█ اعملوا ُ زماني عمياء ـــــــــــــــــــــــــــــــ مع إشراقة الصباح تشرق الشمس فتنير العالم وتجعل من كل شئ جميل معها يشرق الأمل ببعض القلوب والإرادة ببعضٍ آخر وربما الهم والغم بالبعض الآخر لا أحد يعرف ما بداخلنا كلٌ منا بداخله العديد والعديد الأحاسيس يعي كم القصص والحكايات التي مررنا بها أي فحياة رواية كفاح ونجاح حزن وفرح يوجد لم يذُق طعم مرارة النجاح فلا يأتي بسهولة ولا نستطيع احضار دون السعي له ربما نواجه الصعوبات نتخطاها تارة ونسقط التارات لكن الأبقى لصاحب العزيمة القوية لمن امتلأ قلبه إيمانا وثقة بالله تمر الأيام ونعيش يوم قصة جديدة بحُلوها ومرارتها فهيا أقُص عليك قصه حياتي وقصص أيامي: ـــــــــــــــــــــ لدينا اسرة مكونة ولدين وبنتين أب أم صغري بحب اللعب وصحابي أكتر حاجة بحبها الشارع أمي كانت بتدعيلي كتير دائماً بتكون جنبيٰ وأنا بذاكر وهّي جنبي وعارف انها متعرفش تقرأ ولأ تکْتب كنت بقلب الكتاب وبلعب دائماً أكون بالمستقبل دكتور أو مهندس الظروف الماديه وحشة أوي فقررت أشتغل رفضت عشان الدراسة اديتها وعد إني أحافظ المذاكرة بدأت كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ في زمن أجدادنا كانت الإبتسامة من القلب وفرحة الجار لجاره والبهجة بتملى المكان دايمًا بيقولوا لنا رسولنا الكريم وصانا على سابع جار ونجاحه من نجاحك ده إحنا يا ابني عايشين في بلد واحدة تسمع إن جارك تعبان أو ناجح تخبط على داره وبارك وقول ألف سلامة ده إحنا يا ابني جايين ضيوف ومسافرين للخالق تاني الناس بتموت وسيرتهم الطيبة بتفضل في القلوب زرعوا في قلوبنا الحب والحنان ماتوا جدودنا ومات الخير معاهم فين الإبتسامة وفرحة الجار لجاره ده أنا شايف الحقد في عين الـقدامي زارت ميت بيت وقلبي إتملى بالهموم
كل واحد قاعد في حاله وماسك تليفونه في إيده، سرحت بخيالي وشفت لمتنا على طبلية واحدة ويوم الجمعه كان عيد بالنسبة ليا.
كبروا عيالي وكل واحد استقر في بيته
وكبرت ومبقتش زي زمان وعيال عيالي ما بقتش أشوفهم!
هعتب عليهم إزاي والعيب على عيالي. وكأن ربنا كاتب ليٍ أعيش ل ألفين تلاتة وعشرين أشوف الجيل الجديد الصاحب بيغدر بصاحبه علشان ميت جنية والأخ بياجر عصابة يموتوا أخوه أبن أمه وأبوه ولما سالوه عملت كده ليه يا ريته مادافع عن نفسه كل ردوده حقد وغيره وصل لكل أحلامه وأنا زي ما أنا.
والجار بيحقد على جاره يا بخته معاه فلوس ومسافر يفك عن نفسه. ولو تعب نفسه وساله فينك ليك شهرين وقافل دارك وإبتسامة خفيفة من الـ وصانا عليها الرسول كان عرف سافر ليه ما هو مش مسافر يدلع ويعمل شوبينج مسافر لبلاد برا يتمرمط ويا عالم هيرجع بهدمته الجديدة ولا كفنوا الـ واخده في إيديه أصل مرضه ملهوش علاج سرحت بخيالي لزمني وزمن أجدادي شفت المودة والرحمة الـ قال عليها رب العباد فقتت من خيالي شربت كوباية الشاي وطلعت للشارع شفت عيل ما كملش العشرين بيضرب واحد كد أبوه. واحد ماشي على أعلى سرعة موت عيلة كاملةو ما كملش ليلة وطلع من الحبس أصل خاله مستشار وعمه وكيل نيابة إزاي يقعد في زنزانة كلها مجرمين أنا جالي إكتئاب في سن كبير هو ده الـوصانا عليه رب عاملين
#زينب السيد 🥰🤎 . ❝
❞ عند جهلك عن القسوة تكون قساوة اكثر ألماً من ألم الحاقد عن علم.لقد خذلني الشخص الوحيد،
الجميع يعتقدون أنني ساتحدث عن حبيب
لكنني ساتحدث عن أبي ،
أبي الذي كسرني وجعل جميع أحلامي تتحطم أمام عيني وكسر خاطري بدل المرة مائة مرة.
جعل قلبي يبكي
وجعلني أنظر إلى أباء أصدقائي وإلى حنيتهم على أبنائهم ،
كنت لا أريد أي شيء إلا شيء واحد وهو احتوائه، لكنني لم أرى احتواء ولا مراضاة،
وكل يوم خذلان، أصبحت إنسانة متوحدة.
كل يوم أقرأ كتابات كثيرة أن الأب سند واحتواء ودائما بجانب أطفاله أو أبناءه الكبار، كانت دموعي تخذلني ،
أقسم بربي هذا الخذلان أنا لست راضية عنه،
أصبح عمري ثلاثون عامًا واحتاج إلى حضن أبي واحتواءه.
لكنني لا أرى هذا، كل يوم أبكي على فراشي، لماذا أبي يحب أبناء أصدقاءه وأبناء إخوته ويتعامل مع أي شخص غير أبنائه بأسلوب لائق ويدعمهم للنجاح؟!
وضميري يؤلمني عندما أنظر إلى شيء
أنا لا أملكه وموجود عند شخص آخر.. أخاف عليه من عيني،
لكن أبي جعلني أنظر وابحث عن الاحتواء في الخارج،
آلام تطعنني وتؤلمني كل ليلة، ليس لها دواء، دواءها حضن أبي واحتواءه لكنه لا يحتويني،
لا أعلم ما ذنبي أنا عندما أعطتني الحياة أبا قاسياً، وأنا أنسان هش لا أقولا العيش بالعنف،
الحزن يتملك مني، القسوة لن تكون تربيا لنا ابدا، لن تكون الا سببا في انعدام ثقتنا بأنفسنا وعدم عيش كما يعيش الأخرون.
و يقول أنني ابنة سيئة،
لكنه ولأ يوم من الأيام جاء وتحدث معي أو كان لي صديق، كنت أرى منه أبشع الأشياء
قسوتك كانت مؤلمة علي، لم أكن أجد ملجأ لي عندما تقسو علي كنت فقط أتألم خائفا من كل شيء، أكنت أنت السبب يا أبي.
#زينب السيد . ❝
❞ عند جهلك عن القسوة تكون قساوة اكثر ألماً من ألم الحاقد عن علم.لقد خذلني الشخص الوحيد،
الجميع يعتقدون أنني ساتحدث عن حبيب
لكنني ساتحدث عن أبي ،
أبي الذي كسرني وجعل جميع أحلامي تتحطم أمام عيني وكسر خاطري بدل المرة مائة مرة.
جعل قلبي يبكي
وجعلني أنظر إلى أباء أصدقائي وإلى حنيتهم على أبنائهم ،
كنت لا أريد أي شيء إلا شيء واحد وهو احتوائه، لكنني لم أرى احتواء ولا مراضاة،
وكل يوم خذلان، أصبحت إنسانة متوحدة.
كل يوم أقرأ كتابات كثيرة أن الأب سند واحتواء ودائما بجانب أطفاله أو أبناءه الكبار، كانت دموعي تخذلني ،
أقسم بربي هذا الخذلان أنا لست راضية عنه،
أصبح عمري ثلاثون عامًا واحتاج إلى حضن أبي واحتواءه.
لكنني لا أرى هذا، كل يوم أبكي على فراشي، لماذا أبي يحب أبناء أصدقاءه وأبناء إخوته ويتعامل مع أي شخص غير أبنائه بأسلوب لائق ويدعمهم للنجاح؟!
وضميري يؤلمني عندما أنظر إلى شيء
أنا لا أملكه وموجود عند شخص آخر.. أخاف عليه من عيني،
لكن أبي جعلني أنظر وابحث عن الاحتواء في الخارج،
آلام تطعنني وتؤلمني كل ليلة، ليس لها دواء، دواءها حضن أبي واحتواءه لكنه لا يحتويني،
لا أعلم ما ذنبي أنا عندما أعطتني الحياة أبا قاسياً، وأنا أنسان هش لا أقولا العيش بالعنف،
الحزن يتملك مني، القسوة لن تكون تربيا لنا ابدا، لن تكون الا سببا في انعدام ثقتنا بأنفسنا وعدم عيش كما يعيش الأخرون.
و يقول أنني ابنة سيئة،
لكنه ولأ يوم من الأيام جاء وتحدث معي أو كان لي صديق، كنت أرى منه أبشع الأشياء
قسوتك كانت مؤلمة علي، لم أكن أجد ملجأ لي عندما تقسو علي كنت فقط أتألم خائفا من كل شيء، أكنت أنت السبب يا أبي.
#زينب السيد . ❝