[مراجعات] 📘 ❞ الجامع لأحكام القرآن (تفسير القرطبي) (ت: التركي) الجزء الأول: الفاتحة - 39البقرة ❝ كتاب ــ محمد بن أحمد الأنصاري القرطبي اصدار 2006

كتب التفاسير وعلوم القرآن الكريم - 📖 فيديوهات ❞ كتاب الجامع لأحكام القرآن (تفسير القرطبي) (ت: التركي) الجزء الأول: الفاتحة - 39البقرة ❝ ــ محمد بن أحمد الأنصاري القرطبي 📖

█ _ محمد بن أحمد الأنصاري القرطبي 2006 حصريا كتاب الجامع لأحكام القرآن (تفسير القرطبي) (ت: التركي) الجزء الأول: الفاتحة 39البقرة عن مؤسسة الرسالة 2024 39البقرة: تصوير جديد غير الذي الشبكة من قبل مترابط الأجزاء وواجهة مفهرسة التفاسير الجامع التركي)  المؤلف: أبو عبد الله  المحقق: الله المحسن التركي  الناشر: الرسالة تفسير سورة الفاتحة " بحول وكرمه" وَفِيهَا أَرْبَعَةُ أَبْوَابٍ: الْبَابُ الْأَوَّلُ فِي فَضَائِلِهَا وَأَسْمَائِهَا وَفِيهِ سَبْعُ مَسَائِلَ الْأُولَى: رَوَى التِّرْمِذِيُّ عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ قَالَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (مَا أَنْزَلَ التَّوْرَاةِ وَلَا الْإِنْجِيلِ مِثْلَ أُمِّ الْقُرْآنِ وَهِيَ السَّبْعُ الْمَثَانِي مَقْسُومَةٌ «1» بَيْنِي وَبَيْنَ عَبْدِي وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ ( أَخْرَجَ مَالِكٌ عَنِ الْعَلَاءِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ يَعْقُوبَ: أَنَّ أَبَا سَعِيدٍ مَوْلَى [عَبْدِ بْنِ] عَامِرِ كُرَيْزٍ أَخْبَرَهُ سلم نَادَى أُبَيَّ بْنَ وَهُوَ يُصَلِّي فَذَكَرَ الْحَدِيثَ ابْنُ الْبَرِّ: أَبُو لَا يُوقَفُ لَهُ عَلَى اسْمٍ مَعْدُودٌ أَهْلِ الْمَدِينَةِ رِوَايَتُهُ أَبِي هُرَيْرَةَ وَحَدِيثُهُ هَذَا مُرْسَلٌ وَقَدْ سَعِيدِ الْمُعَلَّى رَجُلٌ مِنَ الصَّحَابَةِ اسْمِهِ أَيْضًا رَوَاهُ عَنْهُ حَفْصُ بْنُ عَاصِمٍ وَعُبَيْدُ حُنَيْنٍ قُلْتُ: كَذَا التَّمْهِيدِ: (لَا اسْمٍ) وَذَكَرَ كِتَابِ الِاخْتِلَافَ وَالْحَدِيثُ خَرَّجَهُ الْبُخَارِيُّ قَالَ: كُنْتُ أُصَلِّي الْمَسْجِدِ فَدَعَانِي رَسُولُ وَسَلَّمَ فَلَمْ أُجِبْهُ فَقُلْتُ: يَا إِنِّي فَقَالَ: (أَلَمْ يَقُلِ اللَّهُ" اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذا دَعاكُمْ «2» ثُمَّ قال) لَأُعَلِّمَنَّكَ سُورَةً هِيَ أَعْظَمُ السُّوَرِ قَبْلَ أَنْ تَخْرُجَ أَخَذَ بِيَدِي فَلَمَّا أَرَادَ يَخْرُجَ قُلْتُ لَهُ: أَلَمْ تَقُلْ سُورَةٍ الْقُرْآنِ؟ (الْحَمْدُ رَبِّ الْعالَمِينَ وَالْقُرْآنُ الْعَظِيمُ الَّذِي أُوتِيتُهُ) الْبَرِّ وَغَيْرُهُ: سعيد المعلى كتب وعلوم الكريم مجاناً PDF اونلاين يحتوي هذا القسم الآتي: 1 علم التفسير يخص تفسير لغة: تدور مادته حول معنى الكشف مطلقا سواء أكان لغموض لفظ أم لغير ذلك يقال فسرت اللفظ فسرا باب ضرب ونصر وفسرته تفسيرا شدد للكثرة إذا كشفت مغلقه التفسير اصطلاحا: كشف معانى وبيان المراد منه وهو أعم أن يكون بحسب المشكل وغيره وبحسب المعنى الظاهر والمقصود 2 علوم هي العلوم المتعلقة بالقرآن حيث نزوله وترتيبه وجمعه وكتابته وقراءاته وتجويده ومعرفة المحكم والمتشابه والناسخ والمنسوخ وأسباب النزول وإعجازه وإعرابه ورسمه وعلم غريب وغير ويُعرف أيضًا بأنها جميع والبحوث التي تتعلق أو كل ما يتصل يُطلق عليها التنزيل الكتاب وقد عدّ الزركشي كتابه البرهان 47 علمًا وأوصلها جلال الدين السيوطي الإتقان لـ 80

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الجامع لأحكام القرآن (تفسير القرطبي) (ت: التركي) الجزء الأول: الفاتحة - 39البقرة
كتاب

الجامع لأحكام القرآن (تفسير القرطبي) (ت: التركي) الجزء الأول: الفاتحة - 39البقرة

ــ محمد بن أحمد الأنصاري القرطبي

صدر 2006م عن مؤسسة الرسالة
الجامع لأحكام القرآن (تفسير القرطبي) (ت: التركي) الجزء الأول: الفاتحة - 39البقرة
كتاب

الجامع لأحكام القرآن (تفسير القرطبي) (ت: التركي) الجزء الأول: الفاتحة - 39البقرة

ــ محمد بن أحمد الأنصاري القرطبي

صدر 2006م عن مؤسسة الرسالة
عن كتاب الجامع لأحكام القرآن (تفسير القرطبي) (ت: التركي) الجزء الأول: الفاتحة - 39البقرة:
تصوير جديد غير الذي على الشبكة من قبل مترابط الأجزاء وواجهة مفهرسة الجامع لأحكام القرآن (تفسير القرطبي) (ت: التركي) من التفاسير

الجامع لأحكام القرآن (تفسير القرطبي) (ت: التركي)
 المؤلف: محمد بن أحمد الأنصاري القرطبي أبو عبد الله
 المحقق: عبد الله بن عبد المحسن التركي
 الناشر: مؤسسة الرسالة
تفسير سورة الفاتحة
" بحول الله وكرمه" وَفِيهَا أَرْبَعَةُ أَبْوَابٍ:

الْبَابُ الْأَوَّلُ فِي فَضَائِلِهَا وَأَسْمَائِهَا وَفِيهِ سَبْعُ مَسَائِلَ
الْأُولَى: رَوَى التِّرْمِذِيُّ عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ قَالَ قَالَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (مَا أَنْزَلَ اللَّهُ فِي التَّوْرَاةِ وَلَا فِي الْإِنْجِيلِ مِثْلَ أُمِّ الْقُرْآنِ وَهِيَ السَّبْعُ الْمَثَانِي وَهِيَ مَقْسُومَةٌ «1» بَيْنِي وَبَيْنَ عَبْدِي وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ (. أَخْرَجَ مَالِكٌ عَنِ الْعَلَاءِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَعْقُوبَ: أَنَّ أَبَا سَعِيدٍ مَوْلَى [عَبْدِ اللَّهِ بْنِ] عَامِرِ بْنِ كُرَيْزٍ أَخْبَرَهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ سلم نَادَى أُبَيَّ بْنَ كَعْبٍ وَهُوَ يُصَلِّي، فَذَكَرَ الْحَدِيثَ. قَالَ ابْنُ عَبْدِ الْبَرِّ: أَبُو سَعِيدٍ لَا يُوقَفُ لَهُ عَلَى اسْمٍ وَهُوَ مَعْدُودٌ فِي أَهْلِ الْمَدِينَةِ، رِوَايَتُهُ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ وَحَدِيثُهُ هَذَا مُرْسَلٌ، وَقَدْ رَوَى هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ أَبِي سَعِيدِ بْنِ الْمُعَلَّى رَجُلٌ مِنَ الصَّحَابَةِ لَا يُوقَفُ عَلَى اسْمِهِ أَيْضًا، رَوَاهُ عَنْهُ حَفْصُ بْنُ عَاصِمٍ، وَعُبَيْدُ بْنُ حُنَيْنٍ. قُلْتُ: كَذَا قَالَ فِي التَّمْهِيدِ: (لَا يُوقَفُ لَهُ عَلَى اسْمٍ). وَذَكَرَ فِي كِتَابِ الصَّحَابَةِ الِاخْتِلَافَ فِي اسْمِهِ. وَالْحَدِيثُ خَرَّجَهُ الْبُخَارِيُّ عَنْ أَبِي سَعِيدِ بْنِ الْمُعَلَّى قَالَ: كُنْتُ أُصَلِّي فِي الْمَسْجِدِ فَدَعَانِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمْ أُجِبْهُ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي كُنْتُ أُصَلِّي، فَقَالَ: (أَلَمْ يَقُلِ اللَّهُ" اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذا دَعاكُمْ «2» ثُمَّ قال) إِنِّي لَأُعَلِّمَنَّكَ سُورَةً هِيَ أَعْظَمُ السُّوَرِ فِي الْقُرْآنِ قَبْلَ أَنْ تَخْرُجَ مِنَ الْمَسْجِدِ ثُمَّ أَخَذَ بِيَدِي، فَلَمَّا أَرَادَ أَنْ يَخْرُجَ قُلْتُ لَهُ: أَلَمْ تَقُلْ لَأُعَلِّمَنَّكَ سُورَةً هِيَ أَعْظَمُ سُورَةٍ فِي الْقُرْآنِ؟ قَالَ: (الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ هِيَ السَّبْعُ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنُ الْعَظِيمُ الَّذِي أُوتِيتُهُ). قَالَ ابْنُ عَبْدِ الْبَرِّ وَغَيْرُهُ: أَبُو سعيد بن المعلى


الترتيب:

#4K

1 مشاهدة هذا اليوم

#21K

31 مشاهدة هذا الشهر

#411

212K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 493.
المتجر أماكن الشراء
محمد بن أحمد الأنصاري القرطبي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مؤسسة الرسالة 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية