█ _ أدهم شرقاوي 2015 حصريا رواية نبض (ت: شرقاوي) عن كلمات للنشر والتوزيع 2024 شرقاوي): “هي تحكي قصة حب زمن الحرب؛ فطالما زجّ النّاس “الراء” بين الحاء والباء فانتقلنا من أجمل ما عرفه الإنسان _وهو الحب_ إلى أسوأ وهي الحرب” بهذا يستهل الكاتب الفلسطيني حديثه لمراسلة “فلسطين” الذي دار روايته “نبض” التي صدرت حديثًا ويمكنك _عزيزي القارئ_ أن تطلع بعضٍ مقتطفاتها سنوردها السياق تقع الرواية أربعة فصول فصلها الأول يحكي الحرب ومآسيها ويسردُ لحروب ماضية لم يتعلم دروسها ويمزجُ الماضي والحاضر ذلك يقول “قس بن ساعدة” (وهو الاسم “المستعار” المعروف به الكاتب): “حاولت أقنع القارئ برؤيتي وأسبابها ومشعليها هي نفسها كل ولكن المقاتلين يتغيّرون” كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثاً شكل متسلسلة كما أنها أكبر الأجناس القصصية حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد بما فيه وصف وحوار وصراع وما ينطوي عليه تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم الكتاب مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره
❞ لن أنجب بنتاً و أسميها باسمك ...
البنت التي كنت أريد إنجابها كان من المفترض أن تكوني أمها ... فلا تعابيني ... أنت وأدتها في داخلي يا نبض
جعلتني قبرا و أهلت التراب عليها و علي !
اخرجي قليلا لأعاتبك
لأصرخ في وجهك كما لم يحدث من قبل أن فعلت
لأضمك إلى صدري و أقول لك الآن موتي كما يحلو لك . ❝
❞ فعندما يفشل الساسة يختلقون الحروب ويصدرون أزماتهم إلى الخارج. وليس سوى الحروب الخارجية يمنع الثورات الداخلية، إذ يجد الشعب نفسه مرغما أن يلتف حول حكومته . ❝
❞ الليل في عينيك أكبر من قدرة اللغة، وهذا السواد كله يعاش ولا يحكى، والكحل في جفنيك أوسع من مساحة الكلام، والغمازة التي ترتسم على خدك الأيمن حين تبتسمين تصيب اللغة بارتباك تام . ❝
❞ لابد لكل قرية مجنونٌ يا نبض!
بدونه لا يكتمل المشهد،ولا تستقيم القرية !
ولا تتعجبي إذا قلت لكِ أن المجنون على قناعة تامة بأنه عاقل، وأنه يسايرنا كما نسايره ..
ولذات السبب أيضاً ، لأنه يرانا مجانين! . ❝
❞ الآية وإن كانت تثبت وبشكل قاطع وجود الكيد في النساء فإن ˝ ولا تقصص رؤياك على إخوتك فيكيدوا لك كيدا˝ تثبت بما لا يدع مجالا للشك أن للرجال حظا وافرا من الكيد أيضا . ❝