[مراجعات] 📘 ❞ فضائل الصحابة لابن حنبل (ط. جامعة أم القرى) ❝ كتاب ــ أحمد بن حنبل عبد الله بن أحمد بن حنبل اصدار 1983

مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف - 📖 فيديوهات ❞ كتاب فضائل الصحابة لابن حنبل (ط. جامعة أم القرى) ❝ ــ أحمد بن حنبل عبد الله بن أحمد بن حنبل 📖

█ _ أحمد بن حنبل عبد الله 1983 حصريا كتاب فضائل الصحابة لابن (ط جامعة أم القرى) عن القرى 2024 القرى): أبر هذه الأمة قلوبا وأعمقها علما وأقلها تكلفا وأقومها هديا وأحسنها حالا اختارهم لصحبة نبيه صلى عليه وسلم وإقامة دينه " كما قاله ابن مسعود _رضي عنه_ "فحبهم سنة والدعاء لهم قربة والإقتداء بهم وسيلة والأخذ بآثارهم فضيلة وهم صفوة خلق تعالى بعد النبيين عليهم الصلاة والسلام فعن عباس عنهما_ قول عز وجل ( قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلامٌ عَلَى عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَى ) (النمل:59) قال : أصحاب محمد وقال سفيان قوله آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ)(الرعد: 28) هم وعن وهب منبه رحمه بِأَيْدِي سَفَرَةٍ (15) كِرَامٍ بَرَرَةٍ) (عبس:16) قتادة يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاوَتِه)(البقرة:121) آمنوا بكتاب وعملوا بما فيه إن نظر قلوب العباد فوجد قلب خير فاصطفاه لنفسه فابتعثه برسالته ثم قلوبَ أصحابهِ خيرَ قلوبِ العبادِ فجعلهم وزراءَ نبيهِ يُقاتِلون والصحابي هنا هو مَن لقي النبي مؤمنا به ومات ذلك فقد جاء حديث قيلة العنبرية رضي عنها خرجت أبتغي إلى رسول وقد ورد فضلهم آيات وأحاديث كثيرة منها وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) (التوبة:100) وقال لَقَدْ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً) (الفتح:18) وقال مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ مَعَهُ أَشِدَّاءُ الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ مَثَلُهُمْ التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ الْأِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً) (الفتح 29) فضائل ألفه الإمام مناقب صحابة ويحتوي الكتاب (1963) نصًا مسندًا ما مرفوع ومنها دون ترتيب الكتاب وقد رتب مادة يلي: بدأ بذكر فضل بوجه عام كمقدمة لكتابه شرع تراجم فبدأ الخلفاء الراشدين أبو بكر وعمر وعثمان وعلي حسب توليهم الخلافة أعقبهم بباقي العشرة المبشرين بالجنة رجل بدأ أهل البيت الأنصار باقي من غير ترتيب بينهم وهذا الترتيب يشبه حد كبير مسند وقد ترك بعض آل مكانهم وذكرهم مواضع أخرى وكان مسلكه كتابته أن جمع طرق كل نص موضع واحد وإن كان لم يقتصر الثابت النصوص ولم ينص صحيح يعلق ضعف أقسام الكتاب قسم كتابه سبعة وأربعين قسمًا هي: سئل أبي الصديق رحمة عليه سئل علي طالب وغيره: نبيها وعمر قوله وسلم: لو كنت متخذا الناس خليلا لاتخذت أبا خليلا قوله مروا فليصل بالناس " بقية قوله: يصلي " ما روي أول أسلم بكر ما ليستأذن فقال ائذن له وبشره " فضائل أمير المؤمنين عمر الخطاب عنه إسلام عنه باب: نبيها ومن الخطاب فضائل عثمان عفان عنه ومن مالك شيوخه سوى أحمد أخبار وزهده رضوان عليه نسب طالب فضائل السلام من عنه الله فضائل الرحمن عوف عنه فضائل الزبير العوام عبيدة الجراح طلحة عبيد سعد وقاص فاطمة بنت وسلم فضائل الحسن والحسين عنهما فضائل عنهم فضائل خالد الوليد معاذ حارثة النعمان صهيب العرب فضائل أسامة زيد خديجة وغيرها فضائل عمار ياسر اليمن فضائل عائشة وغير بني غفار وأسلم وغيرهم فضائل جعفر جرير قوم شتى الشام فضائل عمرو العاص معاوية الفضل العباس المطلب عم عنه تم دمج المجلدين ملف للتسلسل مجموعات الحديث حيث احتوى هذا على(1963) المؤلف وجعل كالمقدمة بين يدي ومن فلم يضع لهذا الجزء عنوانًا ثم النحو التالي: فبدأ بالخلفاء فواحد بترتيب يليهم كيفما اتفق وهذا وجدير بالذكر أنه ويبدو ألف وفضائلهم إذ يصل إلينا الموضوع أقدم منه ولا نقل شيء كتب العلم سلك مسلكًا يليق بجلالته إلا المحدثين يرجع صنيعهم الباب أحد أمرين يكون إليهما: الأول: يُتسامح إيراد الضعيف باب الفضائل الثاني: يقولون: أسند لك أحالك مؤلفات حول النبوي الشريف مجاناً PDF اونلاين أو السنة النبوية عند والجماعة الرسول ﷺ فعل تقرير صفة خَلقية خُلقية سيرة سواء قبل البعثة (أي بدء الوحي والنبوة) بعدها والحديث والسنة هما المصدر الثاني مصادر التشريع الإسلامي القرآن وذلك خصوصا عموما مبينان لقواعد وأحكام الشريعة ونظمها ومفصلان لما مجملا ومضيفان سكت وموضحان لبيانه ومعانيه ودلالاته سورة النجم: وَمَا يَنْطِقُ الْهَوَى Aya 3 png إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى فالحديث بمثابة كونه وحياً أوحاه للنبي مرادفان للقرآن الحجية ووجوب العمل بهما يستمد منهما أصول العقيدة والأحكام المتعلقة بالعبادات والمعاملات بالإضافة نظم الحياة أخلاق وآداب وتربية قد اهتم العلماء مر العصور بالحديث جمعا وتدوينا ودراسة وشرحا واستنبطت حوله العلوم المختلفة كعلم الجرح والتعديل وعلم مصطلح العلل وغيرها والتي الهدف الأساسي حفظ ودفع الكذب وتوضيح المقبول والمردود مما وامتد تأثير الحديثية المجالات كالتاريخ وما يتعلق بالسيرة وعلوم التراجم والطبقات تأثيره علوم اللغة العربية والتفسير والفقه اعتنت الإسلامية بحديث منذ بداياتها وحاز الوقاية والحفظ والمحافظة الشيء الكثير لنا الروة أقوال الشؤون كلها العظيمة اليسيرة بل الجزئيات التي قد يتوهم أنها ليست اهتمام فنقلوا التفاصيل أحوال الطعام الشراب بكيفية نومه ويقظته قيامه قعوده حرصهم يجتهدوا التوفيق مطالب حياتهم اليومية والتفرغ للعلم قال: «كنت أنا وجار لي أمية وهي عوالي المدينة وكنا نتناوب النزول ينزل يوما وأنزل فإذا نزلت جئته بخبر اليوم وغيره وإذا نزل مثل » ويرجع للصحابة علم رواية وذلك وفاة ومع انتشار الإسلام واتساع البلاد أقام المتفرقة ينشرون ويبلغون فصار يروى وينقل ووجد بذلك يروي بعضهم سمعوه وكذلك بعدهم التابعين كانوا يروون يكونوا يتوقفون قبول أي يرويه صحابي وظل الأمر الحال حتى وقعت الفتنة أدت مقتل الخليفة تبع انقسامات واختلافات وظهور الفرق والمذاهب فأخذ الدَّسُ يكثر شيئاً فشيئاً وبدأ فريق يبحث يسوغ بدعته نصوص ينسبها وعندها والتابعين يتحرون الأحاديث يقبلون عرفوا طريقها واطمأنوا ثقة رواتها وعدالتهم روى مسلم صحيحه مجاهد قال: «جاء بشير العدوي فجعل يحدث ويقول لا يأذن لحديثه يستمع ينظر إليه فقال: يا مالي أراك تسمع لحديثي أُحدثك تسمع؟ عباس: إنا كنا مرة إذا سمعنا رجلاً يقول ابتدرته أبصارنا وأصغينا بآذاننا فلما ركب الصعب والذلول نأخذ نعرف» وقد أخرج مقدمة أيضا سيرين قال: «لم يسألون الإسناد قالوا: سَمُّوا رجالكم» واتبعهم التابعون وتابعوهم ووضعوا قواعد علمية الأخبار ينصوا كثير تلك القواعد فاستنبطوا منهجهم ومعرفة الرواة الذين يعتد بروايتهم بها استنبطوا شروط الرواية وطرقها وقواعد وكل يلحق هذا الركن يحمل أُلف العظيم (علم الحديث) و(كتب

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
فضائل الصحابة لابن حنبل (ط. جامعة أم القرى)
كتاب

فضائل الصحابة لابن حنبل (ط. جامعة أم القرى)

ــ أحمد بن حنبل عبد الله بن أحمد بن حنبل

صدر 1983م عن جامعة أم القرى
فضائل الصحابة لابن حنبل (ط. جامعة أم القرى)
كتاب

فضائل الصحابة لابن حنبل (ط. جامعة أم القرى)

ــ أحمد بن حنبل عبد الله بن أحمد بن حنبل

صدر 1983م عن جامعة أم القرى
عن كتاب فضائل الصحابة لابن حنبل (ط. جامعة أم القرى):
الصحابة أبر هذه الأمة قلوبا ، وأعمقها علما ، وأقلها تكلفا ، وأقومها هديا ، وأحسنها حالا اختارهم الله لصحبة نبيه -صلى الله عليه وسلم- وإقامة دينه " . كما قاله ابن مسعود _رضي الله عنه_ .

"فحبهم سنة والدعاء لهم قربة والإقتداء بهم وسيلة والأخذ بآثارهم فضيلة .

وهم صفوة خلق الله تعالى بعد النبيين -عليهم الصلاة والسلام- فعن ابن عباس _رضي الله عنهما_ في قول الله عز وجل ( قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلامٌ عَلَى عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَى ) (النمل:59) قال : أصحاب محمد -صلى الله عليه وسلم- .

وقال سفيان في قوله عز وجل ( الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ)(الرعد: 28) قال : هم أصحاب محمد -صلى الله عليه وسلم- .

وعن وهب بن منبه -رحمه الله -في قوله تعالى ( بِأَيْدِي سَفَرَةٍ (15) كِرَامٍ بَرَرَةٍ) (عبس:16) قال هم أصحاب محمد -صلى الله عليه وسلم..

وقال قتادة في قوله تعالى ( يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاوَتِه)(البقرة:121) هم أصحاب محمد - صلى الله عليه وسلم -آمنوا بكتاب الله وعملوا بما فيه .

وقال ابن مسعود _رضي الله عنه_ " إن الله نظر في قلوب العباد فوجد قلب محمد -صلى الله عليه وسلم- خير قلوب العباد فاصطفاه لنفسه فابتعثه برسالته ، ثم نظر في قلوب العباد بعد قلب محمد فوجد قلوبَ أصحابهِ خيرَ قلوبِ العبادِ فجعلهم وزراءَ نبيهِ يُقاتِلون على دينه " والصحابي هنا هو مَن لقي النبي -صلى الله عليه وسلم - مؤمنا به ، ومات على ذلك . فقد جاء في حديث قيلة العنبرية -رضي الله عنها- : خرجت أبتغي الصحابة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم .

وقد ورد في فضلهم آيات وأحاديث كثيرة منها : قوله تعالى ( وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) (التوبة:100)

وقال تعالى ( لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً) (الفتح:18)

وقال تعالى ( مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْأِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً) (الفتح : 29)

فضائل الصحابة هو كتاب ألفه الإمام أحمد بن حنبل في مناقب صحابة النبي محمد، ويحتوي الكتاب على (1963) نصًا مسندًا، منها ما هو مرفوع ومنها ما دون ذلك .

ترتيب الكتاب
وقد رتب الإمام أحمد بن حنبل مادة الكتاب كما يلي:

بدأ بذكر فضل الصحابة بوجه عام كمقدمة لكتابه، ثم شرع في تراجم الصحابة، فبدأ بذكر الخلفاء الراشدين أبو بكر وعمر وعثمان وعلي حسب توليهم الخلافة، ثم أعقبهم بباقي العشرة المبشرين بالجنة رجل بعد رجل، ثم بدأ بذكر أهل البيت ثم الأنصار، ثم باقي الصحابة من غير ترتيب بينهم، وهذا الترتيب يشبه إلى حد كبير ترتيب مسند الإمام أحمد، وقد ترك بعض آل البيت في مكانهم وذكرهم في مواضع أخرى، وكان مسلكه في كتابته أن جمع طرق كل نص في موضع واحد وإن كان لم يقتصر على الثابت من النصوص، ولم ينص على ما هو صحيح ولم يعلق على ما فيه ضعف.

أقسام الكتاب

قسم أحمد بن حنبل كتابه إلى سبعة وأربعين قسمًا هي:

سئل عن فضائل أبي بكر الصديق رحمة الله عليه

سئل عن قول علي بن أبي طالب وغيره: خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر وعمر

قوله صلى الله عليه وسلم: " لو كنت متخذا من الناس خليلا، لاتخذت أبا بكر خليلا

قوله صلى الله عليه وسلم: " مروا أبا بكر فليصل بالناس "

بقية قوله: " مروا أبا بكر يصلي بالناس "

ما روي أن أول من أسلم أبو بكر

ما روي أن أبا بكر جاء ليستأذن فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " ائذن له، وبشره بالجنة "

فضائل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه
إسلام عمر بن الخطاب رضي الله عنه

باب: خير هذه الأمة بعد نبيها
ومن فضائل عمر بن الخطاب

فضائل عثمان بن عفان رضي الله عنه
ومن فضائل عثمان من حديث أبي بكر بن مالك عن شيوخه سوى عبد الله بن أحمد
أخبار أمير المؤمنين علي بن أبي طالب وزهده رضوان الله عليه
نسب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب

فضائل علي عليه السلام
من فضائل علي رضي الله عنه من حديث أبي بكر بن مالك عن شيوخه غير عبد الله
فضائل عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه
فضائل الزبير بن العوام رضي الله عنه
فضائل أبي عبيدة بن الجراح رضي الله عنه
فضائل طلحة بن عبيد الله رضي الله عنه
فضائل سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه
فضائل فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم
فضائل الحسن، والحسين رضي الله عنهما
فضائل الأنصار رضي الله عنهم
فضائل خالد بن الوليد رحمه الله
فضائل سعد بن معاذ رحمه الله
فضائل حارثة بن النعمان رضي الله عنه
فضائل صهيب رضي الله عنه
فضائل العرب
فضائل أسامة بن زيد رضي الله عنه
فضائل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه
فضائل عبد الله بن عباس رضي الله عنهما
فضائل خديجة وغيرها
فضائل عمار بن ياسر رضي الله عنه
فضائل أهل اليمن
فضائل عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها، وغير ذلك في أهل اليمن
فضائل بني غفار، وأسلم وغيرهم
فضائل جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه
فضائل جرير بن عبد الله رضي الله عنه
فضائل عبد الله بن عمر رضي الله عنهما
فضائل قوم شتى من أهل الشام
فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم
فضائل عمرو بن العاص رضي الله عنه
فضائل معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما
فضائل أبي الفضل العباس بن عبد المطلب عم رسول الله صلى الله عليه وسلم
فضائل عبد الله بن عباس رضي الله عنه

تم دمج المجلدين في ملف واحد للتسلسل فضائل الصحابة (ط جامعة أم القرى) من باقي مجموعات الحديث حيث احتوى هذا الكتاب على(1963) نصًا مسندًا، منها ما هو مرفوع ومنها ما دون ذلك.

وقد رتب المؤلف مادة الكتاب كما يلي:

بدأ بذكر فضل الصحابة بوجه عام، وجعل هذا كالمقدمة بين يدي الكتاب، ومن ثم فلم يضع لهذا الجزء من الكتاب عنوانًا.

ثم شرع في تراجم الصحابة على النحو التالي:

فبدأ بالخلفاء الراشدين واحد فواحد بترتيب توليهم الخلافة، ثم يليهم باقي العشرة المبشرين بالجنة رجل بعد رجل، ثم أهل البيت، ثم الأنصار، ثم باقي الصحابة كيفما اتفق.

وهذا الترتيب يشبه إلى حد كبير ترتيب مسند الإمام أحمد رضي الله عنه، وجدير بالذكر أنه ترك بعض آل البيت في مكانهم وذكرهم في مواضع أخرى.

ويبدو أن هذا الكتاب كان أول كتاب ألف في مناقب الصحابة وفضائلهم ،إذ لم يصل إلينا في هذا الموضوع كتاب أقدم منه، ولا نقل شيء عن ذلك في كتب أهل العلم.

وقد سلك المؤلف في جمع النصوص مسلكًا يليق بجلالته في هذا العلم، حيث جمع طرق كل نص في موضع واحد، وإن كان لم يقتصر على الثابت من النصوص، ولم ينص على ما هو صحيح ولم يعلق على ما فيه ضعف، إلا أن المحدثين يرجع صنيعهم في هذا الباب إلى أحد أمرين وقد يكون إليهما:

الأول: يُتسامح في إيراد الضعيف في باب الفضائل.


الثاني: يقولون: " من أسند لك فقد أحالك ".

الترتيب:

#10K

0 مشاهدة هذا اليوم

#15K

25 مشاهدة هذا الشهر

#13K

15K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 1103.
المتجر أماكن الشراء
أحمد بن حنبل عبد الله بن أحمد بن حنبل ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
جامعة أم القرى 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث