اقتباس 1 من كتاب الشيخ والبحر 💬 أقوال إرنست همنجواي 📖 رواية الشيخ والبحر

- 📖 من ❞ رواية الشيخ والبحر ❝ إرنست همنجواي 📖

█ كتاب الشيخ والبحر مجاناً PDF اونلاين 2024 جوز أو " رواية دونها إرنست همنجواي هافانا كوبا عام 1951 كانت إحدى روائعه إلى جانب «وداعاً للسلاح» و«ثلوج كلمنجارو» وغيرها حاز بفضل العجوز جائزة نوبل الأدب وجائزة بوليتزر الأمريكية "لأستاذيته فن الرواية الحديثة ولقوة أسلوبه كما يظهر ذلك بوضوح قصته الأخيرة "العجوز والبحر" جاء تقرير لجنة سانتياغو صياد عجوز متقدم السن ولكنه لا يزال متمتعا بحيويته ونشاطه كان رابضا زورقه وحيدا ساعيا الصيد خليج "غولد ستريم" ومضى أكثر من ثمانين يوما ولم يظفر ولو بسمكة واحدة رافقه الايام الأربعين الأولى ولد صغير بمثابة مساعد له لكن أهل هذا الولد أجبروه قطع كل صلة بالصياد وذهب الغلام يطلب العمل زورق آخر استطاع صياده أن يصطاد بضع سمكات منذ أول الاسبوع وأشد ما يؤلم رؤية راجعا الشاطئ مساء يوم وزورقه خال خاوي الوفاض يكن يملك إلا يسرع إليه ليساعده جمع حباله وحمل عدة وطي الشراع حول الصاري وكان يبدو وكأنه علم أبيض يرمز الهزيمة التي طال امدها وفي خرج البحر لكي شيء وإذ علق بخيوطه سمكة كبيرة جدًا حجمها أكبر حجم قاربه وبدأ يصارعها فلا يتخلى عن السمكة ويصارعها أيام وليال وتأخذه بعيدًا ثم تمكن منها وملأه السرور وربطها المركب بدأ رحلة العودة لقي طريق أسماك القرش جذبتها رائحة الدم فأخذ سانتياغو يصارع وفي النهاية تنتصر يبقى سوى هيكل العظيم فقام بتركه ليكون فرجة للناظرين ومتعة وعاد منزله منهك ومتعب فعندما راى الناس اندهشوا كبرها وعظمتها فبقي اسم الصياد مرفوعا ومفتخرا به حتى اليوم

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

إرنست همنجواي

منذ 3 سنوات ، مساهمة من: walaa
4
0 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث