وهكذا عاش الرسول -صلى الله عليه وسلم- ، فقد كان خلقه... 💬 أقوال محمد الغزالى السقا 📖 كتاب خلق المسلم

- 📖 من ❞ كتاب خلق المسلم ❝ محمد الغزالى السقا 📖

█ وهكذا عاش الرسول صلى الله عليه وسلم فقد كان خلقه القرآن وشهد بذلك له جلَّ شأنه حين قال :{ وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ } كما : " إنما بعثت الأتمم مكارم الأخلاق وبقاء الامم واستمرارها يقاس بمدة احتفاظها بالأخلاق والسلوكيات والقيم الرفيعة إنما الأمم ما بقيت فإن همُ ذهبت أخلاقهم ذهبوا والإسلام دون غيره أفرد نصوصه خاصية للأخلاق وتربية النفس وجعل لها الصدارة عن كثير من العبادات المادية الظاهرة وقدمها؛ كيلا يخالف ظاهر المسلم باطنه وتتحول عبادته إلى مواقف تمثيلية ترديه أسفل سافلين كتاب خلق مجاناً PDF اونلاين 2024 هذا الكتاب هو أشهر المؤلفات الإسلامية وأشهر تُرجِمَ لغات عديدة وأهم يقتنى الكتب التي جمعتها الثقافة وقد الشيخ محمد الغزالي يعيب المكتبة الإسهاب الكبير كتابة تفاصيل ثانوية الفقه كانت أحرى وأجدر تبدل بعلوم أخرى تنقل العلم التلقيني الحياة الحركية العلمية وينقل فيها روح الإسلام بطون وهكذا :" الأخلاق" إنما ذهبوا والإسلام وأولو البصيرة هم الذين يستخلصون النصوص وهدفها الأبعد وما لأحد أن يكتب بإتقان المجال إلا ما يميّز أنه عميــق الأثر بالنسبة لعدد صفحاته فهو خفيف الوقت عينه يشد فيه( يتضح اسمه) منظوره "إسلامي" وأنه مستوحى الآيات الكريمة والأحاديث الشريفة لا يهذب فقط بل تفهم منه معاني بعض تتخلل الكلام بخفّة ولا يغيب البال أسلوب الأدبي الجميل حرص مؤلفه يلفت أنظار المنصفين أساليب التربية والأخلاق الرائعة التى جاء بها صاحب الرسالة الخاتمة ونقل العالم الغى الرشاد

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ وهكذا عاش الرسول -صلى الله عليه وسلم- , فقد كان خلقه القرآن..وشهد بذلك له جلَّ شأنه حين قال :﴿ وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴾..كما قال -صلى الله عليه وسلم- :˝ إنما بعثت الأتمم مكارم الأخلاق˝. وبقاء الامم واستمرارها يقاس بمدة احتفاظها بالأخلاق والسلوكيات والقيم الرفيعة.

إنما الأمم الأخلاق ما بقيت .. فإن همُ ذهبت أخلاقهم ذهبوا

والإسلام دون غيره أفرد في نصوصه خاصية للأخلاق وتربية النفس , وجعل لها الصدارة عن كثير من العبادات المادية الظاهرة وقدمها؛ كيلا يخالف ظاهر المسلم باطنه , وتتحول عبادته إلى مواقف تمثيلية ترديه أسفل سافلين... ❝

محمد الغزالى السقا

منذ 2 سنوات ، مساهمة من: ZHRA
4
0 تعليقاً 0 مشاركة