اقتباس 1 من كتاب الاستغفار وثمراته العاجلة والآجلة 💬 أقوال محمد بن علي العرفج 📖 كتاب الاستغفار وثمراته العاجلة والآجلة

- 📖 من ❞ كتاب الاستغفار وثمراته العاجلة والآجلة ❝ محمد بن علي العرفج 📖

█ كتاب الاستغفار وثمراته العاجلة والآجلة مجاناً PDF اونلاين 2024 والآجلة مؤلف الكتاب: محمد بن علي العرفج نبذة عن والآجلة الاستغفار : رسالة مختصرة تحتوي بيان أنواع شروط قبول فوائد أهمية الإكثار من مواضع صيغ نبذة الكتاب : الاستغفار والآجلةالاستغفار والآجلة الاستغفار والآجلة إنَّ شريعة الله جاءَتْ بما فيه صَلاح البلاد والعباد جاءتْ بالحثِّ كلِّ خيرٍ والتحذير شر فكلُّ قد حثَّنا المولى عليه وكلُّ شرٍّ حذَّرنا منه وممَّا الاستغفار؛ فقد نصوصٌ كثيرةٌ والترغيب ومدح أهله ومن ذلك قوله تعالى ﴿ وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [البقرة: 199] وقوله: وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ [هود: 3] وقوله: وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالْأَسْحَارِ [آل عمران: 17] وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ [الذاريات: 18] وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ 135] يَعْمَلْ سُوءًا يَظْلِمْ نَفْسَهُ يَسْتَغْفِرِ يَجِدِ غَفُورًا رَحِيمًا [النساء: 110] وكقوله صلَّى وسلَّم كما الحديث الذي رواه مسلمٌ "صحيحه" أبي هريرة رضِي عنه قال: قال رسول ((والذي نفسي بيده لو لم تُذنِبوا فتستَغفِروا لذهَبَ بكم ولجاء بقومِ يُذنِبون فيستَغفِرون الله؛ فيَغفِر لهم)) وليس التساهُل الوُقوع الذنب ثم بعد ذلك؛ وإنما بَيانٌ لحالة العبد توبته واستغفاره وأنَّه إذا أذنَبَ جعَل له مخرجًا بالتوبة والاستغفار قال ابن عثيمين رحمه "وهذا ترغيبٌ أنَّ الإنسان فليستَغفِر فإنَّه استَغفَر عزَّ وجلَّ بنيَّةٍ صادقة وقلبٍ موقن فإنَّ يغفر له: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ [الزمر: 53]"؛ "شرح رياض الصالحين" وغير نصوص والسنة الحاثَّة والمرغِّبة آيات قرآنية : قال : {اسْتَغْفِرُوا يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعاً حَسَناً [هود3] :{اسْتَغْفِرُوا يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ 52] {وَمَا كَانَ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ [لأنفال] {اسْتَغْفِرُوا غَفَّاراً وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ أَنْهَاراً [نوح ـ12] {وَقُولُوا حِطَّةٌ نَغْفِرْ خَطَايَاكُمْ وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ 58] قائمة المحتويات الإستغفار من أقوال السلف الصالح الإستغفار أنواع شروط فوائد أهمية مواضع صيغ

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

محمد بن علي العرفج

منذ 2 سنوات ، مساهمة من: سما صافيه
0
0 تعليقاً 2 مشاركة
نتيجة البحث