█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ وروينا عن ثعلب النحوي، أنّه قام لصديق قصده، وأنشده:
لئن قمت ما في ذاك منها غضاضةٌ عليّ وإنّي لـلـكـرام مـذلّـل
على أنّها منّي لـغـيرك هـحـنةً ولكنّها بيني وبـينـك تـجـمـل
ولغيره في هذا المعنى:
إذا ما تبدّى لنا طالـعـاً حللنا الحبا وابتدرنا القياما
فلا تنكرنّ قيامـي إلـيه فإنّ الكريم يجلُّ الكراما . ❝