█ أن تكون عدواً لنفسك ؛ هو تنفصل عن وعائك القيميِّ الأجتماعيِّ تكون˝ غير هدى˝ دون الألتزام بمنهج واضح محدد يمثل الكل المجتمع كما يمثلك الصلح مع النفس سيكون عبر تمثيل القيم التي خُلقنا من أجلها جاء بها القرآن كتاب استرداد عمر السيرة إلى المسيرة مجاناً PDF اونلاين 2024 آن لنا نخرج بن الخطاب خانة كتب رفوف المكتبة مسيرتنا اليومية حياتنا آن فهم للقرآن وللسنة النبوية التاريخ التطبيق العملي الفهم العمري والسنة مرحلة دقيقة جدا الإسلامي هوا لذي مد هذا أفقيا وعموديا فتوحات البلدان عموديا آفاق العدالة والبناء والنهوض لا يمكن نزعم الفهم الوحيد الصحيح ولكننا الذي ساهم صنع الحضارة الإسلامية ما نحتاجه اليوم تحديدا بين كل الأفهام قد مناسبة مراحل تاريخية أخرى اليوم الدرك وصلنا له تطلعنا للخروج منه نحتاج رأس رؤية مما نحن فيه نحو مستقبل ناهض القيام بما خلقنا أجله كتاب إلي والتي قام بكتابتها الكاتب أحمد خيري العمري, فهو ينتمي لأسرة الخطاب, لذلك بكتابة سيرته الكتاب, حيث علم أننا زمن بحاجة سيدنا الصحابي الجليل, أستطاع بفطنته وذكائه قيام دولة إسلامية قائمة العدل والمساواة والحرية والعيشة الكريمة فهذا الكتاب ليس سرداً لتاريخ رضى الله عنه وإنما أشبه بدراسة مصغرة تدول حول عقل عمر, وكيفية تفاعل الكريم, والنتيجة وراء ذلك التفاعل, وهل أيام خلافة كانت بسبب تفاعله الكريم ففي جميع الجوانب الخاصة بسيدنا وأرضاه, فقد حرص يقوم بشخصية توغل المؤلف أعماق شخصية خلافته للدولة وأمور الحكم قامت أساسه الدولة باسترداد حتى الأشخاص المسؤولين باتباع حكم لعل يحدث بعد أمراً, بالحديث أيضاً وسنة نبينا محمد صلى عليه وسلم, فالفهم لهذان الشيئيان بنى وجعل منها الفتوحات وأيضاً جعل العادلة الاجتماعية بالدولة نظر وجود العديد الدمار والخراب الدول العربية والإسلامية وجميع الشعوب قادرة العيش عيشة كريمة, بفكرة كتابه يستطيع الكتب الموجودة بداخل المكتبات الواقع نعيش ولكن بأسلوب مختلف القراء والمثقفين فهمه, وبالتالي الممكن نفهم الفكر ونقوم بتطبيقه لقيام مرة ونهوضها جديد, وهذا فكر به حين بتأليف
❞ هل قلوبنا تتجه إلى القبلة؟
هل عواطفنا حقاً معلقة بما تمثله القبلة؟
هل عقولنا تتجه لها؟
هل نفكر كما يجب لمن كانت قبلته قبلة محمد أن يفكر؟
هل قراراتنا، اختياراتنا، تعكس القبلة التي نضع السجادة باتجاهها؟
أم أنها تتجه اتجاه آخر؟
أم أنها أصلاً، بلا قبلة؟
بلا هدف… . ❝
❞ قصتنا و معاصينا قصة معقدة جدا.. بعضنا يسترها و يحملها معه كوشم خفي طيلة حياته، و بعضنا لا يبالي بالستر و يجهر بها، بعضنا يستسلم لها إن سراً أو جهراً و بعضنا يبقى يقاومها، يخسر معركة تلو أخرى ويبقى يعتقد أنه لم يخسر الحرب، ويظل يؤجل الحسم حتى تنفذ كل الفرص، بعضنا يُهزَم.. بعضنا يقدم خطوة و يؤخر أخرى، البعض يدخل ملحمة مريرة في صراعه مع نفسه، بعضنا يُهزم و بعضنا ينتصر فيكون انتصاره كالفتح المبين . ❝