█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ وإن أعطاك الله ما أعطاك بلا سؤال منك ، فاسأله أن يجعله عونا لك على طاعته وبلاغا إلى مرضاته ، ولا يجعله قاطعا لك عنه ، ولا مبعدا عن مرضاته ، ولا تظن أن عطائه كل ما أعطى لكرامة عبده عليه ، ولا منعه كل ما يمنعه لهوان عبده عليه ، ولكن عطائه ومنعه إبتلاء وامتحان يمتحن به عباده . ❝
❞ أصول الفقه من صفحتي في Threads
الأصل الشرعي الأول القرآن الكريم (الشيخ هشام المحجوبي)
الدليل الأول بإجماع الأصوليين و الفقهاء هو القرآن الكريم و هو لغةً المقروء أو المجموع و شرعا هو كلام الله المعصوم المتواتر في نقله المتعبد بتلاوته و له عدة صفات
اولا: هو كلام الله
ثانيا: هو معصوم اي يستحيل في حقه الخطأ أو الضياع
ثالثا: المتواتر اي نقله جمع كثير عن جمع كثير الى رسول الله صلى الله عليه وسلم
رابعا: المتعبد بتلاوته اي قراءته عبادة
تنبيه: ˝كل رواية عن الله لم تتوفر فيها هذه الشروط فليست بقرآن˝
The first fundamental source in Islamic jurisprudence is the Noble Quran (Sheikh Hisham El Mehdioubi).
The primary evidence, agreed upon by scholars of principles and jurisprudence, is the Noble Quran. Linguistically, it refers to the recited or compiled text, and legally, it is the speech of Allah that is protected from any error or loss. It possesses several qualities:
Firstly, it is the speech of Allah.
Secondly, it is protected from any error or omission.
Thirdly, it is transmitted through numerous chains to the Prophet Muhammad (peace be upon him).
Fourthly, reciting it is an act of worship.
Note: ˝Any narration about Allah that does not fulfill these conditions is not considered as part of the Quran.˝
Note: ˝Any narration attributed to Allah that does not meet these conditions is not considered part of the Quran.˝
#أصول_الفقه #القرآن_الكريم #الشيخ_هشام_المحجوبي
#UsulAlFiqh #NobleQuran #SheikhHishamElMehdioubi . ❝
❞ لَا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ ۚ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ (40)
قوله تعالى : لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار وكل في فلك يسبحون قوله تعالى : لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر رفعت الشمس بالابتداء ، ولا يجوز أن تعمل لا في معرفة . وقد تكلم العلماء في معنى هذه الآية ، فقال بعضهم : معناها أن الشمس لا تدرك القمر فتبطل معناه . أي : لكل واحد منهما سلطان على حياله ، فلا يدخل أحدهما على الآخر فيذهب سلطانه ، إلى أن يبطل الله ما دبر من ذلك ، فتطلع الشمس من مغربها على ما تقدم في آخر سورة [ الأنعام ] بيانه . وقيل : إذا طلعت الشمس لم يكن للقمر ضوء ، وإذا طلع القمر لم يكن للشمس ضوء . روي معناه عن ابن عباس والضحاك . وقال مجاهد : أي : لا يشبه ضوء أحدهما ضوء الآخر . وقال قتادة : لكل حد وعلم لا يعدوه ولا يقصر دونه ، إذا جاء سلطان هذا ذهب سلطان هذا . وقال الحسن : إنهما لا يجتمعان في السماء ليلة الهلال خاصة . أي : لا تبقى الشمس حتى يطلع القمر ، ولكن إذا غربت الشمس طلع القمر . يحيى بن سلام : لا تدرك الشمس القمر ليلة البدر خاصة ; لأنه يبادر بالمغيب قبل طلوعها . وقيل : معناه إذا اجتمعا في السماء كان أحدهما بين يدي الآخر في منازل لا يشتركان فيها ، قاله ابن عباس أيضا . وقيل : القمر في السماء الدنيا والشمس في السماء الرابعة ، فهي لا تدركه ، ذكره النحاس والمهدوي . قال النحاس : وأحسن ما قيل في معناها وأبينه مما لا يدفع : أن سير القمر سير سريع ، والشمس لا تدركه في السير . ذكرهالمهدوي أيضا . فأما قوله سبحانه : وجمع الشمس والقمر فذلك حين حبس الشمس عن الطلوع على ما تقدم بيانه في آخر [ الأنعام ] ويأتي في سورة [ القيامة ] أيضا . وجمعهما علامة لانقضاء الدنيا وقيام الساعة . ˝ وكل ˝ يعني من الشمس والقمر والنجوم ˝ في فلك يسبحون ˝ أي : يجرون . وقيل : يدورون . ولم يقل تسبح ; لأنه وصفها بفعل من يعقل . وقال الحسن : الشمس والقمر والنجوم في فلك بين السماء والأرض غير ملصقة ، ولو كانت ملصقة ما جرت . ذكره الثعلبي والماوردي . واستدل بعضهم بقوله تعالى : ولا الليل سابق النهار على أن النهار مخلوق قبل الليل ، وأن الليل لم يسبقه بخلق . وقيل : كل واحد منهما يجيء وقته ولا يسبق صاحبه إلى أن يجمع بين الشمس والقمر يوم القيامة ، كما قال : وجمع الشمس والقمر وإنما هذا التعاقب الآن لتتم مصالح العباد . لتعلموا عدد السنين والحساب ويكون الليل للإجمام والاستراحة ، والنهار للتصرف ، كما قال تعالى : ومن رحمته جعل لكم الليل والنهار لتسكنوا فيه ولتبتغوا من فضله وقال : وجعلنا نومكم سباتا أي : راحة لأبدانكم من عمل النهار . فقوله : ولا الليل سابق النهار أي : غالب النهار ، يقال : سبق فلان فلانا أي : غلبه . وذكر المبرد قال : سمعت عمارة يقرأ : ( ولا الليل سابق النهار ) فقلت : ما هذا ؟ قال : أردت : سابق النهار ، فحذفت التنوين ; لأنه أخف . قال النحاس : يجوز أن يكون النهار منصوبا بغير تنوين ويكون التنوين حذف لالتقاء الساكنين . ❝
❞ الحسد
يخطا من يظن ان الحسد يكون للمال فقط لكنه يكون فى الصحة والمال والولد والعلم والدين فيتوسع وينتشر ليشمل كل نعمه من نعم الله التى انعم بها على عباده ولو ايقنت ان الله وحده موزع الارزاق العاطى الوهاب الذى وهب لكل انسان على وجه الارض رزقه الذى يخصه وحده فيرزق من يشاء وقتما ويعطى لعبدما دون غيره ليجعل كل شخص فى حاجة غيره حتى يكمل الناس بعضهم بعض لانه لا كمال الا لله لارحت واسترحت . ❝