فاقتربت منه مجدداً، وجلست بجواره على مقعد خشبي، ووضعت... 💬 أقوال عمرو عبد الحميد 📖 رواية أماريتا

- 📖 من ❞ رواية أماريتا ❝ عمرو عبد الحميد 📖

█ فاقتربت منه مجدداً وجلست بجواره مقعد خشبي ووضعت زجاجاته جانباً وقالت إنه القدر يا سيدي ثم أردفت يضع أمامنا طرقاً شتى ويوحي لنا بأننا نملك اختيار طرقنا نكتشف نهاية الأمر أنه اختار طريقاً ساقتنا إليه أقدامنا باختيارنا نحن كتاب أماريتا مجاناً PDF اونلاين 2024 لم أرَ من قبل خوف وجوه أهل زيكولا مثلما كنت أراه تلك اللحظات أسفل أنوار المشاعل القوية التي تباهي أهلها دومًا بقوتها باتوا عند أول اختبار حقيقي وجوهًا ذابلة مصدومة تخشى لحظاتها القادمة أرض الرقص والاحتفالات لم تعد إلا الخوف أعلم أنهم يلعنون أسيل داخلهم منذ تسربت إليهم الأخبار أنها سبب مايحدث لهم لكنهم قد تجاهلوا عمدًا اقتنصوا ذكاءها كاملًا دون أن تضر واحدًا منهم يومًا

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ فاقتربت منه مجدداً , وجلست بجواره على مقعد خشبي , ووضعت زجاجاته جانباً , وقالت إنه القدر يا سيدي... ثم أردفت يضع أمامنا طرقاً شتى , ويوحي لنا بأننا نملك اختيار طرقنا , ثم نكتشف نهاية الأمر أنه اختار لنا طريقاً ساقتنا إليه أقدامنا باختيارنا نحن.. ❝
4
0 تعليقاً 1 مشاركة
نتيجة البحث