❞تلخيص كتاب فن وأسرار اتخاذ القرار❝ 💬 أقوال إبراهيم الفقي 📖 كتاب فن وأسرار إتخاذ القرار

- 📖 من ❞ كتاب فن وأسرار إتخاذ القرار ❝ إبراهيم الفقي 📖

█ ❞تلخيص كتاب فن وأسرار اتخاذ القرار❝ إتخاذ القرار مجاناً PDF اونلاين 2024 من تنمية بشرية نبذه عن الكتاب: لقد خلق الله تبارك وتعالى الإنسان وترك له مهمة الاختيار وذلك لإعمار الأرض لذا كان أن يقرر وأن يساعد نفسه بل والآخرين ومن يقول أنا لا أستطيع أتخذ قراراً فهذا حد ذاته قرار بعدم إننا جميعاً لدينا قرارات مشتركة وهي نكون سعداء حياتنا ناجحين عملنا لكننا نجد أنفسنا لم نفعل أياً مما قررناه وهذه القرارات تعرف بإسم الضعيفة أما القوية فهي التي يستطيع صاحبها ينفذها وعلينا ندرك هو ما يحدد المصير ولكي نتخذ قراراتنا بشكل صحيح علينا نعلم كيفية الصحيح حتى نصل إلى أفضل حال الدنيا والآخرة فإذا اردت تتخذ فى حياتك فعليك اولا تستعين بالله ثم تفكر بعقلك الامر بدون الرجوع الماضى اذا كانت الاحاسيس سلبية ويمكن ايجابية بمنطقية المعلومات وتحللها تحليلا جيدا وتبدأ وضع البدائل والاحتمالات ترى النجاح ذهنك تتوكل وتأخذ القرار الوصايا العشر لاتخاذ القرار: 1 الاعتقاد قدراتك وفى قوة قرارتك 2 الوضوح داخل نفسك وراء اتخاذك للقرار 3 التجارب الماضية الرائعة 4 التغيير الاستراتيج ولا تنسى ويجب العمل تطوير الذات 5 المثل الاعلى ( استطاع شخص يفعل ذلك فانا استطيع انجح مثله واذا احد فساكون انا اولهم ) 6 التخيل الابداعى بان تتخيل مشكلة وانا تقوم بحلها باعطائك وان وتتخيل ناجحا هذا ) 7 التأكيدات الممكن اتخدذ قرارت جيده حياتى للافضل ) 8 الممارسة تاخد صغيره كل يوم وتحاول رصدها وترى نتائجها 9 وقت الثقة واثق ف وانه خلقنى اجل هدف قادر تحقيق الهدف ) 10 المرونة التامة : منتهى القوة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

❞تلخيص كتاب فن وأسرار اتخاذ القرار❝

منقول من ae.linkedin.com ، مساهمة من: MrMr
لا تقل أنا لا أستطيع أن أتخذ قرارًا لأن هذا بحد ذاته قرار بعدم اتخاذ القرار. ابدأ أولًا بالاستعانة بالله سبحانه وتعالى وقم بتوظيف الهدية الربانية المجانية التي منحها الله لك ألا وهي العقل في اتخاذ القرار ولا تدع الماضي عاملًا مؤثرًا عليك.

هناك بعض الأمور التي تتخذ قرارًا في تنفيذها بحياتك ولكنك لا تفعلها وهنا نطلق عليها القرارات الضعيفة. هذا يعود لمجموعة من العوامل سنناقشها معًا في هذا الملخص. أيضًا، سنجد على عكسها القرارات القوية والتي تتخذ قرارًا بفعلها وتقوم بكل جرأة وثقة بتنفيذها. ولكن البعض يتخذ قرارات خاطئة قد تودي به إلى العديد من المشاكل، لهذا حتى تتخذ القرارات الصحيحة عليك أن تتعلم كيفية اتخاذ القرار الصحيح في الوقت الصحيح حتى تصل لأهدافك المنشودة. إن لم تتعلم اتخاذ القرار بشكل صحيح، وبالأخص إن كان هذا القرار مصيريًا فستصل إلى ثلاثة أمور "الغضب، القلق، التوتر"

الفصل الأول: القرار وكيف تتعامل معه! كلنا نتمنى أن نفعل أشياء كثيرة ومتعددة مثل تعلم لغة معينة أو ممارسة رياضة ما أو الاستقلال في العمل أو الزواج من فتاة معينة، فنجد أنفسنا نبدأ فيما نرغب فيه ثم نتوقف دون أن نكمل ما قررناه. لا بد للإنسان أن يقرر وأن يساعد نفسه على اتخاذ القرارات، ولا يقول "لم يعد هناك وقت، لقد كبرت على أن أحدث تغييرًا بحياتي" كما أنه لا بد وأن تساعد من حولك على اتخاذ القرارات. عندما تريد أن تتخذ قرارًا، استخدم قدراتك اللامحدودة، كن غير نمطيًا وإلا ستكون مجرد تابع لمن حولك. لربما يكون القرار بداية تغييرًا لحياتك وتحقيق نجاحات عظيمة. هل مرَّ عليك يومًا واتخذت قرارًا بقراءة كتاب معين؟ كنت متحمسًا جدًا في البداية ولكن سرعان ما توقفت. إن كلمة القرار مشتقة من القطع أي أن يقطع صاحب القرار كل الاحتمالات التي قد تعيده ثانية أو تثنيه عن المضي قدمًا في قراره. يجب أن تعلم أن القرار يبنى على قيم الشخص المقرر وعلى اعتقاده وعلى مفهومه الذاتي وعلى إدراكه للأشياء، بالإضافة إلى المؤثرات الخارجية. لهذا، تعامل مع القرار وكأنه منافسٌ لك، فإن قم باتخاذه ولم تفعله فأنت ضعيف! وإن ترددت في اتخاذ القرار من الأصل واعتمدت على قرارات غيرك فأنت تابع ليس إلا وإن اتخذت قرارًا صحيحًا وفعلته فأنت قوي.

الفصل الثاني: القرار وعلاقته بك! هل تمعنت يومًا في الحجم الزمني الذي تعيشه كل يوم؟ 86400 ثانية، فهل تقوم باستغلالهم بشكل صحيح؟ هل قررت بأن تفعل الأفضل في هذا الوقت؟ لهذا، إعلم عزيزي المستمع أن العالم اليوم يتحرك بجناحين هما: السرعة والابتكار وعلى الإنسان أن يدرك ذلك حتى لا يحطمه قطار الزمن. إن الإنسان ضعيف بكل ما فيه إلا العقل فإنه قوي وذو إمكانيات لا حدود لها وهذا ما قررته التجربة وما أكدت عليه الديانات السماوية كلها. فبالعقل يعز الله أناسًا ويذل آخرين، والعقل يمد الإنسان بستين ألف فكرة يوميًا، ولكن أين من يستفيد من هذا الكم الهائل من الأفكار؟ إذَا عليك الابتكار والاختلاف عن الآخرين ليس من باب الاختلاف للاختلاف ولكن الاختلاف المميز وذلك حتى تتميز عن غيرك من الآخرين، وعليك أن تعلم أنه لا وجد لكلمة "مستحيل" فكل شيء ممكن. أولًا: التفكير لاحظ أن أفكارك تتحول إلى كلمات وأن هذه الكلمات تحول إلى أفعال. لاحظ أيضًا أن أفعالك تتحول إلى شخصيات ولاحظ شخصيتك لأنها ستحدد مصيرك. بناءً على هذا، فالتفكير هو الذي يحدد المصير، لذلك لا بد أن تقرر كيف تفكر بطريقة صحيحة. عليك أن تعتاد أن تفكر دائمًا بطريقة إيجابية: فمثلًا لو قررت أن تبدأ في الاستيقاظ لتصلي الفجر فعليك أن تفكر بطريقة صحيحة وإيجابية وذلك عن طريق تحديد الأسباب التي تمنعك من الاستيقاظ لصلاة الفجر ثم فكر بالطريقة العلاجية التي تساعدك في معالجة هذه الأسباب بما يحقق لك الهدف في النهاية. ثانيًا: التركيز كل شيء تركز عليه يتحكم بك، ثم يؤثر في شعورك وأحاسيسك، ثم يؤثر في حكمك على الأشياء. فعندما تركز أن هذا الشي أو هذا الشخص يضايقك فإنه سيضايقك بالفعل. عليك أن تقرر وتركز بشكل صحيح، فلا تركز على أنك شخص غير قادر حتى لا تكون كذلك. ثالثًا: الإدراك ذهب أحد الشباب إلى أحد حكماء الصين، وقال له: أنا أصبحت أملك قدرات لا محدودة، ووصلت إلى درجة عالية جدًا في الحكمة، فأريد منك أن تخبرني بشيء جديد لا أعرفه. فطلب من أن يأتي إليه، فجاءه ومشى أمامه، فرسم دائرة، وقال له: الإدراك؟ فقال له: أنا أعرف .. أدركت، ولذلك أتيت إليك، فرسم دائرة ثانية، وقال له: الإدراك؟ فقال له: لقد رأيت الأولى، فهل من الممكن أن تقول لي ما الأمر؟ ثم رسم الثالثة وردد الإدراك؟ فقال له الشاب: هل تسخر مني؟ فقال له الحكيم: لا إطلاقًا، ثم طلب منه أن يرجع إلى الخلف، ففعل ما طلبه الحكيم، فوقع في الحفرة، وعندما وقع في الحفرة غضب بشدة، وقال: ما هذا الذي تفعله معي؟ وما هذه الدوائر التي رسمتها؟ وما هذا الكلام الذي تقوله؟ وظن الشاب أن الرجل الحكيم قد كبر وخرف، فقال له الحكيم: الدائرة الأولى هي إدراكك لأفكارك، والثانية هي إدراكك لتحدياتك، والثالثة هي إدراكك لأحاسيسك. فأنت أمامك الكثير حتى تقول وصلت إلى الحكمة، لأنك وأنت قادم لم تدرك كيف تفكر، أدركت فقط أنك أصبحت رائعًا، وهذا التفكير سبّب لك أحاسيس جعلتك لا تفكر في التحديات، وهي الحفرة التي كانت بجوارك، والتي طلبت منك أن ترجع فوقعت بها، فلما وقعت به اضطرب إحساسك. رابعًا: الأحاسيس والمشاعر إن الأحاسيس هي وقود الإنسان، وبغير الأحاسيس لا تستطيع أن تتحرك، وبغير الأحاسيس لا يكون الإنسان إنسانًا فعلًا. إن الإحساس ينتج من التفكير، فلو غيرت تفكيرك سيتغير إحساسك وبالتالي تغيير لحياتك كلها. فالذي لا يستطيع أن يتحكم في أحاسيسه من الممكن أن يكون رائعًا ولكن لعدم تحكمه في أحاسيسه ستجد أن سلوكياته سلبية، وستجد أن نتائجه سلبية، وستجد مزاجه سلبي أيضًا. خامسًا: السلوك إن الذي يتحكم في السلوك هو الشعور والأحاسيس، لهذا لا بد أن يكون لديك قرارًا داخليًا بالتحكم في شعورك وإحساسك، حتى تستطيع التحكم في سلوكك وبالتالي في فعلك وبعدها ستجد أن هناك نتائج رائعة. باختصار، إذا كان تفكيرك غير مضبوط وتركيزك غير مضبوط وإدراكك غير مضبوط، فبالتالي ستكون الأحاسيس والسلوك غير مضبوطة وسيأتي الفعل مبنيَا على ذلك.

الفصل الثالث: تحديات اتخاذ القرار الماضي والبرمجة السابقة التي تربيت عليها منذ الصغر. يجب أن تعلم أن 90% من القيم التي لديك هي عاطفية و95% تتكون لديك أثناء السبع سنوات الأولى من حياتك. ولكنك قادر على التغيير لطالما قررت ذلك. التعميم السلبي، فمثلًا لو تضايقت من أمر بسيط في دولتك، فستقول أن كل البلد سيئة وبالتالي سيتدهور احساسك وشعورك وينتج عنهم قرارات سلبية. الشعور بالفشل، إذا أوحيت إلى نفسك أنك فاشلًا فإنك تنمي بذلك تلك الفكرة ويتم إمدادك بكل التدعيم الذي يؤكد ذلك ويبعث في الجسم المشاعر والأحاسيس المصاحبة للفشل، فهذا نجاح عقلي في الفشل. منطقة الأمان، الاطمئنان بدرجة عالية قد يعكس على حياتك بشكل سلبي، فلو اطمأنت بدرجة عالية فلن تستغل قدراتك، فأنت مطمئن، فلمَ تستغلها؟ وبالتالي، ستصاب في فترة من الزمن بالإحباطات والفشل. لهذا، كن إنسانًا واقعيًا واعلم أن الشيء إن زاد عن حده انقلب ضده. ضعف الثقة في الذات الشعور والأحاسيس، لا تبني قراراتك على شعورك وإحساسك فقط، فلديك عقل تستطيع استغلاله لاتخاذ القرار الأمثل. في بعض الأحيان، تجد شخصًا تزوج من فتاة بعد ان استحكم عاطفته وانتهى الأمر بالطلاق، لماذا؟ لأنه اكتشف بعد ذلك أنها لا تناسب عقليته ولا البيئة التي تربى فيها.

الفصل الرابع: دوافع القرار يجب أن يكون الإنسان واضحًا في اتخاذ القرار، ويعرف ما يريد فعلًا وبالتحديد لأنه إن لم يفعل ذلك فلن يحقق شيئًا يُذكر. الاعتقاد وهو الذي يدفعه لاتخاذ القرار. الوضوح وهو معرفة ما تريده بالضبط. الأمل وهي أن يكون لديك ملكة التفاؤل والأمل بالغد وإيمانك بوجوب اتخاذ القرارات الصحيحة للوصول إلى مرادك. الإيحاء الداخلي بوجوب اتخاذ القرار. اليأس، فإصابتك باليأس تجعلك تتخذ قرارات مصيرية.

الفصل الخامس: مبادئ اتخاذ القرار الصحيح عندما تبني الأحاسيس على منطق معين يكون القرار أفضل، لكن لو أتت الأحاسيس في المدمة فهنا تكون الخطورة. إن أهم مبادئ اتخاذ القرار الصحيح هي أن تجمع بين التفكير، الأحاسيس والإلهام الداخلي.

إبراهيم الفقي

منذ 1 سنة ، مساهمة من: MrMr
5
0 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث