❞ حة العالمية هل هي منظمة علمية بحثية عالمية ؟ -1
أم هي هيئة سياسية تابعة لنيويورك ومن هو مديرها؟
منظمة أمريكية و هي إحدي فروع الأمم المتحدة التي أسست في مطلع القرن العشرين تحت مسمي الصحة العالمية ولها مكاتب منتشرة في جميع دول العالم يعمل بها موظفون عموم أو أطباء من غير المتخصصين لا هم لهم إلا جمع معلومات وإرسالها إلي المنظمة الأم القابعة هناك علي شاطيء المحيط الأطلنطي وهي تتلقي دعم من دول بعينها وذلك للإنفاق علي العاملين فيها وفي جميع فروعها المنتشرة علي سطح الأرض
انضم إليها كثيرون من دول العالم كأنهم أعضاء في جمعية خدمية في الظاهر لكنها تعمل لصالح الدول المنشئة والممولة لهذا المشروع التجسسي الذي ينخر في عضد الأمم الفقيرة من أمثال شعوبنا العربية ودولنا الإفريقية والآسيوية
يستأجرون فريقا من الأطباء حديثي التخرج ليوهموا الناس أنهم يعملون في القطاع الطبي لخدمة سكان العالم وهم في الحقيقة ما أشبههم بالمخبرين أو بالجواسيس
يعطونهم رواتبهم بالدولار ويعطونهم جوازات سفر دولية يتنقلون بها بين إفريقيا وأوروبا وآسيا ويسكنونهم الفنادق والقصور ولهم أذناب يتسترون خلفهم من أمثال مؤسسة الهلال الأحمر وأطباء بلا حدود
يوهمون الناس أنهم يقدمون خدمات للمناطق المنكوبة بالحروب والزلازل ليغطوا علي جرائمهم الجاسوسية في خدمة المخطط الماسوني الصهيوني لإقامة الحكومة الموحدة التي تحكم العالم
وطريقهم إلي تحقيق هذه الغاية هو استغلال الأموال وتدفق الدولارات علي شباب جاهل لا فكر له ولا هدف ليعموا أبصارهم بالمال ويظهرونهم أمام الدول الضعيفة أنهم المستكشفين
ويختارون لها رئيسا يزعمون أنه جاء بالانتخاب حتي كان آخرهم هذا الحبشي حفيد أبرهة الأشرم الذي درس الفلسفة والذي كان يخدم مخططاتهم في تجويع بلدنا وقد كان وزيرا للخارجية ثم للصحة في الحبشة التي ترعي فيها الملاريا والتريبانوسوما و الفيلاريا وغيرها من أمراض المناطق الحارة فلم يستطع السيطرة علي أمراض بلده لكنهم عينوه للسيطرة علي أمراض دول العالم الأخري
فيا معاشر من كان لهم عقول
هل هذه المنظمة بحثية علمية طبية لديها من خبراء علم الطب والأدوية ومكافحة الأمراض أم أنهم جواسيس يعملون لمصلحة الحكومة الخفية من نيويورك ؟
فلماذا يضعون بروتوكولات لعلاج المرضي ومحاربة الأوبئة وهم في الحقيقة أبعد ما يكون عن المراكز البحثية والمعامل والخبراء المعنيون فكل ما لديهم هم شباب عديمى الخبرة ومقرات وكاميرات للتسجيل وإرسال المعلومات إلي غرفات التجسس عندهم فلماذا تظنون أنهم متخصصون؟
يصيغون للناس بروتوكولات الهلاك المحقق ويكذبون علينا ليقنعونا أنهم باحثون فمن الذي يضع لهم هذه البروتوكولات العلاجية ومن الذي يفرضها علي بلدان العالم أجمع ؟
أليسوا هم الحكومات الخفية التي تحكم العالم وتهيمن علي كل ما فيه
وهؤلاء هم عملائهم المضللين
ألا فاحذروا معاشر المسلمين والعرب من خداعهم فهذه إحدى أهم الأزرع الخفية للحكومة السرية التي تحكم العالم ولا علاقة لها بعلم أو ببحث وهي تنفذ مخطط نيويورك والغربيين فقد سلبوا أموالنا من غير حق وها هو مخططهم لم ينته بعد فهم مستمرون حتي يقودها الدجال إلي جهنم قاتلهم الله فهم مضللون
انتهي................ ❝ ⏤محمد عمر عبد العزيز محمد
❞ حة العالمية هل هي منظمة علمية بحثية عالمية ؟ -1
أم هي هيئة سياسية تابعة لنيويورك ومن هو مديرها؟
منظمة أمريكية و هي إحدي فروع الأمم المتحدة التي أسست في مطلع القرن العشرين تحت مسمي الصحة العالمية ولها مكاتب منتشرة في جميع دول العالم يعمل بها موظفون عموم أو أطباء من غير المتخصصين لا هم لهم إلا جمع معلومات وإرسالها إلي المنظمة الأم القابعة هناك علي شاطيء المحيط الأطلنطي وهي تتلقي دعم من دول بعينها وذلك للإنفاق علي العاملين فيها وفي جميع فروعها المنتشرة علي سطح الأرض
انضم إليها كثيرون من دول العالم كأنهم أعضاء في جمعية خدمية في الظاهر لكنها تعمل لصالح الدول المنشئة والممولة لهذا المشروع التجسسي الذي ينخر في عضد الأمم الفقيرة من أمثال شعوبنا العربية ودولنا الإفريقية والآسيوية
يستأجرون فريقا من الأطباء حديثي التخرج ليوهموا الناس أنهم يعملون في القطاع الطبي لخدمة سكان العالم وهم في الحقيقة ما أشبههم بالمخبرين أو بالجواسيس
يعطونهم رواتبهم بالدولار ويعطونهم جوازات سفر دولية يتنقلون بها بين إفريقيا وأوروبا وآسيا ويسكنونهم الفنادق والقصور ولهم أذناب يتسترون خلفهم من أمثال مؤسسة الهلال الأحمر وأطباء بلا حدود
يوهمون الناس أنهم يقدمون خدمات للمناطق المنكوبة بالحروب والزلازل ليغطوا علي جرائمهم الجاسوسية في خدمة المخطط الماسوني الصهيوني لإقامة الحكومة الموحدة التي تحكم العالم
وطريقهم إلي تحقيق هذه الغاية هو استغلال الأموال وتدفق الدولارات علي شباب جاهل لا فكر له ولا هدف ليعموا أبصارهم بالمال ويظهرونهم أمام الدول الضعيفة أنهم المستكشفين
ويختارون لها رئيسا يزعمون أنه جاء بالانتخاب حتي كان آخرهم هذا الحبشي حفيد أبرهة الأشرم الذي درس الفلسفة والذي كان يخدم مخططاتهم في تجويع بلدنا وقد كان وزيرا للخارجية ثم للصحة في الحبشة التي ترعي فيها الملاريا والتريبانوسوما و الفيلاريا وغيرها من أمراض المناطق الحارة فلم يستطع السيطرة علي أمراض بلده لكنهم عينوه للسيطرة علي أمراض دول العالم الأخري
فيا معاشر من كان لهم عقول
هل هذه المنظمة بحثية علمية طبية لديها من خبراء علم الطب والأدوية ومكافحة الأمراض أم أنهم جواسيس يعملون لمصلحة الحكومة الخفية من نيويورك ؟
فلماذا يضعون بروتوكولات لعلاج المرضي ومحاربة الأوبئة وهم في الحقيقة أبعد ما يكون عن المراكز البحثية والمعامل والخبراء المعنيون فكل ما لديهم هم شباب عديمى الخبرة ومقرات وكاميرات للتسجيل وإرسال المعلومات إلي غرفات التجسس عندهم فلماذا تظنون أنهم متخصصون؟
يصيغون للناس بروتوكولات الهلاك المحقق ويكذبون علينا ليقنعونا أنهم باحثون فمن الذي يضع لهم هذه البروتوكولات العلاجية ومن الذي يفرضها علي بلدان العالم أجمع ؟
أليسوا هم الحكومات الخفية التي تحكم العالم وتهيمن علي كل ما فيه
وهؤلاء هم عملائهم المضللين
ألا فاحذروا معاشر المسلمين والعرب من خداعهم فهذه إحدى أهم الأزرع الخفية للحكومة السرية التي تحكم العالم ولا علاقة لها بعلم أو ببحث وهي تنفذ مخطط نيويورك والغربيين فقد سلبوا أموالنا من غير حق وها هو مخططهم لم ينته بعد فهم مستمرون حتي يقودها الدجال إلي جهنم قاتلهم الله فهم مضللون
انتهي. ❝
❞ قال لي أبي وقتها وقد ظهرت على وجهه علامات الجدية والانفعال ,ان ما نحن نفعله الآن ليس لواطا بل هو الحب والتقارب واللذة في استمتاعنا بالتجرد من كل الصفات والالقاب والحرج والخجول لنصل الى العشق الكامل الذي يخلو من التقيد بالبروتوكولات المصطنعة في تعامل الاحبة مع بعضهما البعض.
لقد صمت كثيراً وأنا استمع لهذه الفلسفة التي تناطح القرآن والسنة النبوية وتحاول التحايل على نصوصهما المقدسة .
وحينما رأى صمتي اقترب مني ووضع يده على كتفي بحنية بت اكرهها ,فصرخت في وجهه انا اريد أبي لا أريد عاشقا ,أريدك أبي فقط ,أريد أن أطمئن بجوارك وأتخبأ في صدرك وأخشاك احتراما واقف ارتجف أمامك حين أخطأ ليس خوفا من العقاب ولكن خوف من حسرتك.
أنا الآن أخاف منك كثيرا وملامستك لجسدي تشعرني بالإشمئزاز والرعب اللا متناهي ,أرجوك لا تتحدث اطلاقا بهذا الأمر ,كل ما أرجوه منك الآن أن تكف عن مساومتي وتكف عن التبريرات التي لا جدوى منها ,أرجوك
ذهبت وانصرفت مسرعاً وقد تركته في ذهول تام.
تركته وانصرفت خارجا لاأعلم أين وجهتي ,الأحداث كلها أراها أمام عيني متلاحقة ومتشابكة ومستفزة لدرجة أنني كنت أسير أحدث نفسي بصوت مرتفع جعل المارة يتعجبون لأمري.. ❝ ⏤اسماعيل حسانين العمدة
❞ قال لي أبي وقتها وقد ظهرت على وجهه علامات الجدية والانفعال ,ان ما نحن نفعله الآن ليس لواطا بل هو الحب والتقارب واللذة في استمتاعنا بالتجرد من كل الصفات والالقاب والحرج والخجول لنصل الى العشق الكامل الذي يخلو من التقيد بالبروتوكولات المصطنعة في تعامل الاحبة مع بعضهما البعض.
لقد صمت كثيراً وأنا استمع لهذه الفلسفة التي تناطح القرآن والسنة النبوية وتحاول التحايل على نصوصهما المقدسة .
وحينما رأى صمتي اقترب مني ووضع يده على كتفي بحنية بت اكرهها ,فصرخت في وجهه انا اريد أبي لا أريد عاشقا ,أريدك أبي فقط ,أريد أن أطمئن بجوارك وأتخبأ في صدرك وأخشاك احتراما واقف ارتجف أمامك حين أخطأ ليس خوفا من العقاب ولكن خوف من حسرتك.
أنا الآن أخاف منك كثيرا وملامستك لجسدي تشعرني بالإشمئزاز والرعب اللا متناهي ,أرجوك لا تتحدث اطلاقا بهذا الأمر ,كل ما أرجوه منك الآن أن تكف عن مساومتي وتكف عن التبريرات التي لا جدوى منها ,أرجوك
ذهبت وانصرفت مسرعاً وقد تركته في ذهول تام.
تركته وانصرفت خارجا لاأعلم أين وجهتي ,الأحداث كلها أراها أمام عيني متلاحقة ومتشابكة ومستفزة لدرجة أنني كنت أسير أحدث نفسي بصوت مرتفع جعل المارة يتعجبون لأمري. ❝
❞ البعد الاستراتيجي لحرب الكورونا البيولوجية -4
والأزمة الاقتصادية العالمية وتراكم الديون
هاهي المؤامرات الصهيو ماسونية قد بانت لكل ذي عقل أن الكورونا المفتعلة لم تكن مجرد وباء حذرت منه المنظمات الغربية وجيشت الإعلام العالمي من أجل تضخيم الحدث
بل واستعانت بمهارات هوليود في الخديعة في أكبر حادثة نصب واحتيال جرت علي سطح المعمورة
فقد كنا بحسن نوايانا نظن فيهم حتي بشعور الإنسانية التي تجمعنا أنهم حريصون علي حياة البشر لكنا والله تبين لنا أننا بعيدون كل البعد عن تحذير ربنا الذي قال فيهم (ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل )
وهم يعنون أن هؤلاء العرب مجرد حيوانات لا قيمة لهم ولا مانع من استعبادهم ونهب ثرواتهم والتخلص منهم فهم مجرد جراثيم
ولم ندرك حقيقة الأمر إلا بعد مرور سنوات أتت بثمارها المخطط لها بدقة شديدة من انهيار اقتصاد الدول وتراكم الديون وحصار الدول والمؤسسات
ولأول مرة في تاريخ البشرية نجد الديون تفرض علي البلاد من غير حول لها ولا قوة ألا سحقا لهؤلاء الأوغاد
مرض يخططون له في معاملهم فيصنعون له الكواشف المعملية في مصانعهم ويضعون له الخطط العلاجية لسلب أموال العالم حتي يصلو إلي آخر محطة علاجية وهي اللقاحات التي فرضوها علي العالم قهرا ألا سحقا لهؤلاء الأوغاد
يخلقون المرض ويضعون خطط التشخيص والكواشف المعملية والعلاج ثم يتنافسون في صنع التطعيمات وينتظرون من الشعوب والدول أن يدينوا لهم بالفضل بعد أن أثقلوهم بالديون المتراكمة وبالأموال الربوية فياله من مكر تزول منه الجبال
فلما انتهت المؤامرة وأرادوا أن يخفوه اختفي فجاة كأنه عفريت وانصرف وكأن كل الخطط العلاجية والبروتوكولات كأن لم تكن فعجبا من مكر هؤلاء
وتعالوا بنا نجري عدد من المعادلات الحسابية لحصر نسب الخسائر المصطنعة بسبب هذا الوباء
-:أولا
حساب تكلفة التطعيمات التي أسندوها إلي شركاتهم العالمية في أمريكا وانجلترا وألمانيا وغيرها والتي فرضت علي الدول المستضعفة فقط ولم يستطيعوا فرضها علي قراصنة العالم في الكوريتين
فمتوسط سعر الجرعة الواحدة من هذه التطعيمات بلغ قيمة 20 دولار حدود ثلاث جرعات لكل فرد فتكون تكلفة تطعيم الفرد الواحد 60 دولار فلو فرضنا بلد مثل بلدنا فيها متوسط 100 مليون مواطن فتكون تكلفة التطعيمات لبلدنا 60 × 100 مليون دولار بإجمالي 6 مليار دولار قيمة صفقة شركات الأدوية التي باعت التطعيمات
تري هل هذه الشركات كانت تعمل لوجه الله أم لوجه من صنعوا الوباء ولو حولناها للجنيه المصري فتكون إجمالى تكلفة التطعيمات 180 مليار جنيه ديون
من الذي تحمل هذه التكلفة ؟
وهذه مديونية بلد واحد فما بالكم بكل بلدان العالم المستضعفة
-:ثانيا
تكلفة تحليل المسحات الفروسية (PCR) التي كانوا يجرونها للناس طوعا أو كرها وكانت تكلفة المسحة الواحدة ألف وستمائة جنيه مصري بالمعامل المعتمدة ورغم أن نتائج المسحة لم تكن فاصلة فكثيرا ما كانت النتيجة سلبية ويطلب إعادتها مرة أخري
ولو حسبنا متوسط مسحة واحدة إن لم يكن اثنين أو ثلاثة لكل مواطن فيكون الإجمالى 1600 مضروبا في 100 مليون مواطن فيكون الإجمالى 160 مليار جنيه قيمة المسحات
من الذي كان يسدد تكلفة هذه المسحات إلا أن توضع كمديونية علي الحكومات ؟
وعلينا أن نركع ونسجد شكرا لهم علي أن منحونا هذه المسحات يصنعونها في مصانعهم وفق ما أنتجوه من فيروسات
وينتظرون منا أن نشكركم علي ما بذلوه من أجلنا من تضحيات فيا للعجب
ثالثا :-
التحاليل اللازمة للتشخيص ما بين صورة الدم والدي ديمر واللاكتك ديهيدوجيناز والسي آر بي والفيريتين
وكانت تكلفة هذه الباقة 2400 جنيه بالمعامل الموثوقة وكانت تطلب ضمن البروتوكول التشخيصي للمرض
الذي اختلقوه فإذا ضربنا تكلفة الباقة في عدد المواطنين 100 مليون
(CBC,CRP,DDimer, Ferritin, LDH )
فيكون إجمالي تكلفة التحاليل 240 مليار جنيه مصري مع رفع القبعة شكرا لهم أن منحونا هذه الكواشف بالمجان
أضف إلي ذلك التكلفة الباهظة للأدوية التي وضعوها في البروتوكولات العلاجية والتي لا تصنع إلا في مصانعهم والتي وصلت قيمتها إلي ترليونات الجنيهات
فعلي سبيل المثال أدوية مضادات التجلط الحديثة مثل الريفاروكسيبان والأبيكسيبان والتي تصل التكلفة الشهرية لها فوق ٦٠٠ جنيه وقد وضعوها ضمن البروتوكول العلاجية فمن يستطيع تحمل تكلفة هذه العلاجات وخصوصا أنهم كانوا يريدون إعطائها للناس من باب الوقاية وليس من باب العلاج
أضف إلي ذلك عقار الزثروماكس الذي تنتجه الشركات الأمريكية والذي أقنعوا الناس أنه علاج مضاد للفيروس وخالفوا فيه كل الأصول العلمية
أضف إلي ذلك مصانع الكمامات والمطهرات العالمية التي ضاعفت من إنتاجها وكذلك المضادات الحيوية التي وضعوها في بروتوكولاتهم بلا دليل علمي إلا لتسويقها قهرا
فيا أيها العقلاء أما آن الأوان أن نفيق من غفلتنا وندرك حجم المؤامرة التي تحاك بنا وكفا بنا ما كان من
أزمات وأزمات نمر بها ولا خلاص منها الا بالاستعانة بربنا الرحمن
أزمة الخراب العربي بعدها حرب العصابات الضروس في سيناء مصرنا بعدها حرب الكورونا المفتعلة التي أوصلتنا إلي
حرب اقتصادية عالمية والله أعلم بما يدبر لنا في الكواليس
فبعد أن خمدت نزاعات الحرب في ليبيا ها هم يحاولون إشعال الحروب في السودان بعد أن فشل مشروعهم في سد النهضة الذي كانوا يريدون به حصار مصرنا والله أعلم بما تخفيه لنا الحكومة الخفية انتهي....... ❝ ⏤محمد عمر عبد العزيز محمد
❞ البعد الاستراتيجي لحرب الكورونا البيولوجية -4
والأزمة الاقتصادية العالمية وتراكم الديون
هاهي المؤامرات الصهيو ماسونية قد بانت لكل ذي عقل أن الكورونا المفتعلة لم تكن مجرد وباء حذرت منه المنظمات الغربية وجيشت الإعلام العالمي من أجل تضخيم الحدث
بل واستعانت بمهارات هوليود في الخديعة في أكبر حادثة نصب واحتيال جرت علي سطح المعمورة
فقد كنا بحسن نوايانا نظن فيهم حتي بشعور الإنسانية التي تجمعنا أنهم حريصون علي حياة البشر لكنا والله تبين لنا أننا بعيدون كل البعد عن تحذير ربنا الذي قال فيهم (ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل )
وهم يعنون أن هؤلاء العرب مجرد حيوانات لا قيمة لهم ولا مانع من استعبادهم ونهب ثرواتهم والتخلص منهم فهم مجرد جراثيم
ولم ندرك حقيقة الأمر إلا بعد مرور سنوات أتت بثمارها المخطط لها بدقة شديدة من انهيار اقتصاد الدول وتراكم الديون وحصار الدول والمؤسسات
ولأول مرة في تاريخ البشرية نجد الديون تفرض علي البلاد من غير حول لها ولا قوة ألا سحقا لهؤلاء الأوغاد
مرض يخططون له في معاملهم فيصنعون له الكواشف المعملية في مصانعهم ويضعون له الخطط العلاجية لسلب أموال العالم حتي يصلو إلي آخر محطة علاجية وهي اللقاحات التي فرضوها علي العالم قهرا ألا سحقا لهؤلاء الأوغاد
يخلقون المرض ويضعون خطط التشخيص والكواشف المعملية والعلاج ثم يتنافسون في صنع التطعيمات وينتظرون من الشعوب والدول أن يدينوا لهم بالفضل بعد أن أثقلوهم بالديون المتراكمة وبالأموال الربوية فياله من مكر تزول منه الجبال
فلما انتهت المؤامرة وأرادوا أن يخفوه اختفي فجاة كأنه عفريت وانصرف وكأن كل الخطط العلاجية والبروتوكولات كأن لم تكن فعجبا من مكر هؤلاء
وتعالوا بنا نجري عدد من المعادلات الحسابية لحصر نسب الخسائر المصطنعة بسبب هذا الوباء
- :أولا
حساب تكلفة التطعيمات التي أسندوها إلي شركاتهم العالمية في أمريكا وانجلترا وألمانيا وغيرها والتي فرضت علي الدول المستضعفة فقط ولم يستطيعوا فرضها علي قراصنة العالم في الكوريتين
فمتوسط سعر الجرعة الواحدة من هذه التطعيمات بلغ قيمة 20 دولار حدود ثلاث جرعات لكل فرد فتكون تكلفة تطعيم الفرد الواحد 60 دولار فلو فرضنا بلد مثل بلدنا فيها متوسط 100 مليون مواطن فتكون تكلفة التطعيمات لبلدنا 60 × 100 مليون دولار بإجمالي 6 مليار دولار قيمة صفقة شركات الأدوية التي باعت التطعيمات
تري هل هذه الشركات كانت تعمل لوجه الله أم لوجه من صنعوا الوباء ولو حولناها للجنيه المصري فتكون إجمالى تكلفة التطعيمات 180 مليار جنيه ديون
من الذي تحمل هذه التكلفة ؟
وهذه مديونية بلد واحد فما بالكم بكل بلدان العالم المستضعفة
- :ثانيا
تكلفة تحليل المسحات الفروسية (PCR) التي كانوا يجرونها للناس طوعا أو كرها وكانت تكلفة المسحة الواحدة ألف وستمائة جنيه مصري بالمعامل المعتمدة ورغم أن نتائج المسحة لم تكن فاصلة فكثيرا ما كانت النتيجة سلبية ويطلب إعادتها مرة أخري
ولو حسبنا متوسط مسحة واحدة إن لم يكن اثنين أو ثلاثة لكل مواطن فيكون الإجمالى 1600 مضروبا في 100 مليون مواطن فيكون الإجمالى 160 مليار جنيه قيمة المسحات
من الذي كان يسدد تكلفة هذه المسحات إلا أن توضع كمديونية علي الحكومات ؟
وعلينا أن نركع ونسجد شكرا لهم علي أن منحونا هذه المسحات يصنعونها في مصانعهم وفق ما أنتجوه من فيروسات
وينتظرون منا أن نشكركم علي ما بذلوه من أجلنا من تضحيات فيا للعجب
ثالثا :-
التحاليل اللازمة للتشخيص ما بين صورة الدم والدي ديمر واللاكتك ديهيدوجيناز والسي آر بي والفيريتين
وكانت تكلفة هذه الباقة 2400 جنيه بالمعامل الموثوقة وكانت تطلب ضمن البروتوكول التشخيصي للمرض
الذي اختلقوه فإذا ضربنا تكلفة الباقة في عدد المواطنين 100 مليون
(CBC,CRP,DDimer, Ferritin, LDH )
فيكون إجمالي تكلفة التحاليل 240 مليار جنيه مصري مع رفع القبعة شكرا لهم أن منحونا هذه الكواشف بالمجان
أضف إلي ذلك التكلفة الباهظة للأدوية التي وضعوها في البروتوكولات العلاجية والتي لا تصنع إلا في مصانعهم والتي وصلت قيمتها إلي ترليونات الجنيهات
فعلي سبيل المثال أدوية مضادات التجلط الحديثة مثل الريفاروكسيبان والأبيكسيبان والتي تصل التكلفة الشهرية لها فوق ٦٠٠ جنيه وقد وضعوها ضمن البروتوكول العلاجية فمن يستطيع تحمل تكلفة هذه العلاجات وخصوصا أنهم كانوا يريدون إعطائها للناس من باب الوقاية وليس من باب العلاج
أضف إلي ذلك عقار الزثروماكس الذي تنتجه الشركات الأمريكية والذي أقنعوا الناس أنه علاج مضاد للفيروس وخالفوا فيه كل الأصول العلمية
أضف إلي ذلك مصانع الكمامات والمطهرات العالمية التي ضاعفت من إنتاجها وكذلك المضادات الحيوية التي وضعوها في بروتوكولاتهم بلا دليل علمي إلا لتسويقها قهرا
فيا أيها العقلاء أما آن الأوان أن نفيق من غفلتنا وندرك حجم المؤامرة التي تحاك بنا وكفا بنا ما كان من
أزمات وأزمات نمر بها ولا خلاص منها الا بالاستعانة بربنا الرحمن
أزمة الخراب العربي بعدها حرب العصابات الضروس في سيناء مصرنا بعدها حرب الكورونا المفتعلة التي أوصلتنا إلي
حرب اقتصادية عالمية والله أعلم بما يدبر لنا في الكواليس
فبعد أن خمدت نزاعات الحرب في ليبيا ها هم يحاولون إشعال الحروب في السودان بعد أن فشل مشروعهم في سد النهضة الذي كانوا يريدون به حصار مصرنا والله أعلم بما تخفيه لنا الحكومة الخفية انتهي. ❝
❞ الذي ابتكر فكرة " الموضة " كان تاجرا ذكيا جدا .. فهو الوحيد الذي استطاع ان يقنع المرأة بأن تلقي جميع فساتينها بدون سبب .
اذا كانت فساتينها طويلة اخرج لها موضة قصيرة .
واذا كانت جميع فساتينها قصيرة اخرج لها موضة طويلة .
وبهذه الخدعة اللطيفة يوشوش بها في اذنها في حنان وكأن المصلحة هي مصلحتها – سيدتي ان فستانك لا يتمشى مع الموضة .
استطاع ان يجعلها تلقي بفستانها الجديد الذي اشترته من شهر لمجرد انه ازرق والموضة بنفسجي .. أو اصفر والموضة أحمر .. أو شوال والموضة ضيق .. أو ضيق والموضة واسع .
وألاعيب الموضة لا تنفذ في الضحك على ذقن المرأة واثارة غرورها .. مرة تكشف لها صدرها ومرة تكشف لها ظهرها ومرة تشلح لها ساقها ومرة تبرز لها صدرها ومرة ترسم لها حلمة على السوتيان تخرق الفستان .. ومرة تكشف النهر المثير بين الثديين .. ومرة تكشف كتفا وتغطي أخرى .
من أيام الفراعنة لأيام العصور الوسطى للعصر الفيكتوري لعصرنا الذري .. رحلة تثير العجب .. وتثير الضحك .
الفرعونية التي كانت تلبس الشوال الضيق وتقول لرجلها تغازله :
تعال وأنظر الي وانا خراجة من النهر .
وثوبي لاصق بجسدي يبرز كل تفاصيله .
إالى زوجة لويس الرابع عشر التي تضع على رأسها ريشة وتلبس لحافا وبطانية ومشدات وأحزمة وزنها طن .
إلى امرأة الواحات التي تلبس المجرجر والخلاخيل والشخاشيخ وتضع في انفها حلقة .
إلى اهندية التي تلبس الساري
والمصرية التي تلتف بملاية
والعربية التي تلبس العباية
والباريسية التي تلبس البكيني
وبنت اليوم التي تلبس الميني جيب والماكسي جيب وتضع على عينيها نظارة ضخمة لها ضلفتين من الزجاج كأنها قمرة سفينة .
لعبة أشبه بلعبة المهرج .
ولا استبعد أن تظهر موضة جديدة تصنع للمرأة ذيلا طويلا في مؤخرتها .. وان تدور المشاجرات في البيوت .. وتهدد الزوجة زوجها بطلب الطلاق لأنه لم يشتري لها ذيلا لائقا مثل ذيول باقي صديقاتها .. وانها لا تستطيع ان تمشي في الشارع بدون ذيل .. وأن كل الناس يشيرون عليها ويضحكون لأنها فلاحة متأخرة تمشي بدون ذيل .
إن كل شيء ممكن في عالم الموضة .
وهيافة الستات وذكاء التجار يمكن ان يؤديا بنا لأي شيء .
والموضة الان تحاول ان تستدرج الرجل .. بعد ان جعلت منه انثى بقصات الشعر البناتي والقمصان المشجرة والبنطلونات المحزقة .
ويبدو ان التجار يخططون للضحك على ذقن العالم كله .
ولعلهم اليهود الأذكياء .
ولو قالوا انها جزء من بروتوكولات آل صهيون لصدقت .. فهي شيء اشبه بالمؤامرة للسخرية من الانسان واستنزاف وقته وثروته واهتمامه واثارة شهوته وغريزته ليظل في حال حيوانية باستمرار حتى يمكن ركوبه واستغلاله كما يركب الحمار ويستغل ويقضى به الحوائج .
وأكثر الموضات لا هدف لها سوى الاحتفاء بالغرائز وإثارة أشواقها وتجميل مكامن الفتنة المستورة ولفت النظر بالألوان الباهرة والخطوط المثيرة والعطور المشهية ..
وهي دائما مؤامرة على الحواس لإيقاعها في حبال الغريزة .. ولكني أغالي كثيرا اذا اتهمت اليهود وحدهم .. فهذا أمر قديم جدا قبل مجيء اليهود الى الدنيا .
والتاجر المستغل غير ملوم وحده في بناء هذا الصرح من سرك المجاذيب .. وانما كل منا ملوم رجل وامرأة ..
حينما يترك عنقه لتقوده شهوته وغروره وليترك يد اليهودي تدلك له ذلك الضعف لتستولي عليه وتستغله .. فيخر كما يخر قط على الأرض يهر ملتذا من الأصابع التي تتحسسه ويسلم حافظة نقوده لتنشل .
صدقوني إنه لأمر مخجل جدا .. ذلك الشيء الذي اسمه الموضة .!
. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ الذي ابتكر فكرة ˝ الموضة ˝ كان تاجرا ذكيا جدا . فهو الوحيد الذي استطاع ان يقنع المرأة بأن تلقي جميع فساتينها بدون سبب .
اذا كانت فساتينها طويلة اخرج لها موضة قصيرة .
واذا كانت جميع فساتينها قصيرة اخرج لها موضة طويلة .
وبهذه الخدعة اللطيفة يوشوش بها في اذنها في حنان وكأن المصلحة هي مصلحتها – سيدتي ان فستانك لا يتمشى مع الموضة .
استطاع ان يجعلها تلقي بفستانها الجديد الذي اشترته من شهر لمجرد انه ازرق والموضة بنفسجي . أو اصفر والموضة أحمر . أو شوال والموضة ضيق . أو ضيق والموضة واسع .
وألاعيب الموضة لا تنفذ في الضحك على ذقن المرأة واثارة غرورها . مرة تكشف لها صدرها ومرة تكشف لها ظهرها ومرة تشلح لها ساقها ومرة تبرز لها صدرها ومرة ترسم لها حلمة على السوتيان تخرق الفستان . ومرة تكشف النهر المثير بين الثديين . ومرة تكشف كتفا وتغطي أخرى .
من أيام الفراعنة لأيام العصور الوسطى للعصر الفيكتوري لعصرنا الذري . رحلة تثير العجب . وتثير الضحك .
الفرعونية التي كانت تلبس الشوال الضيق وتقول لرجلها تغازله :
تعال وأنظر الي وانا خراجة من النهر .
وثوبي لاصق بجسدي يبرز كل تفاصيله .
إالى زوجة لويس الرابع عشر التي تضع على رأسها ريشة وتلبس لحافا وبطانية ومشدات وأحزمة وزنها طن .
إلى امرأة الواحات التي تلبس المجرجر والخلاخيل والشخاشيخ وتضع في انفها حلقة .
إلى اهندية التي تلبس الساري
والمصرية التي تلتف بملاية
والعربية التي تلبس العباية
والباريسية التي تلبس البكيني
وبنت اليوم التي تلبس الميني جيب والماكسي جيب وتضع على عينيها نظارة ضخمة لها ضلفتين من الزجاج كأنها قمرة سفينة .
لعبة أشبه بلعبة المهرج .
ولا استبعد أن تظهر موضة جديدة تصنع للمرأة ذيلا طويلا في مؤخرتها . وان تدور المشاجرات في البيوت . وتهدد الزوجة زوجها بطلب الطلاق لأنه لم يشتري لها ذيلا لائقا مثل ذيول باقي صديقاتها . وانها لا تستطيع ان تمشي في الشارع بدون ذيل . وأن كل الناس يشيرون عليها ويضحكون لأنها فلاحة متأخرة تمشي بدون ذيل .
إن كل شيء ممكن في عالم الموضة .
وهيافة الستات وذكاء التجار يمكن ان يؤديا بنا لأي شيء .
والموضة الان تحاول ان تستدرج الرجل . بعد ان جعلت منه انثى بقصات الشعر البناتي والقمصان المشجرة والبنطلونات المحزقة .
ويبدو ان التجار يخططون للضحك على ذقن العالم كله .
ولعلهم اليهود الأذكياء .
ولو قالوا انها جزء من بروتوكولات آل صهيون لصدقت . فهي شيء اشبه بالمؤامرة للسخرية من الانسان واستنزاف وقته وثروته واهتمامه واثارة شهوته وغريزته ليظل في حال حيوانية باستمرار حتى يمكن ركوبه واستغلاله كما يركب الحمار ويستغل ويقضى به الحوائج .
وأكثر الموضات لا هدف لها سوى الاحتفاء بالغرائز وإثارة أشواقها وتجميل مكامن الفتنة المستورة ولفت النظر بالألوان الباهرة والخطوط المثيرة والعطور المشهية .
وهي دائما مؤامرة على الحواس لإيقاعها في حبال الغريزة . ولكني أغالي كثيرا اذا اتهمت اليهود وحدهم . فهذا أمر قديم جدا قبل مجيء اليهود الى الدنيا .
والتاجر المستغل غير ملوم وحده في بناء هذا الصرح من سرك المجاذيب . وانما كل منا ملوم رجل وامرأة .
حينما يترك عنقه لتقوده شهوته وغروره وليترك يد اليهودي تدلك له ذلك الضعف لتستولي عليه وتستغله . فيخر كما يخر قط على الأرض يهر ملتذا من الأصابع التي تتحسسه ويسلم حافظة نقوده لتنشل .
صدقوني إنه لأمر مخجل جدا . ذلك الشيء الذي اسمه الموضة .!. ❝
❞ البعد الاستراتيجي لحرب الكورونا البيولوجية
والأزمة الاقتصادية العالمية وتراكم الديون
بقلم د محمد عمر
هاهي المؤامرات الصهيو ماسونية قد بانت لكل ذي عقل أن الكورونا المفتعلة لم تكن مجرد وباء حذرت منه المنظمات الغربية وجيشت له الإعلام العالمي من أجل تضخيم الحدث
بل واستعانت بمهارات هوليود في الخديعة في أكبر حادثة نصب واحتيال جرت علي سطح المعمورة
فقد كنا بحسن نوايانا نظن فيهم حتي بشعور الإنسانية التي تجمعنا أنهم حريصون علي حياة البشر لكنا والله تبين لنا أننا بعيدون كل البعد عن تحذير ربنا الذي قال فيهم (ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل )
وهم يعنون أن هؤلاء العرب مجرد حيوانات لا قيمة لهم ولا مانع من استعبادهم ونهب ثرواتهم والتخلص منهم فهم مجرد جراثيم
ولم ندرك حقيقة الأمر إلا بعد مرور سنوات أتت بثمارها المخطط لها بدقة شديدة من انهيار اقتصاد الدول وتراكم الديون وحصار الدول والمؤسسات
ولأول مرة في تاريخ البشرية نجد الديون تفرض علي البلاد من غير حول لها ولا قوة ألا سحقا لهؤلاء الأوغاد
مرض يخططون له في معاملهم فيصنعون له الكواشف المعملية في مصانعهم ويضعون له الخطط العلاجية لسلب أموال العالم حتي يصلو إلي آخر محطة علاجية وهي اللقاحات التي فرضوها علي العالم قهرا ألا سحقا لهؤلاء الأوغاد
يخلقون المرض ويضعون خطط التشخيص والكواشف المعملية والعلاج ثم يتنافسون في صنع التطعيمات وينتظرون من الشعوب والدول أن يدينوا لهم بالفضل بعد أن أثقلوهم بالديون المتراكمة وبالأموال الربوية فياله من مكر تزول منه الجبال
فلما انتهت المؤامرة وأرادوا أن يخفوه اختفي فجاة كأنه عفريت وانصرف وكأن كل الخطط العلاجية والبروتوكولات كأن لم تكن فعجبا من مكر هؤلاء.
وتعالوا بنا نجري عدد من المعادلات الحسابية لحصر نسب الخسائر المصطنعة بسبب هذا الوباء
-:أولا
حساب تكلفة التطعيمات التي أسندوها إلي شركاتهم العالمية في أمريكا وانجلترا وألمانيا وغيرها والتي فرضت علي الدول المستضعفة فقط ولم يستطيعوا فرضها علي قراصنة العالم في الكوريتين
فمتوسط سعر الجرعة الواحدة من هذه التطعيمات بلغ قيمة 20 دولار حددوا ثلاث جرعات لكل فرد فتكون تكلفة تطعيم الفرد الواحد 60 دولار فلو فرضنا بلد مثل بلدنا فيها متوسط 100 مليون مواطن فتكون تكلفة التطعيمات لبلدنا 60 × 100 مليون دولار بإجمالي 6 مليار دولار قيمة صفقة شركات الأدوية التي باعت التطعيمات
تري هل هذه الشركات كانت تعمل لوجه الله أم لوجه من صنعوا الوباء ولو حولناها للجنيه المصري فتكون إجمالى تكلفة التطعيمات 180 مليار جنيه ديون هذا باعتبار سعر الدولار يعادل 30 جنيه فقط فما بالكم بسعر الدولار الذي تجاوز 70 جنيه الان؟
من الذي تحمل هذه التكلفة ؟
وهذه مديونية بلد واحد فما بالكم بكل بلدان العالم المستضعفة
-:ثانيا
تكلفة تحليل المسحات الفروسية (PCR) التي كانوا يجرونها للناس طوعا أو كرها وكانت تكلفة المسحة الواحدة ألف وستمائة جنيه مصري بالمعامل المعتمدة ورغم أن نتائج المسحة لم تكن فاصلة فكثيرا ما كانت النتيجة سلبية ويطلب إعادتها مرة أخري
ولو حسبنا متوسط مسحة واحدة إن لم يكن اثنين أو ثلاثة لكل مواطن فيكون الإجمالى 1600 مضروبا في 100 مليون مواطن فيكون الإجمالى 160 مليار جنيه قيمة المسحات
من الذي كان يسدد تكلفة هذه المسحات ؟إلا أنها كانت توضع كمديونية علي الحكومات ؟
وعلينا أن نركع ونسجد شكرا لهم علي أن منحونا هذه المسحات يصنعونها في مصانعهم وفق ما أنتجوه من فيروسات
وينتظرون منا أن نشكرهم علي ما بذلوه من أجلنا من تضحيات فيا للعجب
ثالثا :-
التحاليل اللازمة للتشخيص ما بين صورة الدم والدي ديمر واللاكتك ديهيدوجيناز والسي آر بي والفيريتين
وكانت تكلفة هذه الباقة 2400 جنيه بالمعامل الموثوقة وكانت تطلب ضمن البروتوكول التشخيصي للمرض
الذي اختلقوه فإذا ضربنا تكلفة الباقة في عدد المواطنين 100 مليون
(CBC,CRP,DDimer, Ferritin, LDH )
فيكون إجمالي تكلفة التحاليل 240 مليار جنيه مصري مع رفع القبعة شكرا لهم أن منحونا هذه الكواشف بالمجان
أضف إلي ذلك التكلفة الباهظة للأدوية التي وضعوها في البروتوكولات العلاجية والتي لا تصنع إلا في مصانعهم والتي وصلت قيمتها إلي ترليونات الجنيهات
فعلي سبيل المثال أدوية مضادات التجلط الحديثة مثل الريفاروكسيبان والأبيكسيبان والتي تصل التكلفة الشهرية لها فوق ٦٠٠ جنيه للفرد وقد وضعوها ضمن البروتوكول العلاجي فمن يستطيع تحمل تكلفة هذه العلاجات وخصوصا أنهم كانوا يريدون إعطائها للناس من باب الوقاية وليس من باب العلاج
أضف إلي ذلك عقار الزثروماكس الذي تنتجه الشركات الأمريكية والذي أقنعوا الناس أنه علاج مضاد للفيروس وخالفوا فيه كل الأصول العلمية
أضف إلي ذلك مصانع الكمامات والمطهرات العالمية التي ضاعفت من إنتاجها وكذلك المضادات الحيوية التي وضعوها في بروتوكولاتهم بلا دليل علمي إلا لتسويقها قهرا
فيا أيها العقلاء أما آن الأوان أن نفيق من غفلتنا وندرك حجم المؤامرة التي تحاك بنا وكفا بنا ما كان من
أزمات وأزمات نمر بها ولا خلاص منها الا بالاستعانة بربنا الرحمن
أزمة الخراب العربي بعدها حرب العصابات الضروس في سيناء مصرنا بعدها حرب الكورونا المفتعلة التي أوصلتنا إلي
حرب اقتصادية عالمية والله أعلم بما يدبر لنا في الكواليس
فبعد أن خمدت نزاعات الحرب في ليبيا ها هم يحاولون إشعال الحروب في السودان بعد أن فشل مشروعهم في سد النهضة الذي كانوا يريدون به حصار مصرنا والله أعلم بما تخفيه لنا الحكومة الخفية انتهي....... ❝ ⏤محمد عمر عبد العزيز محمد
❞ البعد الاستراتيجي لحرب الكورونا البيولوجية
والأزمة الاقتصادية العالمية وتراكم الديون
بقلم د محمد عمر
هاهي المؤامرات الصهيو ماسونية قد بانت لكل ذي عقل أن الكورونا المفتعلة لم تكن مجرد وباء حذرت منه المنظمات الغربية وجيشت له الإعلام العالمي من أجل تضخيم الحدث
بل واستعانت بمهارات هوليود في الخديعة في أكبر حادثة نصب واحتيال جرت علي سطح المعمورة
فقد كنا بحسن نوايانا نظن فيهم حتي بشعور الإنسانية التي تجمعنا أنهم حريصون علي حياة البشر لكنا والله تبين لنا أننا بعيدون كل البعد عن تحذير ربنا الذي قال فيهم (ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل )
وهم يعنون أن هؤلاء العرب مجرد حيوانات لا قيمة لهم ولا مانع من استعبادهم ونهب ثرواتهم والتخلص منهم فهم مجرد جراثيم
ولم ندرك حقيقة الأمر إلا بعد مرور سنوات أتت بثمارها المخطط لها بدقة شديدة من انهيار اقتصاد الدول وتراكم الديون وحصار الدول والمؤسسات
ولأول مرة في تاريخ البشرية نجد الديون تفرض علي البلاد من غير حول لها ولا قوة ألا سحقا لهؤلاء الأوغاد
مرض يخططون له في معاملهم فيصنعون له الكواشف المعملية في مصانعهم ويضعون له الخطط العلاجية لسلب أموال العالم حتي يصلو إلي آخر محطة علاجية وهي اللقاحات التي فرضوها علي العالم قهرا ألا سحقا لهؤلاء الأوغاد
يخلقون المرض ويضعون خطط التشخيص والكواشف المعملية والعلاج ثم يتنافسون في صنع التطعيمات وينتظرون من الشعوب والدول أن يدينوا لهم بالفضل بعد أن أثقلوهم بالديون المتراكمة وبالأموال الربوية فياله من مكر تزول منه الجبال
فلما انتهت المؤامرة وأرادوا أن يخفوه اختفي فجاة كأنه عفريت وانصرف وكأن كل الخطط العلاجية والبروتوكولات كأن لم تكن فعجبا من مكر هؤلاء.
وتعالوا بنا نجري عدد من المعادلات الحسابية لحصر نسب الخسائر المصطنعة بسبب هذا الوباء
- :أولا
حساب تكلفة التطعيمات التي أسندوها إلي شركاتهم العالمية في أمريكا وانجلترا وألمانيا وغيرها والتي فرضت علي الدول المستضعفة فقط ولم يستطيعوا فرضها علي قراصنة العالم في الكوريتين
فمتوسط سعر الجرعة الواحدة من هذه التطعيمات بلغ قيمة 20 دولار حددوا ثلاث جرعات لكل فرد فتكون تكلفة تطعيم الفرد الواحد 60 دولار فلو فرضنا بلد مثل بلدنا فيها متوسط 100 مليون مواطن فتكون تكلفة التطعيمات لبلدنا 60 × 100 مليون دولار بإجمالي 6 مليار دولار قيمة صفقة شركات الأدوية التي باعت التطعيمات
تري هل هذه الشركات كانت تعمل لوجه الله أم لوجه من صنعوا الوباء ولو حولناها للجنيه المصري فتكون إجمالى تكلفة التطعيمات 180 مليار جنيه ديون هذا باعتبار سعر الدولار يعادل 30 جنيه فقط فما بالكم بسعر الدولار الذي تجاوز 70 جنيه الان؟
من الذي تحمل هذه التكلفة ؟
وهذه مديونية بلد واحد فما بالكم بكل بلدان العالم المستضعفة
- :ثانيا
تكلفة تحليل المسحات الفروسية (PCR) التي كانوا يجرونها للناس طوعا أو كرها وكانت تكلفة المسحة الواحدة ألف وستمائة جنيه مصري بالمعامل المعتمدة ورغم أن نتائج المسحة لم تكن فاصلة فكثيرا ما كانت النتيجة سلبية ويطلب إعادتها مرة أخري
ولو حسبنا متوسط مسحة واحدة إن لم يكن اثنين أو ثلاثة لكل مواطن فيكون الإجمالى 1600 مضروبا في 100 مليون مواطن فيكون الإجمالى 160 مليار جنيه قيمة المسحات
من الذي كان يسدد تكلفة هذه المسحات ؟إلا أنها كانت توضع كمديونية علي الحكومات ؟
وعلينا أن نركع ونسجد شكرا لهم علي أن منحونا هذه المسحات يصنعونها في مصانعهم وفق ما أنتجوه من فيروسات
وينتظرون منا أن نشكرهم علي ما بذلوه من أجلنا من تضحيات فيا للعجب
ثالثا :-
التحاليل اللازمة للتشخيص ما بين صورة الدم والدي ديمر واللاكتك ديهيدوجيناز والسي آر بي والفيريتين
وكانت تكلفة هذه الباقة 2400 جنيه بالمعامل الموثوقة وكانت تطلب ضمن البروتوكول التشخيصي للمرض
الذي اختلقوه فإذا ضربنا تكلفة الباقة في عدد المواطنين 100 مليون
(CBC,CRP,DDimer, Ferritin, LDH )
فيكون إجمالي تكلفة التحاليل 240 مليار جنيه مصري مع رفع القبعة شكرا لهم أن منحونا هذه الكواشف بالمجان
أضف إلي ذلك التكلفة الباهظة للأدوية التي وضعوها في البروتوكولات العلاجية والتي لا تصنع إلا في مصانعهم والتي وصلت قيمتها إلي ترليونات الجنيهات
فعلي سبيل المثال أدوية مضادات التجلط الحديثة مثل الريفاروكسيبان والأبيكسيبان والتي تصل التكلفة الشهرية لها فوق ٦٠٠ جنيه للفرد وقد وضعوها ضمن البروتوكول العلاجي فمن يستطيع تحمل تكلفة هذه العلاجات وخصوصا أنهم كانوا يريدون إعطائها للناس من باب الوقاية وليس من باب العلاج
أضف إلي ذلك عقار الزثروماكس الذي تنتجه الشركات الأمريكية والذي أقنعوا الناس أنه علاج مضاد للفيروس وخالفوا فيه كل الأصول العلمية
أضف إلي ذلك مصانع الكمامات والمطهرات العالمية التي ضاعفت من إنتاجها وكذلك المضادات الحيوية التي وضعوها في بروتوكولاتهم بلا دليل علمي إلا لتسويقها قهرا
فيا أيها العقلاء أما آن الأوان أن نفيق من غفلتنا وندرك حجم المؤامرة التي تحاك بنا وكفا بنا ما كان من
أزمات وأزمات نمر بها ولا خلاص منها الا بالاستعانة بربنا الرحمن
أزمة الخراب العربي بعدها حرب العصابات الضروس في سيناء مصرنا بعدها حرب الكورونا المفتعلة التي أوصلتنا إلي
حرب اقتصادية عالمية والله أعلم بما يدبر لنا في الكواليس
فبعد أن خمدت نزاعات الحرب في ليبيا ها هم يحاولون إشعال الحروب في السودان بعد أن فشل مشروعهم في سد النهضة الذي كانوا يريدون به حصار مصرنا والله أعلم بما تخفيه لنا الحكومة الخفية انتهي. ❝