❞ عدت إلى الداخل وأنا أرتجف .. لا أحب مشاهدة العنف إلا على شاشة التلفزيون .. فيما عدا هذا تبدو الأمور قاسية جداً واقعية جداً .. عندما لا يكون الدم صلصة أو مربى فراولة تشعر بالقلق. ❝ ⏤أحمد خالد توفيق
❞ عدت إلى الداخل وأنا أرتجف . لا أحب مشاهدة العنف إلا على شاشة التلفزيون . فيما عدا هذا تبدو الأمور قاسية جداً واقعية جداً . عندما لا يكون الدم صلصة أو مربى فراولة تشعر بالقلق. ❝
❞ لا ادري لماذا أكتب هذا الآن ...
البارحة ليلاً ،حوالي الساعة ال3 صباحاً كنت اصارع السهر ، و ادعو على كوب القهوة الذي شربته في الساعة لا ادري كم عددها (عند اذان العشاء ....
لانه السبب ...
كان يجب أن أدرس لإمتحان الرياضيات
لكنني اكتفيت بالتحديق في سقف غرفتي ..
حتى شعرت بالجوع، نهضت من فراشي ...
خرجتُ من غرفتي ومررت بصالون المنزل (فناء المنزل) عبوراً بجوار نافورة الماء حتى وصلت للمطبخ ..
فتحت الثلاجة ،اخرجت الخبز ،الزيت،الطماطم ،اغلقت الثلاجة
فتحت الثلاجة مجدداً اعدت الخبز ،الزيت والطماطم ،اخرجت المربى ،،احضرت ملعقة
،اعدت كل شيء لمكانه مجدداً شربت كأس ماء ..
لا شهية لي لكنني جائعة للغاية ...
اشتهي كوب قهوة آخر..
صوت الغلاية
صوت صب القهوة في الكوب
صوت ارتشافي للقهوة
صوت خطواتي
صوت انفاسي
يا إلٖهي ماكل هذا الضجيج ؟!!
دخلت غرفتي كنت اريد اخراج جواربي لان قدماي تجمدتا ..
صوت صرير باب خزانتي
دست على ذيل قطتي
صوت القطة
مددت يدي نحو رف خزانتي
سقطت العلبة الزجاجية التي اضع فيها الكرات الزجاجية والأشياء الصغيرة( كالأزرار والخرز)
انكسرت...
ومن ثم مزيداً من المحاولات الفاشلة للبقاء هادئة،وبعدها...
صوت رنين هاتفي في جيبي
ارتبك...
من الذي يتصل في هذا الوقت ...؟؟!!
الصوت قوي للغاية
اسكت (يا عيون خالتك)اتكلم مع الهاتف
كرمة لوجه الله اسكت !!
اخرجته من جيبي أخيراً...
من يتصل في هذا الوقت …؟!!
هذا المنبه الذي يرن الساعة ال6 صباحاً
تباً للمنبه...
أوقفته وألغيت المنبهات الـ(١٠٠٠٠٠٠)التي يجب ان ترن بعده حتى الساعة ال7
لم اطمئن ...أو بالأحرى لم اثق بهاتفي ،سيرن مجدداً
عملتله ايقاف تشغيل للأخ وهنا غفوت
الساعة 6 ونصف ....
صوت المنبه يرن من هاتف جدتي .....
لاااااااااااااااء
ليييييييييييييش
بدي ناااااااااااام
ههههههههههههههه
___________________
آسفة على تفقيع مرارتك عزيزي/تي القارء/ئة. ❝ ⏤♥❄قارئة❄♥
❞ لا ادري لماذا أكتب هذا الآن ..
البارحة ليلاً ،حوالي الساعة ال3 صباحاً كنت اصارع السهر ، و ادعو على كوب القهوة الذي شربته في الساعة لا ادري كم عددها (عند اذان العشاء ..
لانه السبب ..
كان يجب أن أدرس لإمتحان الرياضيات
لكنني اكتفيت بالتحديق في سقف غرفتي .
حتى شعرت بالجوع، نهضت من فراشي ..
خرجتُ من غرفتي ومررت بصالون المنزل (فناء المنزل) عبوراً بجوار نافورة الماء حتى وصلت للمطبخ .
فتحت الثلاجة ،اخرجت الخبز ،الزيت،الطماطم ،اغلقت الثلاجة
فتحت الثلاجة مجدداً اعدت الخبز ،الزيت والطماطم ،اخرجت المربى ،،احضرت ملعقة
،اعدت كل شيء لمكانه مجدداً شربت كأس ماء .
لا شهية لي لكنني جائعة للغاية ..
اشتهي كوب قهوة آخر.
صوت الغلاية
صوت صب القهوة في الكوب
صوت ارتشافي للقهوة
صوت خطواتي
صوت انفاسي
يا إلٖهي ماكل هذا الضجيج ؟!!
دخلت غرفتي كنت اريد اخراج جواربي لان قدماي تجمدتا .
صوت صرير باب خزانتي
دست على ذيل قطتي
صوت القطة
مددت يدي نحو رف خزانتي
سقطت العلبة الزجاجية التي اضع فيها الكرات الزجاجية والأشياء الصغيرة( كالأزرار والخرز)
انكسرت..
ومن ثم مزيداً من المحاولات الفاشلة للبقاء هادئة،وبعدها..
صوت رنين هاتفي في جيبي
ارتبك..
من الذي يتصل في هذا الوقت ..؟؟!!
الصوت قوي للغاية
اسكت (يا عيون خالتك)اتكلم مع الهاتف
كرمة لوجه الله اسكت !!
اخرجته من جيبي أخيراً..
من يتصل في هذا الوقت …؟!!
هذا المنبه الذي يرن الساعة ال6 صباحاً
تباً للمنبه..
أوقفته وألغيت المنبهات الـ(١٠٠٠٠٠٠)التي يجب ان ترن بعده حتى الساعة ال7
لم اطمئن ..أو بالأحرى لم اثق بهاتفي ،سيرن مجدداً
عملتله ايقاف تشغيل للأخ وهنا غفوت
الساعة 6 ونصف ..
صوت المنبه يرن من هاتف جدتي ...
لاااااااااااااااء
ليييييييييييييش
بدي ناااااااااااام
ههههههههههههههه
__________________ آسفة على تفقيع مرارتك عزيزي/تي القارء/ئة. ❝
❞ يكشف الكتاب جانبا مطموسا ومخفيا في التاريخ الحديث خاصا بالمستثمرين الأجانب، والذي تعرض للتحريف بعد ثورة يوليو في ظل المد القومي والاشتراكي. يتعرض الكتاب لحكايات هنري نوس، رائد صناعة السكر في مصر، وأول رئيس لاتحاد الصناعات المصرية وهو بلجيكي الجنسية، وصموئيل سورناجا رائد صناعة الطوب والخزف، وهو إيطالي الجنسية، فضلا عن اليوناني ثيوخارس كوتسيكا رائد صناعة السبرتو.
ويعيد الكتاب رسم سير وتجارب السويسري لينوس جاش رائد صناعة المنسوجات، وجوزيف ماتوسيان رائد صناعة السجائر، وأرنست ترامبلي الأب الروحي لصناعة الأسمنت، والكونت دي زغيب رائد صناعة المربى، مدعما حكاياته بصور ووثائق نادرة.”. ❝ ⏤مصطفي عبيد
❞ يكشف الكتاب جانبا مطموسا ومخفيا في التاريخ الحديث خاصا بالمستثمرين الأجانب، والذي تعرض للتحريف بعد ثورة يوليو في ظل المد القومي والاشتراكي. يتعرض الكتاب لحكايات هنري نوس، رائد صناعة السكر في مصر، وأول رئيس لاتحاد الصناعات المصرية وهو بلجيكي الجنسية، وصموئيل سورناجا رائد صناعة الطوب والخزف، وهو إيطالي الجنسية، فضلا عن اليوناني ثيوخارس كوتسيكا رائد صناعة السبرتو.
ويعيد الكتاب رسم سير وتجارب السويسري لينوس جاش رائد صناعة المنسوجات، وجوزيف ماتوسيان رائد صناعة السجائر، وأرنست ترامبلي الأب الروحي لصناعة الأسمنت، والكونت دي زغيب رائد صناعة المربى، مدعما حكاياته بصور ووثائق نادرة.”. ❝
❞ كانت سميرة فتاة جادة .. ربما هي جادة أكثر من اللازم، وفي تصرفاتها درجة من العصبية لا بأس بها. كما أنها نشأت بين ثلاثة أولاد، وهذه نشأة لا تختلف عن نشأة طرزان في الغابة، حيث القوة هي سيد الموقف، وعليك أن تنتزع حقك بيدك وتستخدم قبضتك، وإلا جعت بالمعنى الحرفي للكلمة.
لما كبرتْ سميرة صارت فتاة جميلة ذات ملامح رقيقة، لكنها خشنة الطباع فعلاً ..
ولم يكن أحد من زملائها يصدق هذا.. من يتصور أن هذا الوجه الرقيق الحالم لا يملك ذرة شاعرية على الإطلاق، والحقيقة أنها كانت تعتبر الأمر كله سخيفاً..
لكنها رأت أن الفتيات كلهن يتصرفن بطريقة مختلفة. لا بد للفتاة من مطرب مفضل ومن صور بلهاء تضعها على صفحة فيس بوك.. صور تظهر فتيات رقيقات يمشين في أيكة او يتأملن شلالاً. أمضّها الاختلاف فصنعت لنفسها صفحة على فيس بوك.. ووضعت بعض الصور لقطط وأطفال. كان رأيها أن هذه الصور قبيحة جداً، لكنها تحملت. هناك مثل مصري قديم يقول ما معناه: «لو ذهبت لبلد يعبد العجل .. فاقطع البرسيم وارم له». كان عليها أن تقطع الكثير من البرسيم.
بما أنها فتاة عملية، فقد كانت تعرف أنها يجب أن تتزوج.. لن يظل أبوها يطعمها للأبد. وهي لن تتزوج ما لم تفعل مثل الفتيات الأخريات.
أخيراً خُطبت إلى شاب ناجح يعتبر عريساً لا بأس به، وحسبت أن عذابها انتهى.. هنا فوجئت بأن هذه هي البداية. هذا الأبله يختزن كمًا هائلاً من الرومانسية يريد أن يفجره في وجه أي واحدة تقبل. وهكذا راح يمطرها بالأغاني.. وهي تمقت الأغاني ولا تطيق سماع أغنية لأكثر من خمس ثوان. بعد هذا راح يمطر بريدها بالشعر.. وهي لا تطيق الشعر.. تشعر أن الشاعر رجل مصاب بنوع من الخبال يجعله لا يستطيع الكلام مثلنا.. بدلاً من أن يقول:
- «أريد شرب كوب ماء»
يقولها بطريقته:
- «الظمأ القاتل يحرقني .. فهبوني أقداح السقيا»
وكان يرسل إليها القصيدة فتشكره بشدة، ثم تمسحها بعد ربع ثانية وهي تلعن أبا الغباء. ازداد الأمر تعقيدًا عندما زارها ذات مرة وهو يحمل قطة صغيرة..
لم تكن تطيق هذه الحيوانات القذرة، لكنها تظاهرت بالحنان والرقة وراحت تموء بدورها:
- «كم هي لطيفة!.. كم هي حسناء!.. ربي !»
وتمنت لو كان عندها مفتاح delete لتمسح به هذا الشيء من الوجود.. الأشياء تكون أسهل على الكمبيوتر على كل حال.
ثم كان الموقف الأفظع عندما راح يرسل إليها باقة ورد كل يوم.. هذا الفتى مجنون.. كانت تتخلص من الزهور فورًا ثم تعلمت من جارة لها طريقة عمل مربى الورد، فبدأت تجرب.. هكذا صار لديها مورد دائم من مربى الورد..
عندما زارها ذات يوم لم تكن قد تخلصت من الأزهار لحسن الحظ، وهكذا راحت تتشمم الأزهار في حنان وهي ترمق خطيبها منبهرة.. أغمضت عينيها وراحت تحلم. ثم بدأت تهمس:
- «نرجس.. تيوليب.. بنفسج.. الله!»
لقد انتهت حصيلتها من أسماء الأزهار. أما هو فأخبرها في دهشة أن الباقة لا تحوي أي نرجس أو بنفسج أو تيوليب. فقالت له إنها تتكلم عن الأزهار عامة..
أما أسوأ المواقف طراً فهو اضطرارها- كأي أنثى- إلى أن تنبهر عندما ترى أطفالاً وتنسى كل شيء، برغم أنها تعتبر الأمومة نشاطاً بدائياً مزعجاً. هكذا ترى طفلين صغيرين يلهوان أمامهما فتصيح في انبهار:
- «عسل !»
وتجري لتداعبهما.. وتحمل أحدهما إلى صدرها ثم تدرك في هلع أنه مبتل وأن حفاضته غير محكمة. أما الوغد الآخر فيمسح أنفه الرطب في تنورتها. هي تتمنى أن تحمل كل واحد من قفاه لتلقي به من النافذة، لكن خطيبها يراقب الموقف.. يجب أن تكون رقيقة..
الحقيقة أن سميرة كافحت كثيرًا جدًا لتبدو حالمة مرهفة، لكنها في سرها كانت تلعن الرومانسية والفتيات الحمقاوات شديدات البلاهة.. تتمنى لو تخرج لتحرق كل الأزهار والقطط الصغيرة والأطفال..
في النهاية تم الزفاف. ما زلت أنتظر مصيبة أو طلاقاً .. أدعو الله ألا يحدث هذا لكنه أمر حتمي. الأمل الوحيد هو أن يكون زوجها يدعي الرقة بدوره.. هذا سيكون توفيقاً عظيمًا.
#أحمد_خالد_توفيق
فتاة عملية. ❝ ⏤أحمد خالد توفيق
❞ كانت سميرة فتاة جادة . ربما هي جادة أكثر من اللازم، وفي تصرفاتها درجة من العصبية لا بأس بها. كما أنها نشأت بين ثلاثة أولاد، وهذه نشأة لا تختلف عن نشأة طرزان في الغابة، حيث القوة هي سيد الموقف، وعليك أن تنتزع حقك بيدك وتستخدم قبضتك، وإلا جعت بالمعنى الحرفي للكلمة.
لما كبرتْ سميرة صارت فتاة جميلة ذات ملامح رقيقة، لكنها خشنة الطباع فعلاً .
ولم يكن أحد من زملائها يصدق هذا. من يتصور أن هذا الوجه الرقيق الحالم لا يملك ذرة شاعرية على الإطلاق، والحقيقة أنها كانت تعتبر الأمر كله سخيفاً.
لكنها رأت أن الفتيات كلهن يتصرفن بطريقة مختلفة. لا بد للفتاة من مطرب مفضل ومن صور بلهاء تضعها على صفحة فيس بوك. صور تظهر فتيات رقيقات يمشين في أيكة او يتأملن شلالاً. أمضّها الاختلاف فصنعت لنفسها صفحة على فيس بوك. ووضعت بعض الصور لقطط وأطفال. كان رأيها أن هذه الصور قبيحة جداً، لكنها تحملت. هناك مثل مصري قديم يقول ما معناه: «لو ذهبت لبلد يعبد العجل . فاقطع البرسيم وارم له». كان عليها أن تقطع الكثير من البرسيم.
بما أنها فتاة عملية، فقد كانت تعرف أنها يجب أن تتزوج. لن يظل أبوها يطعمها للأبد. وهي لن تتزوج ما لم تفعل مثل الفتيات الأخريات.
أخيراً خُطبت إلى شاب ناجح يعتبر عريساً لا بأس به، وحسبت أن عذابها انتهى. هنا فوجئت بأن هذه هي البداية. هذا الأبله يختزن كمًا هائلاً من الرومانسية يريد أن يفجره في وجه أي واحدة تقبل. وهكذا راح يمطرها بالأغاني. وهي تمقت الأغاني ولا تطيق سماع أغنية لأكثر من خمس ثوان. بعد هذا راح يمطر بريدها بالشعر. وهي لا تطيق الشعر. تشعر أن الشاعر رجل مصاب بنوع من الخبال يجعله لا يستطيع الكلام مثلنا. بدلاً من أن يقول:
- «أريد شرب كوب ماء»
يقولها بطريقته:
- «الظمأ القاتل يحرقني . فهبوني أقداح السقيا»
وكان يرسل إليها القصيدة فتشكره بشدة، ثم تمسحها بعد ربع ثانية وهي تلعن أبا الغباء. ازداد الأمر تعقيدًا عندما زارها ذات مرة وهو يحمل قطة صغيرة.
لم تكن تطيق هذه الحيوانات القذرة، لكنها تظاهرت بالحنان والرقة وراحت تموء بدورها:
- «كم هي لطيفة!. كم هي حسناء!. ربي !»
وتمنت لو كان عندها مفتاح delete لتمسح به هذا الشيء من الوجود. الأشياء تكون أسهل على الكمبيوتر على كل حال.
ثم كان الموقف الأفظع عندما راح يرسل إليها باقة ورد كل يوم. هذا الفتى مجنون. كانت تتخلص من الزهور فورًا ثم تعلمت من جارة لها طريقة عمل مربى الورد، فبدأت تجرب. هكذا صار لديها مورد دائم من مربى الورد.
عندما زارها ذات يوم لم تكن قد تخلصت من الأزهار لحسن الحظ، وهكذا راحت تتشمم الأزهار في حنان وهي ترمق خطيبها منبهرة. أغمضت عينيها وراحت تحلم. ثم بدأت تهمس:
- «نرجس. تيوليب. بنفسج. الله!»
لقد انتهت حصيلتها من أسماء الأزهار. أما هو فأخبرها في دهشة أن الباقة لا تحوي أي نرجس أو بنفسج أو تيوليب. فقالت له إنها تتكلم عن الأزهار عامة.
أما أسوأ المواقف طراً فهو اضطرارها- كأي أنثى- إلى أن تنبهر عندما ترى أطفالاً وتنسى كل شيء، برغم أنها تعتبر الأمومة نشاطاً بدائياً مزعجاً. هكذا ترى طفلين صغيرين يلهوان أمامهما فتصيح في انبهار:
- «عسل !»
وتجري لتداعبهما. وتحمل أحدهما إلى صدرها ثم تدرك في هلع أنه مبتل وأن حفاضته غير محكمة. أما الوغد الآخر فيمسح أنفه الرطب في تنورتها. هي تتمنى أن تحمل كل واحد من قفاه لتلقي به من النافذة، لكن خطيبها يراقب الموقف. يجب أن تكون رقيقة.
الحقيقة أن سميرة كافحت كثيرًا جدًا لتبدو حالمة مرهفة، لكنها في سرها كانت تلعن الرومانسية والفتيات الحمقاوات شديدات البلاهة. تتمنى لو تخرج لتحرق كل الأزهار والقطط الصغيرة والأطفال.
في النهاية تم الزفاف. ما زلت أنتظر مصيبة أو طلاقاً . أدعو الله ألا يحدث هذا لكنه أمر حتمي. الأمل الوحيد هو أن يكون زوجها يدعي الرقة بدوره. هذا سيكون توفيقاً عظيمًا.