█ كتاب الإستدعاء الأخير مجاناً PDF اونلاين 2024 رواية "الاستدعاء الأخير" هى خيال علمى للروائى "عمرو المنوفى" تدور أحداثها حول خطر مروع يهدد الأرض فى غفلة من أهلها قادم زمن سحيق استطاع الكهنة تحجيمه منذ آلاف السنين دون أن يسيطروا عليه بمعاونة أصدقاء أتوا وراء النجوم هذا الخطر تم احتواؤه بداخل صناديق ذهبية مطلسمة دفنت داخل إحدى المقابر المجهولة الملعونة بإحدى قرى الصعيد النائية ودفنت مفاتيح تحريرهم عدة مواقع سرية أخرى حدوث زلزالان يفصل بينهم ربع قرن مع دفن أحد المشعوذين حياً خلق فرصة استثنائية لتحرر هذه القوى الوحشية وانطلقت المخلوقات الطفيلية لتجوب مصر بحثا عمن ارتبط مصيره بمفاتيح لتسيطر ليستعيد السادة حريتهم وليصبح التهديد أمرا واقعا ولأن أهل لا يعلمون عما يحدث كوكبهم ولا الذى بترصدهم ويترصد الكواكب الأخرى وسكانها بالتبعية كان ما يواجه وكان قدره لأنه أقرب مخلوقات كوكبه للأرض وكانت كل مهمته يكسب المزيد الوقت ليمنح الفرصة لقادة بإرسال القوة الرادعة والكافية للسيطرة برغم ضعف إمكاناته يقاتل قوى رهيبة بدأت تفعيل خطتها البشر واستعبادهم المخلوق الفضائى يدرك الكوكب ومقدار شروره فإنه أيقن بداخله استدعاءه لأداء المهمة هو وحكم مسبق بالموت
❞ هل تؤمن بخطة الشيطان الكبرى لغزو الكون؟ وهل تعلم لماذا يصر بهذه القوة على تحدي الخالق الأعظم، وصناعة ملكوته الخاص ؟ من ابن الشيطان؟ ولماذا عجز أبوه عن قتله ؟ من كتب المخطوطة، ولماذا، وهل هي تهديد حقيقي لإبليس اللعين؟. والسؤال الأخطر: هل يمكن أن يموت الشيطان الأكبر بالفعل؟ كلها أسئلة لها إجابات بداخل هذه الرواية، التي ستأخذك إلى المستقبل القريب لتريك كيف تحول إلى جحيم حقيقي نتيجة أفعالنا الحالية؟ ثم تعود بك إلى الماضي، حيث آكلي الموتى، والمماليك، والعثمانيين القساة، لتدخلك بعدها إلى عوالم السحرة والمشعوذين، حيث القرابين البشرية شيء أقل من المعتاد، قبل أن تلقي بك إلى كوكب الطغاة والجبابرة، حيث للفناء اسم واحد وهو القدماء، ثم ستريك جانبًا خفيًا ومفزعًا من مملكة الشيطان السرية، التي تمتد بين الأرض والسماء، إنها رحلة شديدة الخطورة، والأخطر أنك بطلها، فهل تجرؤ على خوضها؟ . ❝
❞ كنت جريئة فى انتظارى لك، ولم تتحل يومها بالجرأة التى انتظرتها، كان عليك ألا تتردد لأن تلك اللحظات لا تُنسى، فمادمت طرقت باب قلبى، ادخل واحتل عالمى كله، ليلى ونهارى، صحوى ومنامى، فأنا منذ رأيت وميض عيناك وقد أصبحت انتمى لعالمك. هل تخشى أن تنتمى لامرأة، حتى ولو وهبتك قلبها ؟!.. تفكر كثيرا يا حبيبى، والعشق لا يحتمل كل هذه المقدمات . ❝