سيضرب الموت بجناحيه السامين كل من يحاول أن يعكر صفو... 💬 أقوال سماح منصور 📖 كتاب ميريت
- 📖 من ❞ كتاب ميريت ❝ سماح منصور 📖
█ سيضرب الموت بجناحيه السامين كل من يحاول أن يعكر صفو الملك " تلك العبارة التى كانت الشرارة لإنطلاق المعركة بين الخير الشر تقودها ميريت عودة السلام إلى أرض كِمت مرة أخرى يصحبنا فى ذلك قصة الحُب الخالدة ميتري تلقى الكثير التحديات لمواجهتها فهل سيستسلم العشق أمام قوى ؟ أم إنه سيأخذ لنفسه مساراً جديد !؟ سيظل الظلم يسود ظلامه هناك فجراً جديداً سوف يولد العتمة كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024 تدور أحداث الرواية عصر مِصر القديمة تأخذنا رحلة المغامرات أسرارها
❞ سيضرب الموت بجناحيه السامين كل من يحاول أن يعكر صفو الملك ˝ .. تلك العبارة التى كانت الشرارة لإنطلاق المعركة بين الخير و الشر التى تقودها ˝ ميريت˝ و عودة السلام إلى أرض كِمت مرة أخرى
, يصحبنا فى ذلك قصة الحُب الخالدة بين ˝ ميريت ˝ و ميتري ˝ و التى تلقى الكثير من التحديات لمواجهتها .. فهل سيستسلم العشق أمام قوى الشر ؟ أم إنه سيأخذ لنفسه مساراً جديد !؟ .. هل سيظل الظلم يسود ظلامه ؟ أم هناك فجراً جديداً سوف يولد من تلك العتمة !؟. ❝
❞ بقيّ يراقب هاتفه، ينتظر رسالة منها، مرّت أكثر من عشر أيام على لقائهما وما إن بدأ ينسى الموضوع حتى داعبت بريده رسالة منها متكونة من كلمة واحدة:
- تتذكرني؟
عرفها على الفور، كانت تضع صورتها الشخصية تظهر فيها بابتسامتها العذبة، بدأ الحديث بينهما بمراسلات كتابية في مواضيع عديدة، منها الفن والتاريخ وإيجاد الذات ونظرتهما لمستقبل الوطن ولأحلامهما، تبادلا وجهات النظر، ثم بعدها تحول التواصل بينهما إلى مكالمات هاتفية، كانت تصغره بثلاثة أعوام، تنقلت مع والديها وأختها التي تصغرها من منزل إلى آخر حتى استقروا بمنزل مستأجر في حي قريب مني، كانت تتكلم بصوتٍ واثق وكان هو يحاول تنميق كلماته حتى يظهر أمامها بهيئة الشاب الواعي المتزن، تكررت المكالمات قبل أن يلتقيا مجددًا، شَعر وكأنها وسادة لروحه المثقلة بالذكريات، قصائد وكتب وفناجين قهوة لعزلته، أصبحت تخطر في باله طيلة اليوم، كل شيء يذكره فيها، يقضي وقته سارحًا، يرتب في مخيلته من كلماتها وبحة صوتها موعدًا بغداد أرضه ورمشها الأسمر شمسه، تقطع خطواتها تفكيره حين تصله رسالتها التي انتظرها طويلًا، تميل شفتاه نحو اليمين، يبتسم، فتغدو أقرب البعيدين، يجلس في صيدلية المستشفى، فتعود لتشاكس ذهنه بين كلمات الأغاني التي اعتاد الاستماع إليها وصار يتردد اسمها فيها بكثرة، حتى أسماء المحال التجارية فجأة تغيرت وأصبحت باسمها، باغتته دون مقدمات، أبهرته بشخصيتها وجمالها، كان وقعها على قلبه رقيقًا، أراد لقاءها في ساحات الاحتجاج، لكنها رفضت واختارت أن تلتقي به قبل ساعات عملها في مطعم قريب من المستشفى، انتظرها بشوق، رسم سيناريوهات الموعد الأول في رأسه، ساعة رملية حيرته، انتظرها رملة رملة، وضع يديه خلف ظهره ثم في جيبه، ارتجف، إلا أنّ ذلك البرد الذي أحس به اختفى حين سمع خطوات كعبها، حتى أنا شعرت بذلك الدفء الذي انتقل إلى صدره، بدا ذلك في عينيه، نظر إليها مطولًا كما لو أنّه يود حفظ كل تفصيلة منها قبل مغادرتها، طالعها بنظرة لا أنساها، كانت كوقع موسيقى يضيف لحياة الرتابة التي يعيشها بهجة، عرف من الفراشات التي تتراقص في معدته؛ أنَّ الحب آتٍ لا محالة، تساءلتُ كيف سيشعر إذًا قبلها؟. ❝ ⏤تمارا شاكر
❞ بقيّ يراقب هاتفه، ينتظر رسالة منها، مرّت أكثر من عشر أيام على لقائهما وما إن بدأ ينسى الموضوع حتى داعبت بريده رسالة منها متكونة من كلمة واحدة:
تتذكرني؟
عرفها على الفور، كانت تضع صورتها الشخصية تظهر فيها بابتسامتها العذبة، بدأ الحديث بينهما بمراسلات كتابية في مواضيع عديدة، منها الفن والتاريخ وإيجاد الذات ونظرتهما لمستقبل الوطن ولأحلامهما، تبادلا وجهات النظر، ثم بعدها تحول التواصل بينهما إلى مكالمات هاتفية، كانت تصغره بثلاثة أعوام، تنقلت مع والديها وأختها التي تصغرها من منزل إلى آخر حتى استقروا بمنزل مستأجر في حي قريب مني، كانت تتكلم بصوتٍ واثق وكان هو يحاول تنميق كلماته حتى يظهر أمامها بهيئة الشاب الواعي المتزن، تكررت المكالمات قبل أن يلتقيا مجددًا، شَعر وكأنها وسادة لروحه المثقلة بالذكريات، قصائد وكتب وفناجين قهوة لعزلته، أصبحت تخطر في باله طيلة اليوم، كل شيء يذكره فيها، يقضي وقته سارحًا، يرتب في مخيلته من كلماتها وبحة صوتها موعدًا بغداد أرضه ورمشها الأسمر شمسه، تقطع خطواتها تفكيره حين تصله رسالتها التي انتظرها طويلًا، تميل شفتاه نحو اليمين، يبتسم، فتغدو أقرب البعيدين، يجلس في صيدلية المستشفى، فتعود لتشاكس ذهنه بين كلمات الأغاني التي اعتاد الاستماع إليها وصار يتردد اسمها فيها بكثرة، حتى أسماء المحال التجارية فجأة تغيرت وأصبحت باسمها، باغتته دون مقدمات، أبهرته بشخصيتها وجمالها، كان وقعها على قلبه رقيقًا، أراد لقاءها في ساحات الاحتجاج، لكنها رفضت واختارت أن تلتقي به قبل ساعات عملها في مطعم قريب من المستشفى، انتظرها بشوق، رسم سيناريوهات الموعد الأول في رأسه، ساعة رملية حيرته، انتظرها رملة رملة، وضع يديه خلف ظهره ثم في جيبه، ارتجف، إلا أنّ ذلك البرد الذي أحس به اختفى حين سمع خطوات كعبها، حتى أنا شعرت بذلك الدفء الذي انتقل إلى صدره، بدا ذلك في عينيه، نظر إليها مطولًا كما لو أنّه يود حفظ كل تفصيلة منها قبل مغادرتها، طالعها بنظرة لا أنساها، كانت كوقع موسيقى يضيف لحياة الرتابة التي يعيشها بهجة، عرف من الفراشات التي تتراقص في معدته؛ أنَّ الحب آتٍ لا محالة، تساءلتُ كيف سيشعر إذًا قبلها؟ . ❝
❞ Hala let out a scream, calling someone for help, in the pitch darkness where visibility was close to zero. She kept running, holding onto her swollen belly, blood streaming down her legs, and every time she tried to reach a glimmer of light, she found herself in a never-ending maze.
Suddenly, the throes of childbirth ravaged her body, and she collapsed, leaning upon the ground, propping herself up with her hands, and screaming at the top of her lungs. She heard strange words echoing around her but couldn˝t see anyone. As she lifted her head towards the sky, pallor began to settle into her features, and she felt a prickling sensation in her abdomen. At that moment, the wailing of an infant fell upon her ears. She lay on her back, oblivious to her surroundings, she tried to carry the infant, only to realize with surprise that it was not there. Regaining her composure in an instant, she strained her vision in the hope of finding him, but he remained elusive. All of a sudden, a brilliant light shone before her and through it passed a massive body, held the instant in his arms as he roared with a thunderous voice. Then the place burst into flames with lightning speed. ❝ ⏤شيرين رضا
❞ Hala let out a scream, calling someone for help, in the pitch darkness where visibility was close to zero. She kept running, holding onto her swollen belly, blood streaming down her legs, and every time she tried to reach a glimmer of light, she found herself in a neverending maze.
Suddenly, the throes of childbirth ravaged her body, and she collapsed, leaning upon the ground, propping herself up with her hands, and screaming at the top of her lungs. She heard strange words echoing around her but couldn˝t see anyone. As she lifted her head towards the sky, pallor began to settle into her features, and she felt a prickling sensation in her abdomen. At that moment, the wailing of an infant fell upon her ears. She lay on her back, oblivious to her surroundings, she tried to carry the infant, only to realize with surprise that it was not there. Regaining her composure in an instant, she strained her vision in the hope of finding him, but he remained elusive. All of a sudden, a brilliant light shone before her and through it passed a massive body, held the instant in his arms as he roared with a thunderous voice. Then the place burst into flames with lightning speed . ❝
❞ شريدة بين الحروف الأبجدية
يتعثر قلبي بكلمات تائهة الساعة فارغة إلا من ندبة قديمة والليل يسخر من بكائنا الحب كهل يتكئ على أدراج القلوب وصهيل الاشتياق يتوق لقبلة افناها العبث. ❝ ⏤شيرين رضا
❞ شريدة بين الحروف الأبجدية
يتعثر قلبي بكلمات تائهة الساعة فارغة إلا من ندبة قديمة والليل يسخر من بكائنا الحب كهل يتكئ على أدراج القلوب وصهيل الاشتياق يتوق لقبلة افناها العبث . ❝