█ النهاية للأصدق مع نفسه زين: فينك يا أوس مختفي فين كدا أسامة: بحبها وبتابع أخبرها حضورها وغيابها بعافر وبجاهد عشان أصونها زين: لحد امتى؟ طب ماتبعتلها رسائل أو كلمها وشوف مشاعرها أسامة: لا واللهِ ماهقدر أغضب فيها ربي انا بصدق من قلبي وبدعي يكتبها نصيبي وقدري زين: ابني أسمع كلامي وأعمل زيي أسامة: صح وصلت لفين حكايتك زين: بقالنا سنة بنتكلم وكل يوم بيزيد حبي ليها أكتر ربنا يجمعك بيها الحلال أقوم أنا بقى ألحق أكلمها قبل ما تنام أسامة: ييسرلك ويتوب عليك مساء الخير فينِك ياسمينتي ياسمين شات الواتس :مساء النور عاملة ايه النهاردة ؟ ياسمين: تمام الحمد لله وأنت ؟ زين : جداً لله ياسمين: اقولك فزورة ؟ زين: قولي ياسمين: الفزورة هي إسم بنت شيل منه حرف الميم يبقى ولد خليني أفكر زين: امممم ياسمين لو شيلت ياسين صح؟ ياسمين: اهو دا أنا زين: هو مين اللي أنتي؟ ياسمين: ابقى مش ياسمين زين: بلاش هزار يابنتي شكلك عايزة تنامي زين أقسم لك أني وإسمي وكنت حابب تأليف رواية وأخد دور زين الصدمة سكت وقام سريره أسامة بعد كتب الكتاب: أخيرًا قمري بقيتي حلالي وهنام وأصحى كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ وها قد انتهى حبًا في القلب قد سكن، انتهى، منذ أن أبتعد أحد الطرفين ووجد مَن يؤنسه في السير؛ فرحل عن من كان لعهده وفي؛ فسار كل منهم في مساره دون أن يلتفت أحدهم حتى لمن كان يومًا رفيقه، فمن هنا من رافق رفيقًا يرافق بالرفق دربه، وعلى النقيض من رافق الهم قلبه، وما رافق رفيقًا دربه بعد الذي تركه، فقد غلق باب الرفق من بعده، ليصون عهده الذي ظن أن الآخر راعاه مثله، فسلامًا على قلبٍ للعهد صان، وتبًا لقلبٍ للعهد خان.
ل/ندى ابراهيم شلبي . ❝
❞ خطابٌ لكل فتاة صبية نالت من الجمال أقصاه، ومن الحسن أرقاه، سنراها تتغزل في ذاتها بردائها الليموني أو الكموني؛ لتجذب إليها العيون الزيتوني، هذا خطابٌ عاجلًا يا جميلتي فنحن دولة شرقية أساس عيون أبنائها البنية أو العسلية، وإذا صادف بنسبة من عيون بعضنا ذو الألوان الغربية؛ فهذه عينة نادرة في النسبة المئوية؛ فلا داعي لردائك الليموني أو الكموني أو الفسفوري التي ستتغزلين به من تجسيمه عليكِ كرداء النوادي الليلية، وأنتِ ذاهبة لقضاء الصلاة الرمضانية.😌
ندى ابراهيم شلبي . ❝