˝لا وجود لأية قاعدة. كل الناس استثناءات لقاعدة لا وجود... 💬 أقوال فرناندو بيسوا 📖 كتاب الباب وقصص أخرى

- 📖 من ❞ كتاب الباب وقصص أخرى ❝ فرناندو بيسوا 📖

█ “لا وجود لأية قاعدة كل الناس استثناءات لقاعدة لا لها” كتاب الباب وقصص أخرى مجاناً PDF اونلاين 2024 – أنطونيو فرناندو نوغيرا دي سيابرا بيسوا (13 يونيو 1888–30 نوفمبر 1935) هو شاعر وكاتب وناقد أدبي ومترجم وفيلسوف برتغالي ويوصف بأنه واحد من أهم الشخصيات الأدبية القرن العشرين وواحد أعظم شعراء اللغة البرتغالية كما أنه كتب وترجم الإنجليزية والفرنسية عن حياته: توفي والده حين كان الخامسة عمره تزوجت والدته مرة ثانية انتقلت مع عائلتها إلى جنوب أفريقيا حيث ارتاد مدرسة إنكليزية الثالة عشر عاد البرتغال لمدة عام بشكل دائم 1905 درس جامعة لشبونة لفترة قصيرة بدأ بنشر أعماله النقدية النثرية الشعرية بعد فترة وجيزة عمله كمترجم إعلاني 1914 وجد أبداله الرئيسة الثلاثة العام الذي نُشر فيه قصيدة لأول وفاة (بيسوا) عثر حقيبة تحوي أكثر 25000 مخطوطة عن موضوعات مختلفة منها الشعر الفلسفة النقد وبعض الترجمات والمسرحيات أنها تحتوي خرائط لأبداله وهي اليوم محفوظة مكتبة الوطنية ضمن ما يعرف بـ“أرشيف (بيسوا)” اشتهر بأبداله التي يصل عددها 80 شخص تقريباً هؤلاء الأبدال شخصيات قام باختراعها منحها أسماء ميز آراء السياسية الفلسفية الدينية قد بالكتابة أو الترجمة الأدبي أشهر أبداله: ألبرتو كاييرو ريكاردو رييس ألفاردو كامبوس من أعماله: اللاطمأنينة أناشيد لست ذا شأن قصص قصائد ألبارو راعي القطيع والقصائد الأخرى توفي 1935 بسبب التليف الكبدي [2] القصص العالمية المترجمة “لا بهذه العبارة يضع أحسن تعريف لشخصيته وكتابته فالحديث يمكن أن يكون إلا حديثاً الاستثناء والتميُّز أمام كاتب متعدِّد الأوجه يُعتبر أحد أكبر ممثلي الحداثة لقد شاعراً وناثراً ومنجِّماً ومقاولاً ومفكراً اقتصادياً ومخترعاً ولعلّ تعدّد هذه الصفات وتداخلها الغريب شخصيته تعكسه النصوص القصصية نقدِّمها للقارئ العربي ونقدِّم هنا خمسة نصوص قصصية تُعتبر كتبه هذا الجنس بالإضافة سردية يعتبرها الكاتب “حكايات ذات مغزى” لقد اخترنا لأنها تمثل أشكالاً ونصوصاً مكتملة اتّفق معظم دارسي أعمال صيغتها النهائية وقيمتها والفنية

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ “لا وجود لأية قاعدة. كل الناس استثناءات لقاعدة لا وجود لها”.. ❝

فرناندو بيسوا

منذ 2 سنوات ، مساهمة من: walaa
4
0 تعليقاً 0 مشاركة