[مراجعات] 📘 ❞ وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان المجلد الأول: إبراهيم - جهاركس * 1 - 146 ❝ كتاب ــ أحمد بن محمد بن أبي بكر بن خلكان اصدار 1978

كتب السير و المذكرات - 📖 فيديوهات ❞ كتاب وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان المجلد الأول: إبراهيم - جهاركس * 1 - 146 ❝ ــ أحمد بن محمد بن أبي بكر بن خلكان 📖

█ _ أحمد بن محمد أبي بكر خلكان 1978 حصريا كتاب وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان المجلد الأول: إبراهيم جهاركس * 1 146 عن دار صادر 2024 146: وَفَـيَات أحد كتب السير والتراجم ألفه القاضي ابن (608 هـ 681 هـ) يعد الكتاب الكتب المهمة والمتخصصه علم التراجم وهو من أهم المصادر والتاريخ فهو معجم وكتاب التاريخ ومنه الأدبي إلا أنه تراجم أكثر منه تاريخ وقد أدرج بعض تراجمه صفاريون وتاريخ دولة السلاجقة الدولة العبيدية الأيوبية ترجم فيه ما يزيد 850 علما لمختلف الخلفاء والأمراء والوزراء والعلماء وغيرهم ولم يذكر المؤرخ كتابة ترجمة لأحد الصحابة ولا التابعين جماعة يسيرة تدعو حاجة كثير الناس معرفة أحوالهم وكذلك الحال فلم أحدا منهم ولكن ذكر الأفاضل الذين شاهدهم ونقل عنهم أو كانوا زمانه ولم يرهم ليطلع يأتي بعده حالهم يقتصر طائفة مخصوصة مثل العلماء الملوك الأمراء الوزراء الشعراء بل تحدث كل له شهرة بين ويقع السؤال عنه فذكر أحواله وأثبت وفاته ومولده ورفع نسبه ومحاسنه وافتتحه بخطبة وجيزة قدم فيها للكتاب وللدافع الذي دعاه لتأليفه سبب التأليف يقول مقدمة كتابه الأعيان: هذا مختصر دعاني إلى جمعه أني كنت مولعاً بالاطلاع أخبار المتقدمين أولي النباهة وتواريخ وَفَـيَاتهم وموالدهم ومن جمع عصر فوقع لي شيء حملني الاستزادة وكثرة التتبع فعمدت مطالعة الموسومة بهذا الفن وأخذت أفواه الأئمة المتقنين لم أجده أزل ذلك حتى حصل عندي مسودات كثيرة سنين عديدة وغلق خاطري بعضه فصرت إذا احتجت معاودة لا أصل إليه بعد التعب استخراجه لكونه غير مرتب فاضطررت ترتيبه فرأيت حروف المعجم أيسر السنين فعدلت والتزمت تقديم كان أول اسمه الهمزة ثم ثاني حرف هو أقرب إليها غيره فقدمت لأن الباء الحاء فعلت آخره ليكون أسهل للتناول وإن هذا يفضي تأخير المتقدم وتقديم المتأخر العصر وإدخال ليس الجنس المتجانسين لكن هذه المصلحة أحوجت أذكر المختصر أحداً رضوان الله عليهم الخلفاء: اكتفاء بالمصنفات الكثيرة الباب ذكرت شاهدتهم ونقلت زمني أرهم بعدي أقصر ذكرته وأتيت بما وفقت عليه مع الإيجاز كيلا يطول أثبت إن قدرت ورفعت ظفرت به وقيدت الألفاظ يؤمن تصحيفه وذكرت محاسن شخص يليق مكرمة نادرة شعر رسالة ليتفكه متأمله يراه مقصوراً أسلوب واحد فيملّه والدواعي إنما تنبعث لتصفح مفنناً وبعد أن صار كذلك يكن بد استفتاحه للتبرك بها؛ فنشأ مجموع وجعلته تذكرة لنفسي وسميته الإضافات لقى الذيوع لدي والأدباء والعناية استدعى مزيد عناية فتتبعوه فيما غفل الفضلاء وأهل الشهرة فألف شاكر الكتبي (توفي 764 1363 م ) "فوات الوفيات والذيل عليها" وألف يقترب نسقه صلاح الدين الصفدي موسوعته الضخمة "الوافي الوفيات" ومعاصرهما شمس الذهبي "سِيَر أعلام النبلاء" العماد الحنبلي "شذرات الذهب ذهب" مرتباً سنوات الوفاة ضمنه موجزاً واختصر المذكرات مجاناً PDF اونلاين هى تلك التي كتبها أصحابها أشخاص آخرون تجارب شخصيات رسمت وأسست قواعد هامة حياتنا تستوجب القراءة والتفكّر

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان المجلد الأول: إبراهيم - جهاركس * 1 - 146
كتاب

وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان المجلد الأول: إبراهيم - جهاركس * 1 - 146

ــ أحمد بن محمد بن أبي بكر بن خلكان

صدر 1978م عن دار صادر
وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان المجلد الأول: إبراهيم - جهاركس * 1 - 146
كتاب

وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان المجلد الأول: إبراهيم - جهاركس * 1 - 146

ــ أحمد بن محمد بن أبي بكر بن خلكان

صدر 1978م عن دار صادر
مميّز
عن كتاب وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان المجلد الأول: إبراهيم - جهاركس * 1 - 146:
وَفَـيَات الأعيان أحد كتب السير والتراجم، ألفه القاضي ابن خلكان (608 هـ-681 هـ)، يعد الكتاب أحد الكتب المهمة والمتخصصه في علم التراجم، وهو يعد من أهم المصادر في التراجم والتاريخ، فهو معجم في التراجم، وكتاب في التاريخ ومنه التاريخ الأدبي، إلا أنه كتاب تراجم أكثر منه كتاب تاريخ، وقد أدرج ابن خلكان في بعض تراجمه تاريخ صفاريون وتاريخ دولة السلاجقة وتاريخ الدولة العبيدية وتاريخ الدولة الأيوبية.

وقد ترجم فيه ابن خلكان ما يزيد عن 850 علما لمختلف الخلفاء والأمراء والوزراء والعلماء وغيرهم.

ولم يذكر المؤرخ ابن خلكان في كتابة ترجمة لأحد من الصحابة ولا من التابعين إلا جماعة يسيرة تدعو حاجة كثير من الناس على معرفة أحوالهم، وكذلك الحال في الخلفاء فلم يذكر أحدا منهم، ولكن ذكر جماعة من الأفاضل الذين شاهدهم ونقل عنهم أو كانوا في زمانه ولم يرهم، ليطلع من يأتي بعده على حالهم، ولم يقتصر ابن خلكان على طائفة مخصوصة مثل العلماء أو الملوك أو الأمراء أو الوزراء أو الشعراء، بل تحدث في كتابة عن كل من له شهرة بين الناس ويقع السؤال عنه فذكر أحواله، وأثبت وفاته ومولده، ورفع نسبه ومحاسنه، وافتتحه بخطبة وجيزة قدم فيها للكتاب وللدافع الذي دعاه لتأليفه.

سبب التأليف
يقول القاضي ابن خلكان في مقدمة كتابه وَفَـيَات الأعيان:

هذا مختصر في التاريخ، دعاني إلى جمعه أني كنت مولعاً بالاطلاع على أخبار المتقدمين من أولي النباهة وتواريخ وَفَـيَاتهم وموالدهم، ومن جمع منهم كل عصر فوقع لي منهم شيء حملني على الاستزادة وكثرة التتبع، فعمدت إلى مطالعة الكتب الموسومة بهذا الفن، وأخذت من أفواه الأئمة المتقنين له ما لم أجده في كتاب، ولم أزل على ذلك حتى حصل عندي منه مسودات كثيرة في سنين عديدة، وغلق على خاطري بعضه فصرت إذا احتجت إلى معاودة شيء منه لا أصل إليه إلا بعد التعب في استخراجه، لكونه غير مرتب، فاضطررت إلى ترتيبه، فرأيت على حروف المعجم أيسر منه على السنين، فعدلت إليه، والتزمت فيه تقديم من كان أول اسمه الهمزة، ثم من كان ثاني حرف من اسمه الهمزة أو ما هو أقرب إليها، على غيره، فقدمت إبراهيم على أحمد لأن الباء أقرب إلى الهمزة من الحاء، وكذلك فعلت إلى آخره، ليكون أسهل للتناول، وإن كان هذا يفضي إلى تأخير المتقدم وتقديم المتأخر في العصر وإدخال من ليس من الجنس بين المتجانسين، لكن هذه المصلحة أحوجت إليه، ولم أذكر في هذا المختصر أحداً من الصحابة رضوان الله عليهم، ولا من التابعين، إلا جماعة يسيرة تدعو حاجة كثير من الناس إلى معرفة أحوالهم، وكذلك الخلفاء: ولم أذكر أحداً منهم اكتفاء بالمصنفات الكثيرة في هذا الباب، لكن ذكرت جماعة من الأفاضل الذين شاهدتهم ونقلت عنهم، أو كانوا في زمني ولم أرهم، ليطلع على حالهم من يأتي بعدي، ولم أقصر هذا المختصر على طائفة مخصوصة مثل العلماء أو الملوك أو الأمراء أو الوزراء أو الشعراء، بل كل من له شهرة بين الناس ويقع السؤال عنه ذكرته وأتيت من أحواله بما وفقت عليه، مع الإيجاز كيلا يطول الكتاب، أثبت وفاته ومولده إن قدرت عليه، ورفعت نسبه على ما ظفرت به، وقيدت من الألفاظ ما لا يؤمن تصحيفه، وذكرت من محاسن كل شخص ما يليق به من مكرمة أو نادرة أو شعر أو رسالة ليتفكه به متأمله ولا يراه مقصوراً على أسلوب واحد فيملّه، والدواعي إنما تنبعث لتصفح الكتاب إذا كان مفنناً، وبعد أن صار كذلك لم يكن بد من استفتاحه بخطبة وجيزة للتبرك بها؛ فنشأ من مجموع ذلك هذا الكتاب، وجعلته تذكرة لنفسي ، وسميته كتاب وَفَـيَات الأعيان وأنباء أبناء الزمان .



الإضافات
لقى كتاب وفيات الأعيان من الذيوع لدي العلماء والأدباء والعناية منهم ما استدعى مزيد عناية به، فتتبعوه فيما غفل عنه من تراجم الفضلاء وأهل الشهرة فألف ابن شاكر الكتبي (توفي 764 هـ / 1363 م ) "فوات الوفيات والذيل عليها"، وألف على ما يقترب من نسقه صلاح الدين الصفدي موسوعته الضخمة "الوافي في الوفيات" ومعاصرهما شمس الدين الذهبي كتابه "سِيَر أعلام النبلاء"، ثم من بعده ابن العماد الحنبلي في كتاب "شذرات الذهب في أخبار من ذهب" مرتباً على سنوات الوفاة، وقد ضمنه موجزاً واختصر فيه غيره من كتب التاريخ والتراجم.

الترتيب:

#83

0 مشاهدة هذا اليوم

#21K

18 مشاهدة هذا الشهر

#21K

11K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 494.
المتجر أماكن الشراء
أحمد بن محمد بن أبي بكر بن خلكان ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار صادر 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث