل الرصاص وأرداه

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

ملخص رواية الغريب

منقول من mawdoo3.com ، مساهمة من: MrMr
كانت رواية الغريب التي كتبها ألبير كامو عام 1942 أول النتاجات الأدبية له، والتي لخص فيها نظرة الإنسان العبثي والتمرد والباحث عن هدفٍ للحياة، وتحكي هذه الرواية قصة ميرسو الشاب الذي تحرَّر من كل المشاعر الإنسانية واتبع مبادئ خاصة به صاغها بنفسه أوصلته أخيراً إلى الإعدام، وقد تطورت هذه الرواية على النحو التالي:

موت والدة ميرس

تبدأ الرواية، حين يتلقى ميرسو رسالة من دار المسنين، التي كان قد أودع والدته فيها لأنه لم يعد قادراً على رعايتها أو إعالتها، تبلغه الرسالة بوفاة والدته، وهنا قد بدأ ألبير كامو روايته بإحدى الجمل الخالدة في عالم الرواية حين قال: "اليوم ماتت أمي أو ربما أمس"يطلب ميرسو إجازة من مديره ليذهب إلى دار المسنين ويقوم بمراسم الدفن، وقد كانت رحلته شاقة جدَّاً بحيث لم يفكر في أمه طوال الطريق، بل قضى وقته نائماً بدلاً عن ذلك. أما حين وصل وذهب إلى مكتب مدير الدار ليطلب منه أن يقابل جثمان والدته، وتحديداً بعد أن وقف أمام الجثمان، شعر لوهلة أنه لا يريد هذا، وأن وقوفه هناك كان بلا معنى، قضى ميرسو الليل ساهراً بجوار جثمان والدته إلى جانب أصدقائها في الدار، والذين بدا عليهم التأثر والألم، بينما كان هو غارقاً في أفكاره وفي التدخين
شارك ميرسو في دفن والدته، قد أظهر كامو هنا عبثيته في تفاصيل صغيرة، مثل سؤال الحارس لميرسو عن عمر والدته وإجابته بأنه لا يعرف، وأنه لم يجثُ على ركبتيه أمام التابوت ولم تبدو عليه مشاعر الحزن، ثم خروجه إلى السينما مع صديقته في اليوم نفسه وفي ثياب العزاء ذاتها، وإجابته لها دون اكتراث حين سألته عن ملابسه بأنه قد دفن والدته اليوم أو في الأمس ليس متأكداً.

التحوّل إلى قاتل

كان ميرسو موظفاً عادياً يعمل ويأكل ويقابل الفتاة التي يحب، لم يكن شريراً أو قاتلاً، أما حين دعاه صديقه ريمون لقضاء يوم على الشاطئ وعرف بنية صديقه الشر تجاه رجل كان قد ضرب حبيبته.فقد حاول ميرسو جاهداً منعه وأخذ المسدس منه، وهنا يحصل ما لم يكن متوقعاً، حيث يقابل ميرسو على الشاكىء الرجل الذي كان ريمون ينوي قتله، وقد تصرف الرجل بحركة لا إرادية حين أخرج السكين من جيبه، فسقط ضوء الشمس على النصل وانعكس على عيني ميرسو وهو ما أثار انزعاجه.نتيجة انزعاجه من انعكاس الشمس في عينيه أطلق ميرسو رصاصة من مسدسه تجاه الرجل فأرداه قتيلاً.

المحاكمة

حوكِم ميرسو لاحقاً بتهمة القتل، وقد دافع عن نفسه بقوله إن الأمر كله كان بمحض الصدفة وإنه لم يقصد أن يكون قاتلاً، لكن أجوبته لم تقنع القاضي فظلَّ يكرر استجوابه مرة بعد مرة دون طائل، مما جعله يستدعي الشهود، الذين اختلفت آراؤهم تجاه ميرسو.. وكان قولهم منصباً على موقف ميرسو يوم جنازة والدته، حيث إنه لم يبكِ وانسحب مبكراً ولم يكن يعرف عمر والدته، حينها بدأ الشعور بالذنب يتسلل إلى ميرسو، وبدأ يفكر هلى هو يحاكم بسبب القتل، أم بسبب أنه لم يحزن على والدته، لكن الأمر لم يجدِ نفعاً فقد حكم عليه بالإعدام، لكنه لم يصل الإعدام قبل أن يعيد النظر والتفكير في حياته ويصل إلى اللامبالاة ويسمح لها بتملكهِ.

نبذة رواية الغريب

رواية الغريب هي أول النتاجات الأدبية للكاتب الفرنسي المعروف ألبير كامو، وهي كذلك واحدة من أشهر الروايات العالمية، صدرت الرواية باللغة الفرنسية عام 1942، ولم تترجم إلى اللغة العربية إلا عام 1990، حيث ترجمتها عايدة إدريس وأصدرتها دار الآداب، وتصف هذه الرواية فلسفة كامو الخاصة في التمرد والعبثية وهو الطابع الذي غلب في كتاباته إلى حدٍّ ما.

من هو ألبير كامو

عُرف ألبير كامو بكونه كاتباً فرنسياً جزائرياًن حيث ولد في فترة الاستعمار الفرنسيِّ للجزائر في السابع من نوفمبر عام 1913 في منطقة مودافي في الجزائر، لعائلة فقيرة الحال من المستوطنين الفرنسيين في الجزائر، توفي والد كامو في الحرب العالمية الأولى، فعاش في واحدة من المناطق التي يعيش فيها محدودو الدخل، مع أخيه الأكبر ووالدته التي كانت بدورها مصابة بصمم جزئي، وتعمل في خدمة البيوت بالأجرة. كان كامو طالباً ممتازاً في مدرسة البلدية التي درس فيها، وقد لفت باجتهاده ونباهته نظر معلمه الذي أشار عليه بالتقدم إلى منحة لإتمام دراسته الثانوية وهذا ما كان بالفعل، وبعد الدراسة الثانوية، التحق كامو بجامعة الجزائر ليدرس الفلسفة، وبعد محاولات له في كرة القدم، ترك الأمر نهائياً ليصبَّ كلَّ تركيزه على تحصيله العلمي، فلم تكد تنقضي ستُّ سنواتٍ حتى كان قد تحصَّلَ على الدراسات العليا في الفلسفة.مواقفه السياسية كان موقف كامو السياسي، متوجهاً ضدَّ الاستعمار، حيث التحق بالحزب الشيوعي أولاً، ثم التحق بحزب الشعب الجزائريّْ، وبرز كمدافع عن الحقوق الفردية الإنسانية، ودافع عن حق الجزائريين في دخول عالم السياسة وممارستها، ولاحقاً كان اسمه قد ارتبط باللاسلطوية الفرنسية، وكانت له مواقف مشهودة بعد ذلك خلال فترة الحرب العالمية الثانية حيث وقف ضد النازيين، كما ندّد بقصف هيروشيما وناغازاكي، وتحول إلى ناقد حاد إلى النظرة الشيوعي، مما خلق شقاقاً بينه وبين غيره من الأدباء والفلاسفة في عصره.

البير كامو

منذ 11 شهور ، مساهمة من: MrMr
28
1 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث