█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ أسئلة تتوارد على أذهان الأبناء وتكون إجابة البعض كالتالى :
عيب .... عندما تكبر سوف أخبرك أو تنتهى بفتح تحقيق حول من أخبرك بهذا.
تساؤلات حول الحب والجنس وتكون ردود الأفعال دروسا ومواعظ دون أن نفهم طبيعة المرحلة.
أحكام وتُهم يلقى بها بعض الأهل على أبنائهم بأنهم قد انحرفوا .
الحديث حول التطورات الجسدية..الرغبات..الجنس الآخر..
تلك الأشياء الغامضة بالنسبة للأبناء كيف تتصرف حيالها فى ظل عالم منفتح .
كيف تريده أن يفهمك ويفهم العالم من حوله وهو لا يزال يجهل نفسه وطبيعة جسده؟
إجابات على بعض الأسئلة التى تسبب لك حرجا مع أبنائك .
سيأخذك هذا الكتاب فى رحلة شيقة نتعلم فيها سويا كيف تتفهم ولدك ..تنصت إليه..تتقبله..
حتى يتسنى لك تجديد العلاقة معه لتصبح صديقًا ومرجعا له بدلا من أن يتخذ الإنترنت أو صديق السوء مرجعًا له . ❝
❞ منذ أن وضع العالم مندل قوانين علم الوراثة في القرن التاسع عشر، قبل معرفة أي شيء عن الجينات بفترة طويلة، مروراً باكتشاف الكروموزومات الوراثية وتركيب جزيء الدنا في عام ١٩٥٣، وصولاً إلى انطلاق مشروع الجينوم البشري في عام ١٩٩٠، تطور علم الجينات وتعددت تخصصاته حتى باتت التحاليل الجينية جزءاً أساسياً من أعمال مخابر التحاليل المخبرية، وبدأت العلاجات الجينية تثبت نجاعتها في علاج بعض الأمراض. والمستقبل مفتوح على مصراعيه لتطورات تتجاوز حدود الخيال العلمي والعقل البشري اليوم . ❝
❞ الآن مع التطورات والتكنولوجيا الحديثة، كان في البداية أمرًا جيدًا وفيه تسهيل للحياة العامة، ف الذكاء الاصطناعي يسهل على الإنسان الأعمال الشاقّة ويتولى الكثير من الأمور، ولكن كان هذا جيدًا في بداية الأمر فقط، ف بدلًا من أن الإنسان كان يتحكم فيه، أصبح هو من يتحكم فينا، وتطور إلى حدٍّ كبير من استطاعته حل الألغاز و بعدم استطاعتنا على ايقاف التكنولوجيا؛ من المحتمل جدًا أن يصل ذكء الروبوت إلى درجة تفوق ذكاء البشر،وهنا من الممكن احتلالنا من قبل عالم الذكاؤ الاصطناعي،سيتحكمون هم بنا ولسنا نحن من نتحكم بهم سيتحول العالم إلى دمًى خاضعة للروبوت، وقريبًا من الممكن أن يحدث حرب بين الروبوتات والبشر، وإن وقعت الأسلحة في أيدي الروبوت، فهذا يعتبر هلاكًا للبشرية، وهكذا هناك ستكون الطائرات بلا قائد، وهنا حقًا أعلن أنّه إذا لم يتم إيقاف هذه التطورات فإنّ البشر سيصبحون ملكًا للذكاء الاصطناعي وسيصبحون مجرد دمى لهم.
ك/ منة الله خالد . ❝