في نهاية القرن التاسع عشر ، عاش خوان بيو أكوستا على... 💬 أقوال إدواردو غاليانو 📖 رواية أبناء الأيام

- 📖 من ❞ رواية أبناء الأيام ❝ إدواردو غاليانو 📖

█ نهاية القرن التاسع عشر عاش خوان بيو أكوستا حدود أوروغواي مع البرازيل أجبره عمله المجيء والذهاب من بلدة إلى أخرى خلال تلك المواقف كنت أسافر عربة خيل جانب ثمانية مسافرين الدرجة الأولى والثانية والثالثة اشترى دائما تذكرة الثالثة التي كانت أرخص لم يفهم أبدا لماذا هناك أسعار مختلفة الجميع سافروا بنفس الشيء أولئك الذين دفعوا أكثر وأولئك أقل: ضغطوا ضد بعضهم البعض قضمين الغبار اهتزوا بفعل الحشرات المتواصلة أبداً حتى يوم شتاء سيء توقفت السيارة الوحل ثم أمرت رئيس البلدية: الأول منها البقاء حتى! النزول! والثالث لدفع! كتاب أبناء الأيام مجاناً PDF اونلاين 2024 رواية – إدواردو غاليانو رواية “أبناء الأيام” للكاتب الأورغواني غليانو الناشر : الصادرة عن دار “دال” بدمشق ونقلها العربية الباحث صالح علماني روايا تعلن احتجاجها الظلم والقهر اللذين تفشّيا مجتمعات أميركا اللاتينية عبر توسّل السخرية اللاذعة أسلوبا لنقد المظاهر يرزح الناس تحت إكراهاتها إدواردو كاتب وباحث وصحفي ترجمت كتبه عشرين لغة قضى سنوات عديدة المنفى لأسباب سياسية إسبانيا والأرجنتين صدرت له “شرايين المفتوحة” و”ذاكرة النار” و”كتاب العناق” و”أفواه الزمن” مقتطفات الكتاب : "الرويات تروي ولكنها لا تفسر وليس عليها أن تفسر" غاليانو أطفال اليوم العلامات: الرواية 1 معجب مثل "4 يناير الأرض تسمى ولدت 1643 إسحاق نيوتن يكن لدى أو يعرفه عشاق أمانتاس ماتت عذراء يلامسها أحد مرتعبًا خطر العدوى والأشباح لكن هذا الرجل miedoso لديه الشجاعة للتحقيق والكشف حركة النجوم وتكوين الضوء وسرعة الصوت توصيل الحرارة وقانون الجاذبية سحب يقاوم الذي يدعونا ويدعوننا يذكرنا بأصلنا ومصيرنا " "مارس 30 الخدمة المحلية Maruja العمر سنواته السابقة شيء يحسب وقت لاحق وقال انه يتوقع شيئا تكن جميلة قبيحة أقل سار خلط ورق اللعب وعقد المنفضة المكنسة المغرفة استيقظ دفن رأسه بين كتفيه نامت دفنت رأسها ركبتيها عندما تحدثوا إليه نظر مثل شخص يحصي النمل أعمل منازل الآخرين منذ أتذكر يغادر مدينة ليما عملت الكثير ذلك منزل آخر وكان أي مكان وأخيراً وجدت مكاناً عولجت فيه وكأنها بعد بضعة أيام غادر لقد كان مولعا "في

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ في نهاية القرن التاسع عشر , عاش خوان بيو أكوستا على حدود أوروغواي مع البرازيل. أجبره عمله على المجيء والذهاب , من بلدة إلى أخرى , من خلال تلك المواقف. كنت أسافر في عربة خيل , إلى جانب ثمانية مسافرين من الدرجة الأولى والثانية والثالثة. اشترى خوان بيو دائما تذكرة الدرجة الثالثة , التي كانت أرخص. لم يفهم أبدا لماذا كانت هناك أسعار مختلفة. الجميع سافروا بنفس الشيء , أولئك الذين دفعوا أكثر وأولئك الذين دفعوا أقل: ضغطوا ضد بعضهم البعض , قضمين الغبار , اهتزوا بفعل الحشرات المتواصلة. لم يفهم أبداً لماذا , حتى يوم شتاء سيء , توقفت السيارة في الوحل. ثم أمرت رئيس البلدية: - الأول منها البقاء حتى! - والثانية النزول! -والثالث ... لدفع!. ❝

إدواردو غاليانو

منذ 2 سنوات ، مساهمة من: ZHRA
1
0 تعليقاً 1 مشاركة
نتيجة البحث