كلما تفكرت في تلك الكلمة اكتشفت أنها عبقرية بشكل غير... 💬 أقوال محمود علام 📖 كتاب الله لا يرمي النرد

- 📖 من ❞ كتاب الله لا يرمي النرد ❝ محمود علام 📖

█ كلما تفكرت تلك الكلمة اكتشفت أنها عبقرية بشكل غير عادى لدرجة تصلح للرد أي سؤال لا تجد له إجابة زمن مكان فأحيانا كثرة الأسئلة التي لها عقلك يمكنها أن تقودك للإلحاد لو كنت ضعيف النفس أو تملك الإيمان الكافي هذا ما كاد يحدث معي شخصياً الله يرمى النرد بالمثل ؛ شيء الكون خلق عبثا ليس معنى أننا نفهم الغرض من وجود كيفية خلقه مخلوق كلا بالطبع عقولنا دوما قاصرة عن فهم تفكير الإله لماذا كل البشر هي القضية العبثية زاد العلم زادت قرارة نفسك أنه جواب هنالك يمكنك فعله هو التأمل التفكير محاولة الإستيعاب الأدلة موجودة لكن العقول تأبى التصديق تلك الحقيقة المؤسية قبولها نضج ذكاء رفضها حماقة ضيق أفق هؤلاء يفضلون يكونوا حمقى بشراً ضعفاء يفضلون التسليم بقوانين الإحتمالات الصدفة ينسون تواجدهم هذه الحياة يمكن يكون صدفة أبدا و الله أبداً يلعب كتاب يرمي مجاناً PDF اونلاين 2024 يطرح تأليف عدة تساؤلات ويجيب عليها منها: نحن حقاً ؟؟ من أين جئنا جاء كوننا عالمنا بنا ماهي ماهية الخالق الخلق ما ذلك الكيان الأعظم الذى كونا بأكمله وجد ؟ هل ميلاد مجرد خلل دخل لخالق فيه و كان صحيحا إذا فما أدى لحدوث الخلل جاءت المادة الطاقة هذا موضوعنا ها هنا علوم الفيزياء الكونية نتكلم

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ كلما تفكرت في تلك الكلمة اكتشفت أنها عبقرية بشكل غير عادى .. عبقرية لدرجة أنها تصلح للرد على أي سؤال لا تجد له إجابة .. أي سؤال في أي زمن , و في أي مكان .. فأحيانا , كثرة الأسئلة التي لا تجد لها إجابة في عقلك يمكنها أن تقودك للإلحاد لو كنت ضعيف النفس أو لا تملك الإيمان الكافي .. و هذا ما كاد أن يحدث معي شخصياً ..

الله لا يرمى النرد , و بالمثل ؛ لا شيء في الكون خلق عبثا .. ليس معنى أننا لا نفهم الغرض من وجود الكون و كيفية خلقه أن الكون مخلوق عبثا .. كلا بالطبع .. عقولنا دوما قاصرة عن فهم كيفية تفكير الإله , و لماذا خلق كل شيء .. لماذا خلق البشر و الكون .. تلك هي القضية العبثية .. كلما زاد العلم , كلما زادت الأسئلة و اكتشفت في قرارة نفسك أنه لا جواب هنالك .. كل ما يمكنك فعله هو التأمل , و التفكير و محاولة الإستيعاب .. الأدلة موجودة في كل مكان , لكن العقول هي التي تأبى التصديق ..

تلك هي الحقيقة المؤسية .. قبولها نضج و ذكاء , و رفضها حماقة و ضيق أفق .. و لكن هؤلاء يفضلون أن يكونوا حمقى على أن يكونوا بشراً ضعفاء ..

يفضلون التسليم بقوانين الإحتمالات , و الصدفة , و ينسون أن تواجدهم في هذه الحياة لا يمكن أن يكون صدفة أبدا ..

و أن الله , أبداً , لا يلعب النرد. ❝

محمود علام

منذ 2 سنوات ، مساهمة من: فتاة تقرأ
0
0 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث