█ أجلسُ بِمُفردي ما بين أزهار الحديقة وأوراقِ الشجر الزاهية وكُنتُ أتذكر عِندمَا كُنا سويًا نُمارس اللعب والمرح وكان القلب يغرد مِن الضحكِ حتىٰ آتىٰ اليوم الذي تفارقنا فيه وبكىٰ الحزن ويقول أشتاقُ ليومًا أيامهُ الماضِية وأنا علىٰ عهدًا لو إلتقينا يومًا بعد ذلك سأختفي ولن تراني مجددًا ⤶ڪ: يوسف عِماد ⊁ كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024