█ أخيراً أقول لشيراك الذي يريد منع الحجاب فرنسا المسلمين: أرجو منك بعد المسلمات من أن تفرضه رجال المسلمين بدءا بحكامهم, وأن تفرض عليهم أيضا يغطوا وجوههم الذليلة لأنها أصبحت عورات لا يجوز يراها أحد المشرق ولا المغرب القسامية الشهيدة (ريم رياشي) كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ بعدها بفترة جاء رجلٌ اخر الى النبي ليعلن اسلامه لكن جاءت قريش واخذته وهم بطريق العودة استطاع هذا الرجل ان يخدعهم وقال لهم دعني ارى سيفك يبدو حاد فاعطاه السيف وقام بقتل الاول . والثاني هرب الى رسول الله وهو يصرخ فلحقه الذي اسلم وقال اني فعلت هذا ليس من رسول الله ففرح الرسول والصحابة وقال الرسول ان الله جعلك نصر للمستضعفين في قريش وبالفعل اصبح هذا الصحابيّ قاطع طريق قاطع لقوافل قريش لكنه كان يتمنى لو معه رجل او اثنين واذ بلحظات حتى جاءه سبعين رجل ومنهم من جاء للرسول اول الصلح واخذه ابيه واصبحوا كابوس قريش حتى ذهبت قريش وترجت الرسول ليقبل بهم في المدينة وقبل بهم النبي وكان عيدا بالنسبة لهم لكن قائدهم مرض مرضا شديدا وقال لهم خذوني الى الرسول اريد ان اراه قبل ان اموت لكنه مات في الطريق ولم ير الرسول حزن اصحابه حزن شديد لكن اول ما دخلوا المدينة ولقوا الرسول نسوا كل احزانهم . ليتك معنا يا خير البرية ليتك معنا . ❝
❞ عمر بن الخطاب رضي الله عنه عندما حدثت صلح الحديبية كان غير راضٍ وكيف يرضى وكانت هذه الصلح ظلم واضح للنبي واصحابه لكنه كان امرا من الله فكان واجب عليهم قَبوله . لكن الفاروق رضي الله عنه لم يستطع اخفاء ما في قلبه وذهب للرسول عيه افضل الصلاة والتسليمات فردّ عليه الرسول وقال له بان هذا امرا من الله والله سيرزقنا خيرا منها وبالفعل تم التوقيع على هذا الصلح واذ باحد من كفار قريش قَدِمَ للنبي وقال وهو يصرخ : اشهد ان لا اله الا الله واشهد انك رسول الله , لكن تم توقيع الصلح وكان ينص اذا اتى احد من قريش الى النبي يجب ان يردُّوه لقريش فاخذه اباه ليعذبه هنا عمر بن الخطاب لم يتمالك نفسه واقترب من الذي اعلن اسلامه وكان يحاول ان يقرب السيف له لعله يقتل ابيه ويقول له انه لو كان ابيك فاي مشرك دمه دم كلب لكن لم يستطع فعلها وسحبوه ليُعذّب . ❝