ملخص كتاب ❞ تاريخ الدولة الأموية❝ 💬 أقوال محمد سهيل طقوش 📖 كتاب تاريخ الدولة الأموية 41-132هـ

- 📖 من ❞ كتاب تاريخ الدولة الأموية 41-132هـ ❝ محمد سهيل طقوش 📖

█ ملخص كتاب ❞ تاريخ الدولة الأموية❝ الأموية 41 132هـ مجاناً PDF اونلاين 2024 نبذة عن الكتاب : الدولة أو الخِلافَةُ الأُمَوِيَّةُ دولة بني أمية (41 132 هـ 662 750 م) هي أكبر وثاني خلافة الإسلام وواحدةٌ من الدُّوَلِ الحاكِمة التاريخ كان بنو أُولى الأسر المسلمة الحاكمة إذ حكموا سنة (662 إلى (750 وكانت عاصمة مدينة دمشق بلغت ذروة اتساعها عهد الخليفة العاشر هشام بن عبد الملك امتدت حدودها أطراف الصين شرقاً حتى جنوب فرنسا غرباً وتمكنت فتح أفريقية والمغرب والأندلس وجنوب الغال والسند وما وراء النهر يرجع نسب الأمويين أميَّة شمس قبيلة قريش وكان لهم دورٌ هام الجاهلية وخلال العهد الإسلامي أسلَم معاوية أبي سفيان الرسول محمد وتأسست يده قبلاً واليًا الشام عمر الخطاب ثم نشب نزاع بينه وبين علي طالب بعد فتنة مقتل عثمان تنازل ابنه الحسن الخلافة لصالح أبيه فتأسست بذلك أخذ البيزنطيين بعض مظاهر الحكم والإدارة جعل وراثيَّة عندما لابنه يزيد بولاية واتخذ عرشًا وحراسًا وأحاط نفسه بأبَّهة وبنى له مقصورة خاصَّة المسجد كما أنشأ ديوان الخاتم ونظام البريد وفاة اضطربت الأمور فطالب الله الزبير بالخلافة تمكن مروان هزيمته وقتله مكة 73 فاستقرت مجدداً جرت الفتوحات الوليد فاستكمل المغرب وفُتحت الأندلس بكاملها فُتحت السند بقيادة القاسم الثقفي وبلاد ما قتيبة مسلم جاء بعده سليمان الذي توفي مرابطًا مرج دابق لإدارة حصار القسطنطينية الزاهد العزيز يُعد أفضل الخلفاء سيرةً ابن عمه أخيه فُتح عهده طويلاً وكثير الاستقرار وبعد موته دخلت حالة الاضطراب الشديد سيطر فأخذ يتنقل بين الأقاليم ويقمع الثورات والاضطرابات التقى مع العباسيين معركة الزاب فهُزم وقُتل نهاية شهد ثورات وفتناً كثيرة منفذوا أغلب هذه إما الخوارج الشيعة اعترض الحسين حكم فلم يبايعه بل قاومه وخرج العراق مستجيباً لمن بايعوه فَتَصَدّتْ جيوش كربلاء التي انتهت بمقتله وقامت بعدها شيعية للثأر منها ثورة التوابين وثورة المختار هدأوا قمعهما أكثر نصف قرن زيد ثار مراراً وتكراراً ولم يهدؤوا إلا لقرابة عشرين عاماً أواسط وبداية وقد لأشهر ولاة الحجاج يوسف دور كبير إخماد وتهدئتها خلال أواخر القرن الأول الهجري خصوصاً وأنه والي والمشرق كانت وخصوصاً الكوفة ألد أعداء الأموي فيما تعد حليفة وعاصمتهم أشرس قامت أيضاً ثورتا وعبد الرحمن الأشعث سقطت يد القائلين بأحقية آل البيت بِالخلافة فشل سلالة تحولت الدعوة العباس المطلب عم النبي تطور الحزب العباسي تطورًا تدريجيًا والتزم الهدوء طوال عهود القوة واستغل ضعف الاقتصاد لتفجير ثورته؛ فضلاً ذلك يرى الباحث الدوري أن قد استغلوا أيضًا التمييز العنصري والطبقي يمارسه الأمويون العرب وغير الوظائف والضرائب والجيش فكونوا قاعدة شعبية عريضة لدى غير خصوصًا أوساط فلاحي الريف وعمال المدن الفقراء قام أبو الخراساني بإعلان قيام العباسية خراسان وحارب نصر سيار الوالي فيها وانتصر عليه احتلّ مرو ومنها انتقل زعيم الحركة أغسطس 742م بشكل سري وظل مختفيًا 29 أكتوبر 750م الموافق فيه 12 ربيع حين بايعه أهل لتدخل عملية خلق مرحلتها الأخيرة إثر الجيش وجيش قرب نهر شمال الموصل وأربيل الغلبة للعباسيين الذين أتموا وانتقلوا بلاد ومصر حيث طاردوا فلول وقتلوا بوصير وبفتحهم مصر دانت سائر الأمصار تابعة للأمويين ثالث مراحل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

ملخص كتاب ❞ تاريخ الدولة الأموية❝

منقول من engzketab.com ، مساهمة من: MrMr
تعرض التاريخ الأموي للكثير من الافتراءات،ألقت بظلامها على جوانب كثيرة فيه، ولعل سبب ذلك أنه كُتِبَ في عصر العباسيين خصوم الأمويين. إلا أن الأستاذ (محمد سهيل) يتناول في هذا الكتاب العصر الأموي بشيء من الموضوعية وعدم الانحياز، وتقريب الحقيقة؛ فتحدث عن خلفاء الدولة الأموية، وتحدث بشيء من التفصيل عن عصر كل واحد من هؤلاء الخلفاء، وعن أسباب سقوط هذه الدولة.

1- قيام الدولة الأموية

ولد (معاوية بن أبي سفيان) في (مكة) قبل البعثة بخمسة أعوام، وأسلم يوم فتح (مكة). اتخذه النبي – صلى الله عليه وسلم - كاتبًا للوحي، روى الحديث عن (أبي بكر) و (عمر) و (عثمان)، وأخته أم المؤمنين (أم حبيبة)، وله أحاديث في الصحيحين وفي غيرهما من كتب الحديث. اشترك (معاوية) في معركة (اليمامة)، ولما بعث (أبو بكر) الجيوش إلى (الشام)، سار (معاوية) مع أخيه (يزيد)، وقد أبلى بلاًء حسنًا في فتح المدن الساحلية مثل (صيدا) و (عكَّا) وغيرهما. اكتسب (معاوية) ثقة (عمر بن الخطاب)؛ فولّاه (الأردن) كما ولَّي أخاه (يزيدًا) على (بلاد الشام). ولما تُوفي (يزيد) في طاعون (عمواس)، أضاف (عمر) لـ (معاوية) ما كان لأخيه. ولما وَلِيَ (عثمان) الخلافة ولَّي (معاوية) (بلاد الشام) كلها، ثم اسْتَقَلَّ بها بعد مقتله، ولما بُويِعَ (علي) بالخلافة، امتنع (معاوية) عن مبايعته، واتَّهمه بحماية قتلة (عثمان) في جيشه، وبايعه أهل (الشام) على المطالبة بدم (عثمان)، ومحاربة (علي) وظلَّ الخلاف محتدمًا بين الرجلين حتى قُتِل (علي) في عام 40 هـ.

تم الصلح بين (معاوية) وبين (الحسن) - الذي آلت إليه الخلافة بعد مقتل والده –، لكنه تنازل بمقتضاه لـ (معاوية) عن الخلافة، على أن يكون الأمر من بعده للشورى. وفي رواية، أن (الحسن) آثر الصلح مع (معاوية) على أن يكون الحكم لمعاوية كان حيًّا، فإذا مات فيكون (الحسين) هو الإمام. ودخل (معاوية) (الكوفة)، على إثر الصلح، وبايعه (الحسن) و (الحسين)، وأجمع عليه الناس، وسُمِّيَ ذلك العام (عام الجماعة)؛ لاجتماع الأمة فيه على خليفة واحد، باستثناء الخوارج الذين امتنعوا عن مبايعته. وبذلك قامت دولة الخلافة الأموية، وأضحى (معاوية) خليفة للأمة الإسلامية. وقد دام حكمها واحد وتسعون عامًا هجريًا، تولى الخلافة خلالها أربعة عشر خليفة، أولهم (معاوية بن أبي سفيان)، وآخرهم (مروان بن محمد الجعدي). وبذلك انتهى عصر الخلافة الراشدة وافتُتح العصر الأموي. وبُدِئ بعام الجماعة عهد جديد من عهود الحكم في الدولة الإسلامية، التي استعادت وحدتها السياسية، مع اعتلاء (معاوية) الحكم في (دمشق) التي أضحت العاصمة المركزية للدولة الجديدة.

2- عهد يزيد بن معاوية وأهم الثورات فيه

لما مرض (معاوية) مرض الموت كان ابنه (يزيد) غائبًا عن (دمشق)؛ فاستدعى (الضحاك بن قيس) و (مسلم بن عقبة) وأدى إليهما وصيته إلى (يزيد)، ثم توفي في شهر رجب عام 60 هـ. حرص (معاوية) في حياته على تعليم ابنه التواضع، وفن التعامل مع الناس، وحرص على أن يعهد إليه ببعض الأعمال الكبيرة؛ لتربيته على العمل وإكسابه الجدية، وتعريف المسلمين به، وتهيئته للمنصب الذي كان يعده له، وهو منصب الخلافة. وعندما مات (معاوية)، بايع الناس (يزيدًا) بالخلافة، في حين تخلف عن البيعة من أهل (الحجاز) كل من (الحسين بن علي) و (عبد الله بن الزبير) اللذَيْن ذهبا إلى (مكة). وهكذا تَسَلَّم (يزيد) الخلافة في دولة واسعة الأرجاء، ومعقدة السياسة. لم يبذل جهدًا في تشييدها، وقد أقبل على الملك دون أن ينصرف نهائيًا عن لذّاته، واثقًا بأن الأمور ستجري وفق مشيئته، وكان يرى أن طاعته واجبة على الناس جميعًا؛ فمن عصى فليس له عنده إلا السيف. واجهت (يزيد) خلال مدة حكمه ثلاث قضايا على جانب كبير من الخطورة: تمثلت الأولى بخروج (الحسين بن علي) إلى (الكوفة) تلبية لدعوة أهلها ليقودهم ضد الحكم الأموي، في حين تمثلت الثانية بخروج أهل (المدينة) على حكمه، وتمثلت الثالثة بقيام (ابن الزبير) في (مكة).

خرج (الحسين) إلى (الكوفة)، على الرغم من نصيحة (عبد الله بن عباس) وغيره من المحبّين له، الحريصين على سلامته، بعدم الخروج؛ لأن السلطة فيها ما زالت أموية، بالإضافة إلى أن أهلها قوم غدر، لكن الحسين تجاهل كافة النصائح، فخرج إلى (الكوفة) في أهله وقلة من أصحابه. وفي الوقت الذي تحرك فيه (الحسين) باتجاه (العراق)، كان (عبيد الله) يضرب شيعته ويطاردهم، وعندما وصل (الحسين) إلى (كربلاء)، قابله (عمر بن سعد بن أبي وقاص) موفَدًا من قِبَلِ الوالي ومعه أوامر مشددة بحسم الوضع، وتلقى (الحسين) تعليمات بأن عليه أن يبايع (يزيدًا)؛ فأدرك عندئذ صعوبة الموقف، وعرض على (عمر) أحد الاقتراحات: إما أن يرجع إلى المكان الذي أقبل منه، وإما أن يضع الحسين يده في يد (يزيد) ويعرض عليه قضيته، فيرى فيه رأيه، وإما السماح له بالذهاب إلى أحد الثغور النائية للجهاد، إلا أن شروط الوالي كانت تقضي بالاستسلام الفوري من (الحسين) دون قيد أو شرط، أو قتاله، ولا مجال لحل آخر. وفي العاشر من محرم عام 61 هـ، حدث ما كان متوقعًا دون مفاجآت تذكر، وبعد معركة غير متكافئة قُتِلَ (الحسين) وقُتِلَ معه اثنان وسبعون من أتباعه، واجتُزّ رأس (الحسين) وحُمل إلى (يزيد) في (دمشق) مع نساء (الحسين) وابنه الصغير الذي نجا من المعركة.

كانت حادثة (كربلاء) هي الشرارة التي أشعلت الحرب، وقد شكّلت صدمة لأهل (الحجاز)، كما تركت آثارًا سلبية على العالم الإسلامي. وما أكثر ما تحدث المسلمون في مجالسهم عن إمعان (يزيد) في الابتعاد عن دين الله حتى أضحى خَلْعه واجبًا. وفعلًا، خرج أهل (المدينة) على حكمه. واجه الخليفة هذا الموقف في بادئ الأمر بالهدوء، ولكنه فشل في ذلك، واشتدت حملة الانتقادات الصريحة ضد الخليفة في (الحجاز) التي وصلت إلى حد التجريح في شخصه، وأعقبها موجة من السُّخط استهدفت الأمويين عامة، وانتهى الأمر بإعلان خلع (يزيد بن معاوية) في (الحجاز)، ومبايعة (عبد الله بن حنظلة الأنصاري)، واحتمى الأمويون المقيمون بـِ (الحجاز) في دار (مروان بن الحكم)، وجاء الرد على أحداث (المدينة) سريعًا من قِبَل (يزيد)؛ فأرسل (النعمان بن بشير) إلى (المدينة) ليدعو الناس إلى لزوم الجماعة، إلا أنه فشل في ذلك؛ فبعث (يزيد) جيشًا إلى (المدينة)، وأعطى قائده أوامر مشددة بأن يدعو الناس ثلاثًا فإما أن يستجيبوا وإما القتال؛ فلم يستجب أهل (المدينة)، وقاوموا مقاومة شديدة وانتهى الأمر بانتصار جيش (يزيد)، وقُتل عدد كبير من أهل (المدينة)، وتم دعوة الناجين لمبايعة (يزيد)؛ فبايع الناس ومن رفض، قُتِل.

استغل (ابن الزبير) حادثة (كربلاء)، وخروج أهل (المدينة)، والفراغ السياسي والقيادي الذي حصل بعد وفاة (معاوية)، والنقمة الشديدة على (يزيد) في العالم الإسلامي، ليقود حملة مسلّحة ضد بني أمية منطلقًا من (مكة) ليعيد الخلافة إلى منبتها الأول في (الحجاز)، وحاول (يزيد) استمالة (ابن الزبير) إلا أنه رفض؛ فأرسل له جيشًا، وبينما الحرب دائرة أتى خبر وفاة (يزيد)؛ فتوقف القتال.


3- المؤسس الثاني لدولة الخلافة الأموية
4- عصر ما بعد (عبد الملك بن مروان)
5- سقوط دولة الخلافة الأموية

محمد سهيل طقوش

منذ 1 سنة ، مساهمة من: MrMr
#محمد سهيل طقوش #Mohammed Suhail Taqoush #دار النفائس للنشر والتوزيع #2010 #عصر الدولة الأموية #التاريخ #التاريخ الإسلامي #قراءة #فكري تاريخي #التاريخ القديم #العصر الاموي #فتوحات إسلامية #الجذور التاريخية #دراسه تاريخيه #العهد الاموي #الدين الاسلامى #وثائقية #ثقافه #الإسلام #الاسلام #التاريخ الاسلامي #شخصيات تاريخية #إسلامية متنوعة #فكر وثقافه #الثقافة #محمد صلى الله عليه وسلم #السيرة النبويه #تاريخ إسلامي #فكر اسلامى #اسلاميات #سياسي تاريخي #الدول الاسلامية #تاريخ العرب #التاريخ قبل الإسلام #قصص الانبياء #المماليك #العصر المملوكي #الانبياء #الإسلامية #تنمية بشرية إسلامية #تاريخ سياسي #ثقافة إسلامية #وقائع تاريخية #المختصر في سيرة خير البشر صلى الله عليه وسلم #قصص اسلامية #الخلفاء #اركان الاسلام #العمل الاسلامي #الحضارة الاسلامية #موسوعة تاريخية #العقيدة الاسلامية #عثمانية #تاريخ مصر #العباسية #العصر العباسى #الدعوة الاسلامية #اسلامی #الحروب الاسلامية #النهضة الاسلامية
4
0 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث