ملخص كتاب ❞كليلة ودمنة❝ ،
يعرف كتاب كليلة ودمنة بأنه كتاب يحتوي على مجموعة من القصص والحكايات التي تُروى على ألسنة الحيوانات موزّعة في خمسة عشر بابًا، كتب بداية باللغة الهندية ثم تُرجم إلى الفهلوية وقد نقله من اللغة الفهلوية إلى اللغة العربية عبد الله بن المقفع مُدخلًا عليه الكثير من التعديلات والإضافات، وفي ثنايا هذه الحكايات حكم وأمثال ومعانٍ رمزية فلسفية وتاريخية عديدة ورسالة مهمّة أراد ابن المقفع إيصالها، فترك للقارئ طريقته في فكّ هذه الرموز وقراءة ما بين السطور وما خلفها،[٣][٤] وفيما يأتي ملخص بسيط لبعض أبواب هذا الكتاب على اختلاف ترتيبها فيه:[٥][٦]
يعرف كتاب كليلة ودمنة بأنه كتاب يحتوي على مجموعة من القصص والحكايات التي تُروى على ألسنة الحيوانات موزّعة في خمسة عشر بابًا، كتب بداية باللغة الهندية ثم تُرجم إلى الفهلوية وقد نقله من اللغة الفهلوية إلى اللغة العربية عبد الله بن المقفع مُدخلًا عليه الكثير من التعديلات والإضافات، وفي ثنايا هذه الحكايات حكم وأمثال ومعانٍ رمزية فلسفية وتاريخية عديدة ورسالة مهمّة أراد ابن المقفع إيصالها، فترك للقارئ طريقته في فكّ هذه الرموز وقراءة ما بين السطور وما خلفها،[٣][٤] وفيما يأتي ملخص بسيط لبعض أبواب هذا الكتاب على اختلاف ترتيبها فيه:[٥][٦]
يحتوي كتاب كليلة ودمنة في أصله على ثلاث مقدمات كل واحدة منها مُفردة في باب وحدها؛ المقدمة الأولى فيها توضيح للعوامل والظروف السياسية والثقافية التي تقف وراء تأليف الكتاب، بالإضافة إلى الدافع الشخصي لدى المؤلف لتأليفه، وقد كتبها علي بن الشاه الفارسي، أما المقدمة الثانية ففيها وصف لرحلة الطبيب برزويه إلى الهند وحصوله على نسخة من الكتاب إلى جانب مجموعة من الكتب الأخرى، بينما المقدمة الثالثة خُصصت لسيرة الطبيب برزويه تكريمًا له وتخليدًا لاسمه وإنجازه.[٧]
والمقدمة الرابعة وضعها ابن المقفع ركّز فيها على العناصر الأساسية في الخطاب، وهي المرسل والرسالة والمتلقي، مبينًا وموضحًا كل عنصر بأسلوبه الخاص والمميز، ثم يقف عند الغاية التي يرى أنّ المؤلف يُريد تحقيقها من هذا الكتاب، بعدها يُشير إلى الأسلوب الذي انتهجه المؤلف في التأليف، ناصحًا القارئ الالتفات إلى الدلالات العميقة.[٧]
يحتوي كتاب كليلة ودمنة في أصله على ثلاث مقدمات كل واحدة منها مُفردة في باب وحدها؛ المقدمة الأولى فيها توضيح للعوامل والظروف السياسية والثقافية التي تقف وراء تأليف الكتاب، بالإضافة إلى الدافع الشخصي لدى المؤلف لتأليفه، وقد كتبها علي بن الشاه الفارسي، أما المقدمة الثانية ففيها وصف لرحلة الطبيب برزويه إلى الهند وحصوله على نسخة من الكتاب إلى جانب مجموعة من الكتب الأخرى، بينما المقدمة الثالثة خُصصت لسيرة الطبيب برزويه تكريمًا له وتخليدًا لاسمه وإنجازه.[٧]
والمقدمة الرابعة وضعها ابن المقفع ركّز فيها على العناصر الأساسية في الخطاب، وهي المرسل والرسالة والمتلقي، مبينًا وموضحًا كل عنصر بأسلوبه الخاص والمميز، ثم يقف عند الغاية التي يرى أنّ المؤلف يُريد تحقيقها من هذا الكتاب، بعدها يُشير إلى الأسلوب الذي انتهجه المؤلف في التأليف، ناصحًا القارئ الالتفات إلى الدلالات العميقة.[٧]