ملخص كتاب ❞قوة التحكم في الذات 💬 أقوال إبراهيم الفقي 📖 كتاب قوة التحكم في الذات

- 📖 من ❞ كتاب قوة التحكم في الذات ❝ إبراهيم الفقي 📖

█ ملخص كتاب ❞قوة التحكم الذات قوة الذات مجاناً PDF اونلاين 2024 من تنمية بشرية يتحدث الكاتب هذا الكتاب عن أسباب السلوك البشري ويقسمها إلى أربع : التحدث مع الإعتقاد وجهة النظر الأحداث والعواطف لقد سمى بالقاتل الصامت ومصدره الأهل المدرسة الأصدقاء الإعلام والشخص نفسه وقال بأن 90 % مفاهيمنا تتشكل السنوات السبع الأولى وبأنه أساس هذه المفاهيم نتحدث نفسنا ثم نبه أن لكل أمر ثلاث وجهات نظر: نظرك ووجهة نظر الشخص الأخر السليمة وخلص ضرورة إبعاد كل تفكير سلبي عند وإلى بحث صحة المعتقدات والتفكير بها وأخيراً عدم ترك العواطف لتتحكم بنا وضرورة الثقة بطاقاتنا وقدراتنا استخلصت شخصياً المبادئ التالية: علينا بالصحبة الصالحة نعلم أو عدمه هو شيء نسبي يعتمد المفهوم الشخصي يعكس العقائد التفاؤل والهمة العالية وتقدير الإنسان المخلوق المفضل الله عز وجل هم النجاح العقل الأحاسيس والسلوك كلها أمور نستطيع وتسيرها إيجابياً الليونة والإبتسامة الدائمة والإستماع للأخرين تزيد سعادة أما تقييمي لهذا الكتاب: بما انني كنت بحاجة ماسة النوع الكتب فلقد وجدته ممتازاً غير تمنيت لو (رحمه الله) قص المزيد الأمثلة العملية والواقعية ومع فأن خير الكلام أي ما قل ودل رحم إبراهيم الفقي خسرت الأمة كثيراً بموته وعوضنا بأمثاله

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

ملخص كتاب ❞قوة التحكم في الذات

منقول من mawdoo3.com ، مساهمة من: MrMr
قوة التحكم في الذات؛ هو كتاب من تأليف المفكر ومحاضر التنمية البشرية إبراهيم الفقي، ويقع في 126 صفحةً،[١] وتلخيصه فيما يأتي:

قوة البرمجة وتغيير الأفكار

سعى الكاتب من خلال هذا الموضوع إلى منح القارئ ثقافة تُمكنه من التحكم في ذاته، وبدأ بتوضيح أهمية أن تكون اللغة التي يتحدث بها الإنسان مع نفسه إيجابيةً، كأن يقول لنفسه: "أنا ناجح، وأنا أحب عملي، وأنا أستطيع تجاوز مشاكلي".[١] كما أنّ البرمجة الذاتية الإيجابية يُمكن أن تُغير واقع الإنسان، وقد قال هلمستر: "إنّ ما تضعه في ذهنك سواءً أكان إيجابيًا أم سلبيًا ستُجنيه في النهاية"، ووضّح مؤلف الكتاب أنّ الإنسان يتحدث مع نفسه من خلال خمسة مصادر: الوالدين، والمدرسة، والأصدقاء، والإعلام، والشخص نفسه.[١] ذلك يعني أنّ الإنسان بلا شك قد تعرّض للبرمجة بطريقة ما واستقى معلومات عن ذاته وعن بيئته وعن أمور كثيرة في حياته من خلال هذه المصادر الخمسة وقد تكون البرمجة إيجابية أو سلبية، ولكن الخبر الجيد أن الإنسان يمكنه إعادة برمجة ذاته بطريقة إيجابية من خلال اتباع خطوات معينة يمكنه تعلمها.[١] كما وضّح المؤلف بأنّ الإنسان لن يتمكن من التحكم في ذاته إلا إذا استطاع أن يسيطر على أفكاره ومعتقداته ويحوّلها من السلبية إلى الإيجابية، إذ يجب أن ينظر الإنسان إلى ذاته وإلى الأحداث والأشخاص من حوله نظرةً سليمةً خاليةً من المصادر الخمسة للسلبية، وهي: اللوم، والمقارنة، والعيش في الماضي، والنقد، وظاهرة الأنا.[١] يكون ذلك مع التمسك بمبادئ ستة تكوّن النظرة السليمة تجاه الحياة، وهي: الابتسامة، ومخاطبة الناس بأسمائهم، والاستماع إلى الآخرين، وتحمل المسؤولية كاملةً عند الوقوع في الأخطاء، إلى جانب التعامل بلطف مع الناس، والتحرر من العيش في الماضي.[١]

برمجة العواطف ومصادر السلوك

في الجزء المخصص للحديث عن العواطف بيّن المؤلّف أنّ الإنسان لن يتمكن من التواصل مع ذاته الحقيقية والتحكم بها، إلّا إذا كان يعيش في سلام داخلي ممزوج بشعور السعادة، والسعادة مرتبطة بشكل وثيق بعاطفة المحبة، والتواصل الصادق مع الآخرين، والتمتع بصحة جسدية ونفسية، إلى جانب ارتباط الإنسان بأهداف واضحة ومحددة يسعى إلى تحقيقها، وهي التي تُعطي معنى لحياته.[١] كما قدّم الكتاب مجموعةً من الخطوات العملية المتعلقة بالتمارين التي يُمكن القيام بها لتغيير المشاعر والعواطف السلبية، مثل: تدوين الإحساس السلبي الذي يشعر به الإنسان على ورقة، ثم كتابة سبب هذا الشعور وبعد ذلك تمزيق الورقة ورميها بعيدًا، والإتيان بورقة أخرى وكتابة شعور إيجابي، وتخيّل النفس بهذا الشعور ومحاولة عيشه وترديد عبارة "أنا قوي" خمس مرات مع الابتسامة، وفرد الأكتاف ورفع الرأس لأعلى والتنفس بقوة.[١] في الجزء الأخير من الكتاب تحدث المؤلف عن السلوك وعرّفه وبيّن مصادره، وهي مجموعة مؤثرات، مثل: البرمجات على اختلاف أنواعها؛ كالبرمجة عن طريق الوالدين، وعن طريق المدرسة والأصدقاء، وعن طريق وسائل الإعلام، والتجارب والخبرات، وعزة النفس، والنظرة الذاتية، والتفسير الشخصي للمواقف.[١] إلى جانب ذلك فقد تحدث عن مفهوم البرمجة اللغوية العصبية، وقدم أمثلة عليها، واختتم الكتاب بمجموعة من التساؤلات، والجمل التحفيزية، منها: "عش كل لحظة كأنها آخر لحظة في حياتك، عش بالإيمان، عش بالأمل، عش بالحب، عش بالكفاح، وقدّر قيمة الحياة".[١]

إبراهيم الفقي

منذ 1 سنة ، مساهمة من: MrMr
3
0 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث