[ملخصات] 📘 ❞ تعريف عام بدين الإسلام ❝ كتاب ــ علي الطنطاوي اصدار 1989

الإسلام والتعريف به - 📖 ملخصات ❞ كتاب تعريف عام بدين الإسلام ❝ ــ علي الطنطاوي 📖

█ _ علي الطنطاوي 1989 حصريا كتاب تعريف عام بدين الإسلام عن دار المنارة للنشر والتوزيع 2024 الإسلام: من تأليف نشر الكتاب وترجماته: نُشر هذ أول الأمر كمقالات جريدة "المدينة" السعودية سنة 1969 ثم نشرته وزارة المعارف الأردنية عدد خاص مجلتها "رسالة المعلم" وبعد ذلك نُشر أعيد طبعه إلى اليوم أكثر ثلاثين مرة وتُرجم حياة مؤلفه الإنكليزية والأردية والإسبانية تُرجم بعد وفاته وطُبع بالفارسية والأندونيسية والتركية والبوسنية والألبانية والفرنسية والبرتغالية والدنماركية واليونانية والروسية والرومانية وله ترجمتان الألمانية والفلبينية لم تطبعا والكتاب يقع 190 صفحة القَطْع المعتاد (17×24) سم فصول الكتاب: يتألف هذا اثني عشر فصلاً ومقدمة وخاتمة فأما المقدمة وهي بعنوان "بين يدي الكتاب" ففيها تصوير جميل لمعاني الفطرة والتكليف وطريقَي الجنة والنار وحقيقة الدنيا الآخرة وأما الفصول الاثنا فتعرض أبواب الإيمان جميعاً عرضاً واضحاً موجزاً يفهمه الكبير والصغير ويستمتع به العلماء والمثقفون وعامة الناس جميعاً؛ وهذه منها ثلاثة بمثابة المدخل الموضوع والتمهيد لباقي وهي: دين وتعريفات وقواعد العقائد والتسعة الباقية تشرح العقيدة وتبيّنها بما أسلفتُ تيسير وتبسيط بالله وتوحيد الألوهية ومظاهر والإيمان باليوم الآخر بالقدر بالغيب بالملائكة والجن بالرسل بالكتب قصة الكتاب: لقد وُلد فكرةً عقل حملها معه قلبه وضميره مذ كان الثلاثين عمره وما زال يرجوه ويدعو تأليفه أخرى حتى وفقه الله إليه وأعانه ولكن كيف انتهى أن يؤلف بنفسه بعدما لبث يدعو لتأليفه دهراً ؟ الجواب "قصة قصة صدّر بها المؤلف كتابه وهذا بعض ما جاء فيها: "تنبهت مبكراً ضرورة عرض بأسلوب عصري وكتبت مقالات ونشرت رسائل ذكرت فيها نحو خمسين الآراء التي أوردها صحّ العزم مني إصدار وجعلت عنوانه: "لماذا أنا مسلم؟" وأعددت فصوله وأعلنت عنه مقدمته "سيف الإسلام" كنت أصدرها 1930 تعذّر الطبع وضاعت الأصول ولم يصدر ولما ذهبت العراق 1936 مدرّساً للأدب العربي الثانوية المركزية بغداد جعل الطلاب يسألونني واحد يفهمون منه يعرضه كما رسول يفد عليه العرب فيفهمونه يوم أو فلم أكن أجد مثل فكتبت الرسالة أدعو وأعدت الدعوة فما استجاب لها أحد ومرّت الأيام يؤلَّف وجاءت 1387هـ فنشرت مقالة مجلة "رابطة العالم الإسلامي" عنوانها: "تعريف تنبه الصديق الشيخ محمد عمر توفيق وزير الحج يومئذ فكتب للرابطة لتكليفي بتأليف وعملت الصيف كله والسنة الجامعية بعده وتجمعتْ لديّ ظروف كبار فصول كاملات وفيها قصاصات ومذكرات تحتاج تصنيف وترتيب وعمل كثير وجاء الجديد وذهبتُ عمان ومن خوفي هذه الظروف حملتها بيدي وشُغلت بمتاعب الانتقال ومباهج الاستقبال ولقاء الأصحاب والآل أذكرها إلا أسبوعين فبحثت عنها أجدها ونفضت الدار نفضاً وسألت كل سائق سيارة وراجعت مخفر شرطة أصل شيء وبقيت أياماً وأنا ذاهل متألم؛ لا أهنأ بطعام ولا أستغرق منام إذا هدأت نفسي ورجع لي عقلي قررت أستعين وأبدأ جديد وباشرت العمل وأنجزت الجزء عشرة أيام وحملت مخطوطته معي مكة أما الثاني والجزء الثالث اللذان أرجو أتكلم فيهما وعن الإحسان (أي السلوك الإسلامي)؛ فأنا والله خجل القراء وعذري القلوب بيد وهو باعث الهمم ومنشئ العزائم وقد ضعفت همتي ووهن فإن ألهم واحداً ودعا بظهر الغيب بأن يسهّل عليّ كتابة الجزأين كتبتهما بتوفيق وعونه كتبت الأول متى تجيء العشرة؟ العلم عند الله" والتعريف مجاناً PDF اونلاين : هو الاستسلام لله والانقياد له سبحانه بتوحيده والإخلاص والتمسك بطاعته وطاعة رسوله الإسـلام لأنه المبلغ ربه

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
تعريف عام بدين الإسلام
كتاب

تعريف عام بدين الإسلام

ــ علي الطنطاوي

صدر 1989م عن دار المنارة للنشر والتوزيع
تعريف عام بدين الإسلام
كتاب

تعريف عام بدين الإسلام

ــ علي الطنطاوي

صدر 1989م عن دار المنارة للنشر والتوزيع
عن كتاب تعريف عام بدين الإسلام:
تعريف عام بدين الإسلام كتاب من تأليف علي الطنطاوي.

نشر الكتاب وترجماته:
نُشر هذ الكتاب أول الأمر كمقالات في جريدة "المدينة" السعودية سنة 1969، ثم نشرته وزارة المعارف الأردنية في عدد خاص من مجلتها "رسالة المعلم"، وبعد ذلك نُشر في كتاب أعيد طبعه إلى اليوم أكثر من ثلاثين مرة وتُرجم -في حياة مؤلفه- إلى الإنكليزية والأردية والإسبانية، ثم تُرجم بعد وفاته وطُبع بالفارسية والأندونيسية والتركية والبوسنية والألبانية والفرنسية والبرتغالية والدنماركية واليونانية والروسية والرومانية، وله ترجمتان إلى الألمانية والفلبينية لم تطبعا بعد، والكتاب يقع في 190 صفحة من القَطْع المعتاد (17×24) سم.

فصول الكتاب:
يتألف هذا الكتاب من اثني عشر فصلاً ومقدمة وخاتمة. فأما المقدمة -وهي بعنوان "بين يدي الكتاب"- ففيها تصوير جميل لمعاني الفطرة والتكليف وطريقَي الجنة والنار وحقيقة الدنيا وحقيقة الآخرة. وأما الفصول الاثنا عشر فتعرض أبواب الإيمان جميعاً عرضاً واضحاً موجزاً يفهمه الكبير والصغير ويستمتع به العلماء والمثقفون وعامة الناس جميعاً؛ وهذه الفصول منها ثلاثة بمثابة المدخل إلى الموضوع والتمهيد لباقي الكتاب، وهي: دين الإسلام، وتعريفات، وقواعد العقائد. والتسعة الباقية تشرح العقيدة وتبيّنها بما أسلفتُ من تيسير وتبسيط، وهي: الإيمان بالله، وتوحيد الألوهية، ومظاهر الإيمان، والإيمان باليوم الآخر، والإيمان بالقدر، والإيمان بالغيب، والإيمان بالملائكة والجن، والإيمان بالرسل، والإيمان بالكتب.


قصة هذا الكتاب:
لقد وُلد هذا الكتاب فكرةً في عقل علي الطنطاوي حملها معه في قلبه وضميره مذ كان في الثلاثين من عمره، وما زال يرجوه ويدعو إلى تأليفه ثلاثين سنة أخرى حتى وفقه الله إليه وأعانه على تأليفه. ولكن كيف انتهى به الأمر إلى أن يؤلف الكتاب بنفسه بعدما لبث يدعو لتأليفه العلماء دهراً ؟ الجواب في "قصة هذا الكتاب"، وهي قصة صدّر بها المؤلف كتابه، وهذا بعض ما جاء فيها:

"تنبهت مبكراً إلى ضرورة عرض الإسلام بأسلوب عصري، وكتبت في ذلك مقالات، ونشرت رسائل، ذكرت فيها -من نحو خمسين سنة- بعض الآراء التي أوردها اليوم في هذا الكتاب. ثم صحّ العزم مني على إصدار كتاب في هذا الموضوع، وجعلت عنوانه: "لماذا أنا مسلم؟"، وأعددت فصوله وأعلنت عنه ونشرت مقدمته في رسائل "سيف الإسلام" التي كنت أصدرها سنة 1930، ولكن تعذّر الطبع وضاعت الأصول ولم يصدر الكتاب.

ولما ذهبت إلى العراق سنة 1936 مدرّساً للأدب العربي في الثانوية المركزية في بغداد جعل الطلاب يسألونني عن كتاب واحد يفهمون منه الإسلام، يعرضه كما كان رسول الله يعرضه على من يفد عليه من العرب فيفهمونه في يوم أو في بعض يوم، فلم أكن أجد مثل هذا الكتاب. فكتبت في الرسالة مقالات أدعو فيها العلماء إلى تأليف هذا الكتاب، وأعدت الدعوة، فما استجاب لها أحد. ومرّت الأيام... ولكن هذا الكتاب لم يؤلَّف. وجاءت سنة 1387هـ فنشرت مقالة في مجلة "رابطة العالم الإسلامي" عنوانها: "تعريف عام بدين الإسلام" تنبه لها الصديق الشيخ محمد عمر توفيق، وزير الحج يومئذ، فكتب للرابطة لتكليفي بتأليف كتاب في هذا الموضوع. وعملت الصيف كله، والسنة الجامعية بعده، وتجمعتْ لديّ ثلاثة ظروف كبار فيها فصول كاملات، وفيها قصاصات ومذكرات تحتاج إلى تصنيف وترتيب وعمل كثير.

وجاء الصيف الجديد، وذهبتُ إلى عمان، ومن خوفي على هذه الظروف حملتها بيدي... وشُغلت بمتاعب الانتقال، ومباهج الاستقبال، ولقاء الأصحاب والآل، فلم أذكرها إلا بعد أسبوعين، فبحثت عنها فلم أجدها، ونفضت الدار نفضاً، وسألت كل سائق سيارة، وراجعت كل مخفر شرطة، فلم أصل إلى شيء. وبقيت أياماً وأنا ذاهل متألم؛ لا أهنأ بطعام ولا أستغرق في منام، حتى إذا هدأت نفسي ورجع لي عقلي قررت أن أستعين الله وأبدأ من جديد. وباشرت العمل وأنجزت هذا الجزء في عشرة أيام، وحملت مخطوطته معي إلى مكة. أما الجزء الثاني والجزء الثالث، اللذان أرجو أن أتكلم فيهما عن الإسلام وعن الإحسان (أي السلوك الإسلامي)؛ فأنا والله في خجل من القراء، وعذري أن القلوب بيد الله، وهو باعث الهمم ومنشئ العزائم، وقد -والله- ضعفت همتي، ووهن العزم مني. فإن ألهم الله واحداً من القراء ودعا لي بظهر الغيب بأن يسهّل الله عليّ كتابة الجزأين، كتبتهما بتوفيق الله وعونه كما كتبت الأول في عشرة أيام. ولكن متى تجيء هذه الأيام العشرة؟ العلم عند الله".

الترتيب:

#6K

0 مشاهدة هذا اليوم

#2K

134 مشاهدة هذا الشهر

#9K

19K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 192.
المتجر أماكن الشراء
علي الطنطاوي ✍️ المؤلف
🎙️ المراجعات الصوتية و الآداء الصوتي
مناقشات ومراجعات
دار المنارة للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
QR Code

أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث