ملخص كتاب ❞فن اللامبالاة❝ 💬 أقوال مارك مانسون 📖 كتاب فن اللامبالاة

- 📖 من ❞ كتاب فن اللامبالاة ❝ مارك مانسون 📖

█ ملخص كتاب ❞فن اللامبالاة❝ فن اللامبالاة مجاناً PDF اونلاين 2024 لعيش حياة تخالف المألوف (بالإنجليزية: The Subtle Art of Not Giving a F*ck) للكاتب مارك مانسون هو التنمية البشرية يتحدث فيه الكاتب عن ما يسميه صدمة تشعر بها بعد قراءتك للكتاب الكتاب أن الانسان لا يجب بالضرورة يكون إيجابياً طوال الوقت وأن المفتاح إلى بشر أكثر قوة وسعادة كامن التعامل مع الشدائد تعاملاً أفضل يقول : "فلنكن صادقين الشيء سيء وعلينا نتعايش هذا ولا نتهرب من الحقائق نغلّفها بالسكّر بل نقولها كما هي جرعة الحقيقة الفجّة الصادقة المنعشة ينقصنا اليوم" يتناول الكتاب فصوله كيفية تغلب الإنسان عقبات حياته بطريقة منطقية بعيداً التهرب والخوف منها يحمل الفصل الأول رسالة واضحة: «لا تحاول» إذ جعل مبدأ عدم المحاولة هدفًا رئيسيًا مستندًا مقولة ألبير كامو الفيلسوف الفرنسي الوجودي: «لن تكون سعيدًا أبدًا إذا واصلت البحث عما تتكون السعادة منه ولن تعيش حياتك كنت الباحثين معنى الحياة» يقدم لنا «القانون التراجعي» الذي ينص لعدم المبالغة الاهتمام مفعولًا عكسيًا يؤدي النجاح الفشل ثم يأتي الثاني بعنوان «السعادة مشكلة» حيث يؤكد حتمية الألم أجل تحقيق الأحلام بما يجعل محاولة تجنبه تصرفًا ضارًا أما الثالث فحمل عنوان «لست شخصًا خاصًا متميزًا» وفي «قيمة المعاناة» – الرابع يدعونا اختيار القيم الصحية فلا يتوجب طريقة لوقف المعاناة عليه يبحث هدف يستحق عيش تلك بعدها فصل «أنت حالة دائم» يمكن للإنسان التحكم فيما يحدث له لكن بإمكانه رد الفعل المناسب وانتبه مخطئ كل شيء» السادس لذا عليك مساءلة معتقداتك وأفكارك وأسلوب الدوام للوصول الإجابات الصحيحة؛ الأقل خطأً ويحذرنا السابع اليأس والقنوط عند العقبات والعثرات لأن «الفشل طريق التقدم» في «أهمية قول لا» يخبرنا الطريقة الوحيدة لإكساب الحياة نوعًا المعنى التنازل الحرية الكاملة والالتزام بهدف محدد وأخيرًا التاسع «وبعد ذلك تموت» أدبيًا بامتياز يسرد قصة وفاة صديق مقرب ويشاركنا بعض التأملات قالب أدبي رقيق ************* الكتاب احد كتب وهو موجه للأشخاص الذين يريدون العيش غير مألوفة الصدمات التي بشعر وان ايجابي طول الوفت مفتاح والقوة بشكل افضل ويتناول فصول بعيدا ظل يُقال طيلة عشرات السنوات إن التفكير الإيجابي سعيدة ثرية يواجه ” الإيجابية يتهرّب يغفلها يقولها هي: الفجِّة اليوم فلنعمل لدينا كلنا شعور طيب غزت المجتمع المعاصر فأفسدت جيلًا بأسره صار ينال ميداليات ذهبية لمجرد الحضور المدرسة ينصحنا بأن نعرف حدود إمكاناتنا نتقبلها ندرك مخاوفنا ونواقصنا وما لسنا واثقين نكفّ والفرار كله ونبدأ مواجهة الموجعة حتى نصير قادرين العثور نبحث عنه جرأة ومثابرة وصدق ومسؤولية وتسامح وحب للمعرفة يستطيع شخص متميزًا متفوقًا ففي ناجحين وفاشلين؛ وقسم الواقع ليس عادلًا وليس نتيجة غلطتك أنت وصحيح المال شيء حسن اهتمامك تفعله بحياتك أحسن كثيرًا؛ فالتجربة الثروة الحقيقية إنها لحظة حديث حقيقي صادق لشخص يمسكك كتفيك وينظر عينيك ************** فصول الكتاب السعادة مشكلة حكي بطل يكافح يريده يستسلم أبداً ثم يحقق النهاية أحلامه جنوناً إلا أنه وبعد وافته المنية قبره لست مميزًا: هذه جديدة نشيط يرى أمامه إيجابي ويقدر ذاته أبعد الحدود مهم بمنظوره وكل الناس بحاجته جعتبه قائمة بأسماء الأشخاص الهامين والمشهورين حول العالم قد تعاملوا معه وطلبوا مشورته فهو ينفك بالتكلم نفسه بهذا القدر أقل بكثير زال علقة والديه يمص نقودهم المرح والحفلات والمعيشة أعمامه وعماته لم يسلموا متطلباته المالية يقوم بإقناع أصحاب الأعمال ليشاركوه معهم ويلح عليهم ليعطوه فرصة ليلقي كلمة أمام الجمهور دون معرفة ماهية قوله وحين تنتقده يصفك بالجاهل الغبي يغار ومن نجاحاته قيمة المعاناة: الملازم الياباني أخبره الأمبراطور إيام حرب إميركا اليابان يقاتل لأخر نفس جعله يصدق أي أمر علاقة بانتهاء الحرب وبأن يخرجوا أدغال باولينغ ليعودا بلادهم بقي ثلاثين سنة بعدها مختبئاً الأدغال مسبباَ الفزع لأصحاب المكان ومقتل اثنين اصدقائه عدا الحشرات والقوارض والنوم التراب ومعاناة تنتهي أنت دائم: تجد نفسك تعيساً وضعك الراهن فمن المحتمل كثيراً الأحساس ناجماً جزء خارج إرادتك هنالك ليست لديك قدرة حلها فرضت فرضاً جانبك عندما نحس أننا اخترنا مشكلاتنا فأننا نشعر بالتمكن وكأننا شحنا بطاقة تحس مفروضة علينا ضد إرادتنا نرى أنفسنا تعساء ونرى ضحايا بكل (وأنا أيضًا): يقول "لقد مخطئًا خطوة خطوات طريقي مخطئاً حياتي يتعلق بنفسي وبالآخرين وبالمجتمع وبالثقافة وبالكون شيء" الفشل التقدم: ذا كان منك فشل مما فشلت وإذا أسوأ السبب آلام عمليه التعلم الطويلة مررت أوضحه والذي أعطى مثالاً الطفل الصغير يتعلم المشي كم سيقع ليفلح النهاية؟ أهمية لا وبعد تموت…

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

ملخص كتاب ❞فن اللامبالاة❝

منقول من qodraat.com ، مساهمة من: MrMr
كتاب فن اللامبالاة هو كتاب في التنمية البشرية. تقوم فكرة الكتاب على أهمية تقبل الفشل والألم والتعايش مع الواقع، فهو المفتاح الرئيس لحياة سعيدة وثرية وليس التفكير الإيجابي، وينصحنا مارك مانسون بأن نعرف حدود إمكانياتنا وأن نتقبلها وأن ندرك مخاوفنا ونواقصنا وأن نكب عن التهرب من ذلك كله ونبدأ بمواجهة الحقائق الموجعة حتى نصبح قادرين على أن نجد ما نبحث عنه من جرأة ومثابرة وصدق وحب للمعرفة، فيرفض الكاتب فكرة أن تكون دائمًا إيجابيًا.

الفصل الأول : لا تحاول !

يبدأ الفصل الأول من كتاب فن اللامبالاة بالحديث عن قصة حياة الروائي الشهير بوكوفسكي فقد عانى الفشل في معظم سنين حياته وقوبلت كتاباته بالرفض وكان مدمنًا وعندما بلغ بوكوفسكي الخمسين عامًا وافق أحد المحررين على نشر كتاباته فكتب أول رواية له بعنوان مكتب البريد وهنا بدأ نجاح بوكوفسكي بعد سنوات من الفشل وإحتقار الذات، وعبارة لا تحاول هي العبارة التي على قبره. يقول الكاتب أن نجاح بوكوفسكي لم يكن نابعًا من تصميمه على الفوز بل من حقيقه إدراكه أنه فاشل، وهذا ما تعنيه عبارة لا تحاول.
يقول مارك مانسون أن النصائح بالتوقعات والآمال الإجابية ( كن أكثر ثراءً، أكثر ذكاءً، أكثر صحة، أكثر سعادة…) هي في الواقع نصائح تركز على ما أنت مفتقر إليه وما تراه نقائصك الشخصية، فعلى سبيل المثال أنت تتعلم أشياءً من قبيل أفضل الطرق لكسب المال لأنك تحس أن المال الذي تجنيه ليس كافيًا، فالتركيز على ما هو إيجابي لا يفعل شيئًا سوى تذكيرنا مرة بعد مرة بما نحن مفتقرون اليه.
وتحدث الكاتب في هذا الفصل عن الحلقة الجحيمية التي تكرر نفسها وهي أن ينتابك القلق حيال مواجهة شيء في حياتك، ثم يجعلك هذا القلق عاجزًا عن فغل أي شيء، ثم تتساءل عن سبب قلقك، فتصبح قلقًا بخصوص ما يتعلق بقلقك. فإذا كنت غاضبًا ولا فكرة لديك عما يجعلك غاضبًا تبدأ بإدراك أنك تغضب يسهولة، ما يسبب لك إنزعاجًا وغضبًا أكثر وانت تكره ذلك فتصبح غاضبًا من نفسك لانك تغضب من غضبك. يقول الكاتب أن الالرغبة في التجارب الإيجابية تجربة سلبية وقبول التجارب السلبية تجربة إيجابية، وكلما سعيت لأن يكون إحساسك أفضل تناقص رضاك وهذا ما يسمى القانون التراجعي.
وتحدث الكاتب مفهووم فن اللامبالاة الذكي بأن عدم الإهتمام الزائد بأي شيء لا تعني أن لا تهتم بكل شيء ويوضح هذه المسألة من خلال ثلاث أمور : الأمر الأول أن عدم الإهتمام الزائد لا يعني عدم الإكتراث مطلقًا، بل يعني أن تهتم على النحو الذي يريحك. والأمر الثاني ÷و حتى لا تهمك الصعاب لابد من الإهتمام بما هو أكثر أهمية منها. والأمر الثالث هو سواء أدركت ذلك أم لم تدرك فإنك دائمًا تختار ما تمنحه إهتمامًا.

الفصل الثاني : السعادة مشكلة

يروي كتاب فن اللامبالاة في هذا الفصل قصة الأمير الذي كان يعيش حياة الترف فقرر التسلل خارج أسوار القصر، فيرى معاناة البشر لأول مرة لينصدم مما رأى، فيقرر أن يهرب خلسة من القصر لعيش هذه المعاناة، ومرت السنين ليدرك أن حياة المعاناة لم تزوده بالبصيرة التي رغب فيها، فقرر أن يجلس تحت شجرة عند ضفة النهر، وألا ينهض حتى تأتيه فكرة عظيمة، إلى أن يتوصل بعد تسعٍ وأربعين يومًا إلى إدراك عدد من الأمور العظيمة ليكون لنفسه فلسفة قدمها للعالم تقوم على أن الألم وزالخسارة أمران لا مفر منهما، عرف هذا الأمير فيما بعد بإسم بوذا. يقول الكاتب ” أن المرء من الممكن أن يكسب السعادة مثلما يحقق لنفسه القبول في كلية الحقوق، وأن القلق وعدم الرضا جزءان أصيلان من الطبيعة البشرية.
يوضح كتاب فن اللا مبالاة أن السعادة تأتي من حل المشكلات، فالمشاكل ثابت من ثوابت الحياة، وحلك لمشكة معينة يخلق مشكلات جديدة، فعندما تحل مشكلتك الصحية عن طريق الذهاب إلى النادي، فإنك تخلق مشكلة إضطرارك إلى النهوض في وقت أبكر وتضطر للإستحمام وتغيير الملابس قبل الذهاب إلى العمل. تأتي السعادة من حل المشكلات وعدم تجنبها وعليك البعد عن إنكار الواقع وتجنب عقلية الضحية ولوم الآخرين أو الظروف على مشكلاتك.
يقول الكاتب: الناس يعلون من شأن العواطف والإنفعالات، فهي تنشأ لغاية واحدة وهي أن تساعدنا في العيش وإعادة إنتاج أنفسنا، فالإنفعالات ليست إلا إشارات توجهك نحو تغيرات مفيدة لك، وليست حقائق.
إختر ما تكافح من أجله، ما الألم الذي تريده في حياتك ؟ وما انت مستعد لأن تكافح من أجله؟ فالكفاح هو المحدد الأول لمجرى حياتك، فإذا رغبت بمكتب أفضل وأجر أفضل يجب أن تكون مستعدًا لأسبوع عمل من ستين ساعة والغرق في أكوام الورق.

الفصل الثالث : لست شخصًأ خاصًا مميزًا

يبدأ الكاتب هذا الفصل بالحديث عن أحد معارفه فقد كان شخصًا إيجابيًا نشطًا طوال الوقت ولا تجده إلا منشغلًا أشد الإنشغال في شيء ما، قد كان يبدو شخصًا يسعى لهدفه حقًا، ولكنه في الحقيقة كان شخصًا فاشلًا، كلام منغير فعل، وكان يقول أن اللذين يسخرون منه أو ينصحونه بالتخلي عن أفكاره أنهم أقل خبرة ولا يفهمون عبقريته وأنهم يضيعون على أنفسهم أكبر فرصة في حياتهم. يقول الكاتب أن مجرد إحساسك الجيد تجاه نفسك لا يعني شيئًا إلا إذا كان لديك سبب وجيه يجعلك تحس بذلك، ويسمي حلة صديقه بحركة تقدير الذات التي تقيس تقدير الذات من خلال مدى إيجابية إحساس الناس تجاه أنفسهم، فهم يشعرون بشعور زائد بالإستحقاق الذي يجعل الناس في حاجة لأن يكون لديهم شعور طيب تجاه أنفسهم حتى لو كان ذلك على حساب من حولهم.
هناك مشاكل نحس بعدم القدرة على حلها ما يجعلنا نشعر بالتعاسة والعجز، فنشعر بلا وعي أننا أشخاص مميزون أو أن نكون مصابين بعطب ما حتى تصيبنا هذه الشاكل الخاصة الفريدة، فيصير لدينا ذلك الشعور الزائد بالإستحقاق الذي يظهر من خلال شكلين: أ- أنا شخص رائع وأنتم عاجزون، وهكذا أنا أستحق معاملة خاصة، أو ب- أنا عاجز وأنتم رائعون وبالتاي أنا أستحق معاملة خاصة. لا يوجد مشكلة شخصية غير موجودة إلا عندك أنت، فمن الممكن أن يكون ملايين الناس قد عانوا المشكلة أو يعانون منها، وهذا يعني أنك لست شخصًا خاصًا فريدًا عن الآخرين.
يتمتع معظم الناس بسوية في معظم الأشياء التي يفعلونها، وحتى إذا كنت إستثنائيًا في أمر من الأمور فقد تكون عاديًا أو أقل من عادي في معظم الأمور الأخرى، فلكي تكون عظيمًا في أمر من الأمور لا بد من تكريس الكثير من الوقت والطاقة من أجل هذا الأمر. فئة قليلة من الناس تتمكن أن تصير إستثنائية في أكثر من أمر، والاشخاص النادرون الذين يصيرون إستثنائيين حقًا في شيء ما لا يفعلون ذلك لأنهم يرون أنفسهم إستثنائيين بل لأنهم ليسو عظماء على الإطلاق ويسعون لتطوير أنفسهم وتحسينها

الفصل الرابع : قيمة المعاناة

يحتوي كتاب فن اللامبالاة قصة أخرى لملازم ياباني أمر أن لا يستسلم، فلم يصدق هذا الملازم أن الحرب إنتهت على الرغم من المناشير التي القتها اليابان بالتعاون مع الولايات المتحدة معلنة إنتهاء الحرب، فبقي في الأدغال لمدة ثلاثين سنة، ويسب العب لسكان المكان ويبدأ بقتل المدنيين والنوم على التراب والعيش على الحشرات القوارض إلى أن سمع به شاب مغامر، فقرر البحث عنه ووجده. إن الإنسان كثيرًا ما يقرر تكريس حياته من أجل قضية لا معنى لها، فعندما عاد هذا الملازم إلى اليابان إكتشف أنه لم يكن لقتاله أي معنى فاليابان التي حارب لأجلها لم تعد موجودة.
يقول الكاتب إن إدراك الذات يشبه البصلة، له طبقات كثيرة، والطبقة الأولى من بصلة إدراك الذات هي فهم المرء الأولي لمشاعره، والطبقة الثانية هي قدرتنا على سؤال أنفسنا عن سبب إحساسنا بهذه المشاعر والإنفاعالات بالذات، وهناك المستوى الثالث والأخير وهو أكثر عمقًا ويسبب ذرف الدموع أكثر من أي مسستوى آخر إنه مستوى قيمنا الشخصية (لماذا نعتبر هذا الشيء نجاحًا أو فشلًا).
هناك قيم ومقاييس أفضل من غيرها فنها ما يؤدي إلى مشكلات جيدة يسهل حلها ومنها ما يؤدي إلى مشكلات صعبة الحل، وهناك قيم لا قيمة لها وهي تخلق المشكلات للناس وهي المتعة، والنجاح المادي، وأن تكون دائمًا على حق، والحرص دائمًا على الإجابية، هذه القيم هي مثل سيئة ضعيف من أجل حياة الإنسان، والبعض من أعظم اللحظات في حياة الإنسان هي لحظات غير ممتعة وغير ناجحة، كل ما عليك هو تثبيت قبم ومقاييس جيدة وسوف تأتي المسرة والنجاح والمتعة كنتيجة طبيعية لذلك.
الفرق بين القيم الجيدة والقيم السيئة هو أن القيم الجيدة مؤسسة على الواقع، وبناءة إجتماعيًا، وآنية قابلة للضبط، أما القيم السيئة فعلى العكس من ذلك تمامًا. يستطيع الإنسان أن يصل داخليًا إلى القيم الجيدة، أما القيم السيئة فعادة ماتكون معتمدة على أحداث خارجية.

مارك مانسون

منذ 1 سنة ، مساهمة من: MrMr
6
0 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث